اختى أصبحت عشيقتى وضرة زوجتى واصبحت تمتعنى وتشبعنى أكثر منها. كنت أمسك ثدييها وأدعكهما وأشد حلماتها. بينما هي ترفع وتنزل جسدها فوقى. وقضيبى يدخل ويضرب في أعماق فرجها بقوة ويخبط في جدار رحمها.
بهذة الكلمات بدأ قصة احدهم التي كتبها على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
بعد عامين من الاحداث التي ذكرتها في مقالى السابق (اختى اغتصبتنى ثم تزوجتنى) تزوجت أختى (رودينا) وسفرت هي وزوجها. وبعد ثلاث أعوام من سفرها كانت خلالهم قد انجبت طفلين. وكنت خلال هذه الفترة انهيت دراستى بكلية التجارة. وساعدتنى في التقدم لخطبة أخت زوجها (فريدة) ثم الزواج. والان بعد مرور ست سنوات. … عادت أختى هي وزوجها بشكل نهائي.
كانت (رودينا) لاتزال جميلة كما هي وتمتلك جسم رائع رغم الحمل والولادة. التغير الوحيد أنها أصبحت منقبة. ولكن لاتزال قوية الشخصية وسليطة اللسان. ومتحكمة في زوجها ومسيطرة علية. وهو كان مثلى ضعيف الشخصية. أمامها وأمام جمالها. ويخاف من طول لسانها وقذارة الفاظها. وهذا ماجعلة يوافق على زواجى من أختة والعيش في شقتنا. بعد وفاة أبى وأعطاء زوجة أبى نصيبها من ميراثها في الشقة والتي دفعتة أختى.
بعد عودتها كان أول سؤال سألتة هو (أنتم لية مخلفتوش لحد دلوقتى مع أنك متزوج بقالك سنة). وأخبرتها بالحقيقة وهى أنة حدث حمل ولكنها تعرضت لنزيف وسقوط وتحتاج لما يسمى عملية (كحت). أستمعت لى وفاجأتنى بسؤال غريب وعجيب … قالت (انت مبسوط معها .. يعنى بتشبعك ولا تعبانة زى أخوها؟). كان سؤالها مفاجئ ولم أستطيع الرد عليها. وهى لم تنتظر منى رد .. وأكملت حديثها وقالت وهى تقترب منى وتحضنى (رودى حبيبتك ومراتك الأولى موحشتكش). وقبلتنى قبلة طويلة من فمى.
اختى أصبحت ضرة زوجتى وعشيقتى
قُبلة أيقظت كل مشاعرى وأثارت شهوتى. وجعلت قضيبى في ثوانى ينتصب. خاصة واننى فعلاً كنت أعانى من الحرمان. لان فريدة جسمها ضعيف وشهوتها ايضاً ضعيفة ولديها مشاكل في الرحم. لذلك فجرت قُبلة (رودينا) كل المشاعر الجنسية بداخلى وذكرتنى بالماضى. ولكن كان صعب جداً أن نمارس الجنس فى هذا الوقت .. لأن زوجتى في السوق ومتوقع أن تصل في أي لحظة. لذلك قررنا أن نذهب سوياً لشقتها التي انتهت مراحل نقاشتها وتجهيزها وتحتاج فقط للتنظيف قبل وصول الموبيليا وفرشها.
كانت الشقة هادئة ونظيفة فقد أتم البواب وزوجتة تنظيفها. ولكن خالية من العفش. وبمجرد دخولنا سارعت بخلع عبايتها السوداء. لتكشف بعض من مفاتن جسمها من خلال فستان أخضر قصير يكشف ساقيها الممتلئة ويكشف شقى نهديها الكبيرين. وأبتسمت أبتسامة تحوى قدر من الدلال والاغراء وجلست على الأرض وكأنها تشوقنى لجسدها.
جلست أنا الآخر على الأرض ثم أستلقيت على ظهرى ووضعت رأسى على فخذها. وانحت وقبلتنى وقالت (وحشتك ولا مراتك قدرت تنسيك رودى حبيبتك وأول بختك). أقسمت لها (أن مفيش حد قدر يسعدنى ويمتعنى زيها). والحقيقة أنا كنت صادق. لأن (فريدة) لم تستطيع أن تشبعنى وتمتعنى مثلها. وانها مثل الوجبة السريعة او التصبيرة. ولكن (رودينا) كانت تمتعنى وتشبعنى وتجعلنى رغم أنى لم أكن أمارس معها الجنس بشكل كامل. فأنا لم أدخل قضيبى. أما اليوم هي أجمل وجسمها أكثر أنوثة وأكثر أمتلاء. والأهم أنها أمرأة وليست عذراء. أي أستطيع أنا أمارس معها الجنس بشكل كامل وأمتع قضيبى بالولوج والدخول في مهبلها والاسمتاع بدفئ فرجها ورطوبتة.
كانت الأمور جيدة عدا عدم وجود عفش أو حتى سرير او مرتبة ولكنها انحنت مرة ثانية وقبلتنى وقالت (يظهر أنى هبقى مراتبتك). قمت وحضنتها وقالت لها وأنا اخلع ملابس. (دة انتى هتبقى أجمل وأنعم مرتبة) ورفعتها من الأرض وأنا أقول لها (دة أنتى ريش نعام) وتحسست جسمها وكأنى أتحسسة لأول مرة. ….. جسمها أصبح أكثر نعومة عن قبل. وكانت تفوح منة رائحة عطرة جميلة. جعلتنى أسارع برفع فستانها والتخلص منة ومن ملابسها الداخلية لتصبح عارية تماماً وأنا اتفرس بعينى جسدها.
اختى أصبحت ضرة زوجتى وعشيقتى
وهى كانت تهز جسمها وتحركة وكأنها تقول (شوف واتمتع). وكانت متعتى كبيرة حين طلبت منها أن تظل وقفة وتجعلنى أقبل كل جزء من جسها. وبدأت من وجهها ثم رقبتها مروراً بثديها. ثم نزولاً الى بطنها. حتى ركعت على ركبتى ووضعت وجهى بين ساقيها لأقبل أجمل فرجها اجمل مواطن فتنتها. وظللت العق شفرى فرجها وأدخل لسانى ليداعب بظرها. فما زلت أتذكر بظرها الذى كانت ينتصب حتى يصبح وكأنة عضو ذكرى صغير داخل فرجها. وكان انتصابة يرفع من وتيرة أثارتها ويعلى من شهوتها ويجعلها تصرخ من المتعة.
ظللت أقُبل فرجها وألعقة بالسانى. وادخل لسانى داخلة. ويدى تتحسس وتدعك مؤخرتها وأدخل أصبعى في شق مؤخرتها وفي ثوانى معدودة كانت (رودينا) تصرخة من فرط متعتها وشهوتها مرددة (آة أة أأأأة). حتى أنى شعرت ان قواها تخور وساقيها لا تقوى على حمل جسدها. فسارع بالنوم على ظهر على الأرض وطلبت منها تنام فوقى (وضعية الفارسة). لتكون هي المتحكمة. فهى تحب التحكم. وأيضاً لأنة لاتوجد مرتبة. وخشيت أن تتآلم بنومها على الأرض.
ولكن هي التي جعلتنى اتآلم. جراء نومى على الأرض. لانها ركبت فوقى. وكانت في حالة أثارة. وكانت ترفع جسدها وتنزلة بقوة غير مدركة أن الأرض ناشفة وكنت امسك بيدى ثدييها الذان كانا يهتزان بعنف .. لاحظت أن نهديها أصبحوا أكبر حجماً. والدائرة التي تحيط بالحلمات لم تعد صغيرة ووردية اللون كما كانت. أنما أصبحت أكبر ولو نها داكن. فهى الأن أمرأة … تزوجت وحملت وأرضعت.
اختى أصبحت ضرة زوجتى وعشيقتى
ظللت أمسك ثدييها وأدعكهما وأضغط عليهما وأشد حلماتها. بينما هي ترفع وتنزل جسدها فوقى. وقضيبى يدخل ويضرب في أعماق فرجها بقوة ويخبط في جدار رحمها. ورغم أن هذا الوضع كان يشعرتى بالمتعة. الا أنى كنت أخشى أن تصاب بأذى نتيجة عصبيتها وأنفعالها ورفع وخفض جسمها بقوة من فرط شهوتها وهياجها.
ظللت مستلقى على ظهرى لأ أفعل شيئ سوى مداعبت نهديها. أما هي كانت تبذل مجهود غير عادى برفع وخفض جسدها مما جعلها تعرق وتملاء حبات العرق جبهتها. ولظلت مستمرة وفجأة …. أطلقت (آآآآآآة) طويلة وتوقفت عن الحركة وبينما كانت تأخذ نفس عميق. كان ماء شهوتها ينزل ليملاء فرجها. ورغم أنى كنت لأزال لم أصل لمرحلة إتمام شهوتى وقذف مائى. فقلت لها (يلا قومى قبل ما ينزلوا فيكى). طبعا كنت أقصد أننى لا اريد أن أقذف ماء شهوتى (المنىِ) في فرجها.
ولكنها فاجأتنى بأنها قالت (وتحرم رودى حبيبتك منهم لية) وسارعت بالقيام ونامت على ظهرها طالبة منى تبديل الأوضاع وأكون أنا الذى فوقها. وبالفعل ركبت فوقها وطبعا كنت خلال هذه شعرت بتشتت وفقدت أثارتى ولكن كان عضوى لايزال منتصب. فسارعت بدفعة وأدخلة فى فرجها ثم أخراجة وظللت أكرر هذا الأمر وهى مستمتع وتساعدنى برفع مؤخرتها لأعلى وأسفل. وتحسس بيديها على ظهرى وتداعب شعر صدرى. حتى جأت لحظة الحسم وشعرت برعشة متعتى وقذفت حمم شهوتى على ثلاث دفعت متتالية. كان لحظة ممتعة ومفاجأة لم أتمكن من أخراج قضيبى وقذفت مائى كلة في فرجها.
اختى أصبحت ضرة زوجتى وعشيقتى
شعرت بالاكتفاء والاسترخاء ونزلت من فوقها واستلقت على الأرض بجوارها وضممتها في حضنى وهى مغمضة العينين وتقرب شفتيها من شفتى لأقبلها. وظللنا على هذا الحال قرابة نصف ساعة. ثم ذهبنا للأستحمام وقالت وهى تلف جسمها ببشكير (خليك فاكر أن أول متعة جنسية وأول حمام متزوجين فى الشقة الجديدة كانوا معاك). وحين خرجنا من الشقة قالت (قول لبتاع الموبيليا يجيب أوضة النوم بسرعة … أول على الأقل يجيب سرير علشان يرحمنا من تكسير العضم دة).
عادت أختى تمتعنى وتشبعنى أكثر من زوجتى التي أصبحت ضُرتها. وأعترفت لها بحبى وبأنى أعشقها ولا أشعر بالنتعة مع أخد غيرها.وهى أعترفت بأنى الوحيد الذى يشبعها ويمتعها ويشعرها بأنوثتها. وهذا ما اكتشفتة وتاكدت فى اول ليلة من زواجها وأدركت أن زوجها ضعيف وغير قادر على اشباعها. وتمنت لو كنت أنا زوجها. وقالت (ميغركش انى مخلفة منة طفلين .. دة بينزل المنَىِ بتاة بعد دقيقة ويقوم ويسيبنى مولعة مش لاقية اللى يطفى نارى) ……. وتكررت لقائتنا لدرجة أننا أتفقنا على أستأجر شقة بجوار السوبر ماركت الذى أقامتة وتوليا أنا إدارتة على أساس يكون مخزن ولكن كان بة غرفة بها سرير يجمعنا ويجمع لحظاتنا الحميمة.
اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا ومتعنى
انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً
اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس
اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى