اختى اغتصبتنى … ثم تزوجتنى

6 أغسطس 2023

التصنيف :
زنا محارم

اختى اغتصبتنى .. كان جسدها ينتفض وتكرر عبارة (آة آة) وتداعب بأصابعها شعرى وأنا منكفئ اداعب فرجها بأصابعى وشفتى . حتى شدت شعرى وكأنها تطلب منى التوقف لانها لم تعد تحتمل.

بهذة الكلمات بدأ قصة احدهم التي كتبها على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.

واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.

منذ تفتحت عينى على الحياة وأنا اعتبر اختى التي تكبرنى بثلاثة أعوام. هي أمى. كانت تحبنى وتدافع عنى وتحمينى حتى من أمى ومن أبى. وحين ماتت أمى أصبحت هي سندى وخط الدفاع الأول لى أمام مرات ابويا التي كانت رغم شدتها وقسوتها تخشى هي وأبى من أختى لأنها عنيدة وسليطة اللسان وقوية الشخصية. وللأسف قوة شخصيتها جعلت منى أنسان ضعيف الشخصية أطيعها ولا أستطيع أن أعصى لها أمر او أرفض لها طلب … لدرجة انى حين بلغت سن الخامسة عشر. كنت لا أستطيع أن أرفض امرها في أن أنام معها في غرفتها وفى سريرها بحجة اننى ابنها ولست أخوها. رغم أنى كنت أشعر بالحرج والخجل لانها كانت أحياناً تقوم بتغيير ملابسها. وتجلس بملابس عارية وكاشفة.

ولا أنسى اليوم الذى كانت ترتدى فية قميص شفاف يكشف بوضوح نهديها الكبيرين وحلمات ثديها. … وجعلنى طول الليل أحلم بأحلام جنسية. وكان هذا القميص هو السبب في حدوث الكارثة.

اختى اغتصبتنى ثم تزوجتنى

ففي هذه الليلة .. شعرت بأختى تحضنى وتقبلنى من شفتى. وشعرت بها تمسك عضوى الذكرى وتلامس بة فرجها. وأستيقظت على قضيبى يقذف ماء شهوتة ….. كانت الغرفة مظلمة ولكن سمعت أختى تصرخ صرخة مكتومة. وتنهض من السرير. وتضيئ الاباجورة المجاورة لها. لأجد قضيبى خارج بنطلون بيجامتى وحولى بقعة من المنى. وأختى تصرخ قائلة (آية اللى هببتة دة يا ابن الكلب ياجزمة).

شعرت بالخرس. ولم يسعفنى لسانى لأرد عليها .. فأنفجرت في البكاء مثل الأطفال. فسارعت بحضنى وتقبيلى من رأسى ومحاولة تهدأئتى وطلبت من السكوت. وقالت (متخافشى أنا رودى حبيبتك). .. وقلعتنى البنطلون وأحضرت فوطة ومسحت بها قضيبى. وقالت (البس اى بنطلون لحد بكرة تبقى تستحمى لانة مش هينفع تطلع تستحمى دلوقتى لان مرات ابوك هتاخد بالها).

اختى اغتصبتنى ثم تزوجتنى

نفذت كل مأمرتنى به وأنا أشعر بالخزى والعار. وهى تحاول تهدأئتى حتى أنها بعد أن نظفت السرير. طلبت منى النوم مرة ثانية بجوارها. بل وحضنتنى وهى تردد (والله وكبرت ياواد يا رمزى).

ولكنى في هذه الليلة لم أنام. لشعورى بالكسوف … ولشعورى ان ماحدث لم يكن حلم أو “أحتلام” انما كان حقيقة وان (رودينا) هي السبب فى كل ماحدث. وهى التى امسكت قضيبى وظلت تحكة في فرجها. فمن الصعب أن أقترب منها لدرجة الالتحام واحك قضيبى بفرجها وأصل لمرحلة القذف وأنا نائم. وهى لم تشعرى بى حتى حدث القذف !!!!

فيما بعد عرفت الحقيقة وتأكدت أن ماحدث كان فيلم و(رودينا) هي بطلتة. لانها اقنعتنى بأن ماحدث شيئ يحدث لكل الصبيان في الفترة دة ويسمى (البلوغ). وانها علشان بتحبنى مستعدة تساعدنى علشان أتخطى المرحلة دة بأنها تسمح لى بالتنفيث عن طاقتى وكبتى الجنسى معها. بشرط أن يكون هذا الأمر سر بيننا. وبالطبع وافقت لأن هذا الأمر كان يسعدنى ويمتعنى. ولأننى لم أكن أستطيع أن أعصى أمرها.

وفى الليلة التالية قبل أن أذهب للنوم قالت لى (روح أستحمى علشان النهاردة أنا هخليك عريس). نفذت الكلام وأستحمت ودخلنا الغرفة وكنت مكسوف جداً. وأنكسفت أكتر لما قالت لى (تعرف يعنى اية تبقى عريس يعنى تقلع هدومك. وانا أبقى عروستك وأقلع أنا كمان هدومى) وبدأت تقلعنى هدومى. وبمجرد أن بدأت تقلع هي الآخرى هدومها بدأت أشعر بالأثارة. وبدأ قضيبى ينتفصب وشعرت بالخجل وحاولت وضع يدى فوقه حتى لأ ترها. ولكنها أزاحت يدى وقالت وهى تضحك (بتخبى آية يا رموزة ياحبيبى دة انت كدة فرحتنى وطمنتنى عليك) وبدأت تعرفنى أنى كدة بقيت راجل وأقدر اتجوز وأخلف. وبدأت تشرح اللى بيحصل ليلة الدخلة وكانت بتتكلم بكل بجاحة وقلة أدب. وهى تداعب قضيبى الذى أنتصب بشكل لم أتخيلة.

اختى اغتصبتنى ثم تزوجتنى

لم تكن تعلم أن كل ما تتحدث عنة أنا أعرفة وأعرف أكثر منة من أصدقائى بالمدرسة ومن الأفلام التي كنت أشاهدها. والتي بدأت أنفذها ما رأيتة معها حتى أنها تفاجأت حين رأتنى. أرضع بشفتى من ثديها الكبير الذى انتصبت حلماتة. فستلقت على السرير بعد أن كانت وأقفة لتشرح لى ما يبغى أن أفعلة .. وحين نامت على ظهرها فوق السرير ركعت على ركبتى بجوار السرير. ووضعت رأسى بين ساقيها وعند فرجها وقبلت بشفتى شفريى فرجها. كان شفريها ناعمان ومنتفخان بشكل كبير. حتى أنى كنت أعض كل شق منهم بشفتى.

أرتعش جسمها وصرخت صرخة مكتوبة وكأن ضربها ماس كهربائى. أدركت أنى أستطعت أمتاعها وشعرت بالثقة وبدأت أتذكر ما كنت أسمعة وأشاهدة. وتذكرت ما سمعتة عن تأثير مداعبة مهبلها بالسانى. وبدأت أدخل لسانى بالكامل في مهبلها. ووجدت بداخلة شيئ بارز ومنتصب يشبة قضيبى ولكن صغير. فبدأت أداعبة بالسانى. وكان لهذا تأثير رهيب جعلها تصرخ قائلة (آة أة يارمزززى). كأنت اول مرة أسمعى أسمى بهذا الجمال. وكانت أول مرة أداعب فرج فتاة واتذوقة. بل وأتذوق مائها الذى بدأ يملاء تجويف فرجها.

اختى اغتصبتنى ثم تزوجتنى

كانت جسدها ينتفض وتكرر عبارة (آة آة) وتداعب بأصابعها شعرى وأنا منكفئ اداعب فرجها. حتى شدت شعرى وكأنها تطلب منى التوقف لانها لم تعد تحتمل. وأنا أيضاً كنت في قمة أثارتى وأختاج أن يلامس قضيبى قرجها لتكتمل متعتى واقذف مائى.

فقمت ونمت فوقها. ولكن للأسف نمت فوقها بشكل مباشر فقالت (آة) ولكن هذه المرة كانت لانها شعرت بألآلم لأنى نمت فوقها وضغط على بطنها وصدرها. فرفعت جسمى وارتكزت على ركبتى ويدى. فأمسكت هي قضيبى وظلت تمررة على فرجها من الخارج ثم تدخلة قليلاً وبحذر. وأثناء ذلك تجراءات وبدأ اقبلها من شفتيها.

اختى رائعة فائقة الجمال وتمتلك جسم ممتلئ ومثير للغاية. وكان مذاق شفتيها المببلة رائع. كانت اول قبلة أقبلها لفتاة في الحقيقة وليس في الاحلام. أن الامر كلة كان جديد ولأول مرة أمارسة بشكل وأقعى … أن ممارسة الجنس أمر رائع وممتع. خاصة اننى أستطعت أمتاع (رودينا) أختى التي لم تتوقف عن قول (آة آة) وكان جسدها ساخن يرتعش وينتفض. وتحسس بيديها على ظهرى ورأسى. وكلما شعرت بالنشوى كان جسدها ينتفض وتردد (آة آة).

وفجأة انتفض جسمها بشكل قوى وعنيف. جعلنى أصاب بالخضة والخوف وأخرجت قضيبى من فرجها. … ولكنها بدأت تهدأ .. واسترخت .. والقت ذراعيها الى جوارها وكأنها تستريح بعد مجهود شاق.

كانت صامتة ومغمضة العينين ولكن على شفتيها ابتسامة غريبة. وظلت هكذ لمدة دقيقة وأنا جالس بجوارها لا اعرف ماذا أفعل ولا أعرف ماذا ستقول. وحين نويت القيام لأذهب للحمام. أمسكت يدى وفتحت عينيها وقالت (كل دة يطلع منك يامجرم وعامل نفسك متعرفشى حاجة). ابتسمت لها وانحنيت قبلت وجهها ويديها. فشدتنى اليها وحضنتنى وقالت (انت عارف انك بقيت جوزى).

اختى اغتصبتنى ثم تزوجتنى

أستمرت علاقتنا وممارستنا للجنس. بشكل يومى ومتكرر …. عدا الفترة التي يأتيها الدورة. وعرفت شيئين مهمين للغاية. الأول أن أنا وأختى نعنانى من شرة وهياج جنسى. أي شهوتنا عالية ونحب ممارسة الجنس. والأمر الثانى عرفتة في مرحلة متأخرة وهو أن أختى مريضة بما يسمى (Brother Complex) أى عقدة الأخ. وهى مرض نفسى مثل عقدة أديب الذى تجعل الابن يعشق أمة وينجذب اليها جنسياً. ولكن عقدة الأخ تحدث للأخت فتجعلها تعشق أخيها وتنجذب الية جنسياً خاصة أنها أيضاً تعانى من الشهوة الجنسية العالية.

تزوجت أختى في سن صغير. بسبب فشلها في الدراسة. وبسبب حالة الهياج الجنسى التي تعانى منها. ولان أبى كان متلهف هو الأخر للتخلص منها ومن مشاكلها. وبزواجها أستطاع فعلاً التخلص من مشاكلها. ولكن ظلت مشاكلها معى مستمرة بل زادت لدرجة أننا وقعنا في كارثة أكبر من التي فعلناها.