مارس معى الفهر وأسقطنى في مستنقع الفجر

11 ديسمبر 2024

رغم اننى تزوجت (أسماعيل) عن حب. الا أنى في معاناة من اول يوم زواج. بسبب أمة التي كانت ترفض زواجنا لرغبتها في أن يتزوج بنت أختها . وايضاً بسبب تأخرى في الحمل لاننى اعانى من تكيسات فى الرحم. واستغلت أمة تأخر الحمل وعادت تطلب منة الزواج من بنت أختها. اللى أسمها (غورية) بس الكل مسمينها (غوريلا). لان جسمها ضخم واشبة بالغوريلا. وبالفعل تم زواجة منها. بل وطلب ان تعيش معى في نفس الشقة. وبالطبع رفضت وغضبت وطلبت الطلاق. ولكن اكد لى انة يحبنى. وان زواجة من بنت خالتة لمجرد الانجاب فقط لاغير. مارس معى الفهر وأسقطنى في مستنقع الفجر

واقامتها معنا حتى لايبتعد عنى. استسلمت ورضيت ووافقت ولكن أشترطت علية شرط وحلفلت لو منفذهوش هسيب لة البيت. والشرط دة انة يدينى حقوقى الشرعية والزوجية ويعدل بينى وبينها. يعنى هو كان بيعاشرنى 3 مرات في الأربع الأيام اللى بيقضيهم في البيت. لانة شغال سواق في شركة بترول على عربية نقل سولار وبيسافر أيام (الاثنين والثلاثاء والأربعاء) ويقعد في البيت (الخميس والجمعة والسبت والأحد) وعلى الأقل ينيكنى فيهم مرتين. لان انا شابة وصغيرة وأخاف على نفسى من الفتنة. مهو بعد ماعودنى هعمل آية اشوف راجل ينيكنى ويطفى نارى؟.

وفعلاً نفذ وعدة وكان اول يوم إجازة (الخميس) واخر يوم (الاحد) بيقضيهم معاية. وكانت الأمور ماشية تمام. لكن في يوم (السبت) واليوم دة المفروض بتاع الغوريلا (مراتة التانية). وانا كنت مشغولة برتب أوضتى. ولقيتة داخل عليا.

وكنت لابسة فستان قصير ورفعاة علشان اتحرك براحتى. وواضح انة كان هايج ومجرد ما شاف فخادى. مد ايدة تحت الفستان. وانا كنت لابسة كمبلزون اسود لكن مش لابسة كلوت. ومجرد ما ايدة لمست كُس حسيت جسمى ولع نار وفى دقيقة لقيت الراجل قلع هدومة. ووقف عريان وزبة واقف ومدلدل. وقبل ما اتكلم لقيتة شالنى ورمانى على حرف السرير ورفع رجلى وفشخنى وركع على ركبة وقعد يلحس كُسى وهو عارف ان الحركة دة بتموتنى وتخلينى مش قادرة استحمل. وفعلاً حسيت بالشهوة وجسمى سخن وكُسى اتملاء بماء شهوتى.

كنت عايز أقوم أقلع الفستان. علشان نبقى براحتنا. لكن الراجل كان هايج ومدنيش فرصة اقلع. وقام وقف وفضل ماسك رجلى رافعها زى الجزار اللى معلق دبيحة. وفضل يدخل زبة في كُسى ويطلعة وطبعاً كنت مستمتعة جداً وعلى وشك اقذف مرة ثانية ماء شهوتى … وفى اللحظة دة الست بتكون في حالة صعبة جسمى كان سخن وبيرتعش وقلبى بيدق وكُسى مولع وبينبض وعلى وشك اقذف ماء شهوتى واستقبل ماء شهوتة هو كمان علشان تكتمل متعتى وابدأ أهداء …. لكن فجأة …. طلع زبة وسابنى وجرى وخرج من الاوضة. ساعتها حسيت ببرج من دماغى طار. مبقتش عارفة أعمل اية ولا أقول اية.

فضلت نايمة وجسمى فاير وقلبى بيدق وكُسى مولع نار. ورحت في النوم ولما صحيت لقيت نفسى في الشقة لوحدى. عرفت انة صحى وسافر. واخد ضرتى علشان تقعد عند أمها يومين. اتصلت بية واتعاركت معاة خصوصاً لما عرفت انة بعد ماخرج من عندى راح كمل نيك في مراتة التانية وبيقول لى أنة عمل كدة لانة بيقرف منها ومش بيحب ينيكها علشان كدة بينكينى نص نيكة ويروح يكمل ويقذف فيها. لأنها في فترة التبويض وعايزها تحمل لانة متجوزها علشان تخلف وبس لكن بيحبنى أنا وبيتمتع معاية أنا….. كلامة حلو بس هعمل آية بالكلام وانا بتقطع وجسمى مولع ومحتاج راجل يطفى نارى كُسى. غصب عنى لقيتنى بفشخ رجلى وبلعب بصوابعى في كُسى.

فجأة سمعت الباب بيخبط. .. كنت عريانة .. ومفيش وقت البس هدومى فلبست الروب وفتحت وكان اللى بيخبط (شهاب) أخو جوزى ومع ان الولد دة مش بحبة لانة وسخ ونظراتة وحشة. بس فى اليوم دة زى ماكون فتحت لة الباب وكمان فتحت لة باب قلبى. وعرفت انة جاى علشان يصلح لمبة الحمام. قلت لة : كويس دة انا لسة كنت هدخل أستحمى. لمحت عينة بتبص على بزازى. مكنتش واخدة باللى ان الروب مش مقفول كويس وجزء من بزازى كشوف. لكن سيبتة يبص براحتة وكمان فتحت الروب من تحت علشان يشوف فخادى. أنا عارفة ان نفسة ومنى عينة ينيكنى. بس النهاردة أنا اللى نفسى فية. وأنا اللى بتمنى أنة ينيكنى ويطفى نارى.

وعلشان كدة بعد ماكنت واقفة بعيد على باب الحمام قربت ودخلت الحمام معاة. وقعدت اتمايص علية. والواد مستحملش غلوة في أيدى ولمحت بنطلونة أتنفخ وعرفت أن زبة وقف عليا. ولما زودت العيارة وبدأت أحك جيمى فى جسمة. وأشتكى لة من أخوة واللى عملة معاية. عرفت منة أن اللى الراجل لما يسخن مراتة ويوصلها لمرحلة الشهوة والاثارة. وبعدها يتوقف ويطلع زبة. دة أسمة (فهر) وان دة حرام وبيتعب الست. وبدأ يعمل نفسة بيوسينى. ويمد أيدة ويحسس على جسمى وأنا مش بس سيبتة يحسس براحتة دة أنا كمان أستعبطت وخليت الروب يتفتح ويشوف اللى نفسة فية.

وفى دقيقتين كان قلع هدومة وانا رميت الروب وكنا أحنا الاتنين عرايا. والواد مسك بزازى ونزل لحس ورضاعة وحسيت حلمات صدرى وقفت وطولت. وحسيت كُسى سخن وغصب عنى بدأت ادعك كُسى بصوابعى لانى مكنتش قادرة. وفجأة أيدى خبطت في زبة اللى كان واقف زى السيف. والمفاجأة الأكبر ان زبة أكبر من زب أخوة. مهو الواد لسة شاب بعنفوانة وقوتة. غصب عنى لقيتنى بمسك زبة بكف أيدى وأشدة عايزة أدخلة في كُسى اللى اتبهدل واتهان بسبب الزفت (الفهر) اللى عملة المنيل جوزى. لكن لقيت (شهاب) ركع على ركبة ودخل راسة بين رجلى وقعد يلحس كُسى. حسيت بسعادة فظيعة وبنشوة وأثارة شديدة وحسيت جسمى بيتنفض ويرتعش. وهو بيدخل لسانة جوة كُسى. حسيت بضربات قلبى زادت وغصب عنى صرخت وقلت لة : كفاية ياشهاب مش قادرة.

وقف وحضنى. وأنا زى المجنونة شديت زبة ودخلة في كُسى. وهو ضمنى بقوة وحسيت بزبة أتزفلط ورشق ودخل بسهولة مهو كُسى كان مبلول لانى نزلت افرازاتى او زى مابيقولوا نزلت لبنى يعنى (ماء شهوتى). فضل يدخلة ويطلعة بقوة والحقيقة الواد كان عفى وجامد. قدر يمتعنى ويخلينى أنسى نفسى ومحستشى غير وهو بنزل لبنة في كُسى. مع أنى مكنتش عايزة دة يحصل بس مقدرتش ابعد نفسى وسيبتة ينزل لبنة. لأن اللحظة دة مهمة عند الست وهى اللى بتكمل متعتها وتخليها تهدأ لما تحس بدفئ لبن راجلها. وكمان بتتمتع لما تحس برعشتة وهو بينزلهم لأن دة بيحسسها بأنوثتها. وأنا كنت محتاجة ينزلهم ويعوضنى عن اللى عملة أخوة.

بعد ما أنتهى الموضوع أنتبهت لنفسى وحسيت بالمصيبة اللى عملتها. أزاى أخلى أخو جوزى ينيكنى. زقيته بعيد عنى وقلت لة (يادى المصيبة أية اللى هببناة دة). قال لى (متلوميش نفسك ولا تلومينى. جوزك هو السبب… مهو أخرة الفهر فجر وعهر) قلت لة يعنى اية انت بتكلمنى بالنحوى. قال لى (زى مافهمتك الراجل لما يجامع الست ويوصلها لمرحلة الاثارة والشهوة ويسيبها وميكملش دة اسمة “جماع الفهر” ودة حرام بيعذب الست وبيخليها عايزة تطفى نارها وتسلم نفسها لأى راجل يطفى نارها .. يعنى يخليها تفجر وتبقى عاهرة وتمارس العهر ….