الليلة مع اختى رباب بسيجارة وكيلو كباب - فضائح جنسية

18 سبتمبر 2025
التصنيف :
زنا محارم

الأوضة المعفنة اللى فوق السطح اللى أنا عايش فيها دلوقتى. من سبع سنين كنت عايش فيها أنا وأبويا وأختى الكبيرة. اللى صحينا في يوم لقيناها هربت مع (سعيد) السواق. وأمى كمان طفشت بعد أبويا ما دخل السجن. وبقيت عايش لوحدى.
 وأنا … مش  فارق معاية اللى هربت واللى طفشت ولا اللى اتسجن … لانها كانت أيام سودة. .. كنا عايشين كلنا في أوضة ضيقة. زى الفراخ في العشة. بنمسع ونشوف حاجات وسخة. يعنى كان ممكن أقلق من النوم أنا ولا أختى ونتفاجأ  أن أمى عريانة وابويا بينكها. ولما يتعركوا نسمع شتيمة وقلة ادب.
دلوقتى أنا لوحدى وبراحتى. أطلع من الورشة اشترى سندوتشين وحتة حشيش واروح. المشكلة الوحيدة اللى عندى أن مفيش زوجة تأنس وحدتى. ولا حتى شرموطة تطرى قعدتى.


مهو مفيش أمكانية أنى اتجوز. ولا أقدر اجيب مراّ انام معها نطفى نارى. لان لو السكان شموا خبر بأن فية نسوان بتيجى أوضتى هيطردونى.  دة حتى مش قادر أخلى صحابى يزورونى. علشان كدة محدش بيدق بابى. … لكن في ليلة سمعت خبط على باب الاوضة. استغربت … لان مفيش حد بيزورنى… وأستغربت أكتر لما فتحت ولقيت مراّ  طخينة لابس عباية سودة

النور كان ضعيف ومش عارف أحدد ملامحها اذا كانت ست عجوزا ولا شابة. لكن لما قالت (أزيك يا برهومة). عرفت أنها تعرفنى. وعرفت من الصوت أنها مش مش عجوزة.

وبعد حوار عرفت أنها (رباب) أختى الكبيرة اللى طفشت من حوالى 7 سنين. طبعاً اتغيرت كتير …. لما هربت كان عمرها 18 سنة. وأنا كان عمرى 10 سنين والنهاردة انا عمرى 17. يبقى هى عمرها النهاردة 25 سنة. … لكن اتغيرت كتير. وجسمها طخن. وعرفت أنها أطلقت وجوزها طردها وجاية تعيط وترمى جتتها علياّ. وكنت مضطر اسيبها تعيش معاية لان مفيش من وجودها مشكلة لان السكان عرفينها ومحدش هيتكلم

وبعد كام يوم لقيت وجودها فرق. نضفت الاوضة وظبطت المكان وحطت مفارش وركبت ستائر. ورتبت كل حاجة ولأول أشم في أوضتى ريحة طبيخ. …. ولأول مرة أكل خضار ورز وأكل بيتى مش اكل مطاعم. علشان كدة بقيت اديها مصروف للسوق. … وهى كمان روقت نفسها ورجعت شباب ومبقتش حزينة وشكلها كئيب

لكن في ليلة بعد أكلة حلوة لفيت سيجارتين حشيش وقعدت أشربهم. وهى شربت معاية وأنا وهى اتسطلنا ومحسناش بنفسنا ونمنا.

وصحيت على صراخ  أختى. … قمت مفزوع … لكن اتفزعت أكتر لما لقيت أختى وقفة قدامى عريانة. ولما أنتبهت لنفسى لقيت أن أنا كمان عريان. طبعاً الموضوع كان وأضح أننا تقلت فى الشرب واتسطلنا وقضيت الليل أنيك فيها.

كنت في حالة زهول. ومكنشى عندى كلام أقولة غير انى البس هدومى وأنزل اروح الورشة. وبعد الورشى قعدت على القهوة لانى مكنتش عايز اروح.

الغريب أن مكنتش خايف أو مهتم بيها. ولا فارق معاية ان اللى نيكتها تبقى أختى. ماهى بنت وسخة شرموطة. بس اللى كان مخوفنى انها تحمل منى. وتبقى فضيحة. كمان زعلان لأنى محستش بطعم النيكة لانى كنت مسطول.

بعد قعدة طويلة على القهوة وتفكير. قررت اروح واحاول أصالحها. واشتريت كيلو مشكل كباب وكفتة وطبعاً حشيش  …… وروحت. لقيتها منتظرانى … وأستقبلتنى عادى وكانت بتضحك. وكأن محصلشى حاجة. وقعدنا ناكل ..

واحنا بناكل أعتذرت لها عن اللى حصل وطلبت منها تروح المستشفى تكشف ليكون حصل حمل. قالتلى متخفش مفيش حمل .. مهو أنا لو بحمل وأخلف مكنشى جوزى طلقنى…. وفاجأتنى وقالت (بس انت طلعت جامد يا واد يابرهومة يابخت اللى هتتجوزك). عرفت من كلامها انها كانت حاسة باللى حصل ومتمتعة بالنيك وتأكدت أنها فعلاً شرموطة. فقلت لها (من حظك انى بعد مانويت اتجوز رجعت في كلامى).

قالت (رجعت في كلامك لية ومن حظى لية). قلت لها (مهو لو أنا متجوز وقاعد أنا ومراتى في العشة دة وانتى جيتى علينا. كنت اعمل زى ابوكى وانيكها وتشوفينا). ضحكت ضحكة زى بتاعة العوالم. وقالت (يخربيتك يابرهومة هو أنت فاكر .. على فكرة ابوك دة راجل عرصّ تعرف انة مكنشى مكفية امك وكان عايز ينيكنى ودة اللى خلانى هربت).

كان أول مرة أعرف الحكاية دة. بس مستغربتش لانى عارف ان ابويا راجل وسخ ونجس. وسرحت … مع نفسى وقلت .. طيب مدام مش هينفع اتجوز آية المانع امتع نفسى مع أختى (رباب). والبت حلوة وفرس بزازة مهلبية.

ضحكت وقلت لها (يعنى هربتى ونفدتى بجلدك من أبوكى واتناكتى من أخوكى). ضحكت وقالتلى (دة أنت طلعت حدوتة … انا حقوم اغير العباية دة لانى حرانة جداً وهأعمل شاى وانت لفيلنا سيجاتين). عرفت أنها عايزة نكرر اللى حصل وتأكدت لما لقيتها راجعة ولابسة قميص نوم أزرق شفتشى كاشف بزازها ومبين الحلمات. قالتلها (حلاوة اللون الأزرق انتى مطقمة الفستان مع ملاية السرير)

وجريت عليها حضنتها وبوستها من خدها. وبدأت أحسس بأيدى على جسمها وقفشت في بزازها. ولما لقيت انها متقبلة وساكتة محبتش اضيع وقت وقلعتها قميص النوم. ورجعت خطوة لور وقعدت أعاين جسمها . بصراحة البنت فرسة … بزازها كبيرة والحلمات واقفة طويلة. وكُسها واسع وشفرت كُسها كبيرة. ومجرد ما قلعت هدومى نيمتها على السرير. اخدتها في حضنى واترميت أنا وهى على السرير.

ومجرد ما رفعت جسمها دخلت زبى في كُسها من ورا اللى بيسموها وضعية الكلب. الغريب أنى لقيت كُسها رطب ومبلول. عرفت أن الزبونة شرقانة وتعبانة وعايزة تتناك وتتمتع.

مسكت وسطها بأيدى وبدأت أدخل وأطلع زبى بقوة ومبسوط بصوت الترقعة اللى بتعملها فخادى وهى بتخبط في طيزها. وكمان صوتها وهى بتصرخ واتقوا (أأة) بدلع وشرمطة وكأنها بتسخنى.

ومجرد ما نزلت شهوتى لقيتها قامت … وزقتنى ونامت فوقى بالعكس وحطت زبى في بقها. وقعدت تلحس… متعة مابعدها متعة … كانت في حالة هياج وكان عمرها ما اتناكت … انا عارف أنها شرموطة بس مكنتش أعرفق انها وصلت للمرحلة دة ..

سيبتها تلحس براحتها .. لحد ما هي حست أن زبى وقف تانى .. لقيتها مرة تانية قامت وقعدت فوقى ودخلت زبى في كُسها مرة تانية. صحيح هي كانت تقيلة ولما قعدت حسيت أن زبى بخصيتى دخلوا في كُسها. لكن كُسها كان سخن وغرقان بلبن شهوتها. وهى كانت في حالة شهوة وهياج. وبتتنطط فوقى وبترفع وتزل جسمها.

وفجأة حسيت انا نافورة لبن ضربت من زبى. كنت عايزها تقوم من قوقى علشان زبى مايقذفيش في كُسها. لكن هي قعدت فوقى ورفضت تقوم. وكانت كل ما زبى يقذف تضغط علية كانها بتحلبة. وبعدها قامت.

كنت فاكر أنها خلاص أكتفت. لكن لقيتها نامت جانبي وقعدت تبوس وتدعك في صدرى وتلعب في زبى. عرفت أنها لسة جعانة وشرقانة. بس الحقيقة أنا كنت بدأت أحس بالتعب. لكن سيبتها تلعب في زبى وأنا دخلت صبعى في كُسها وقعدت العب لها في زنبورها اللى كان واقف ودة اللى عرفنى أنها فعلاً  لسة هايجة ومشبعتش. وكمان خلمات بزازها كانت لسة وقفو. وانا كمان حسيت بالشهوة وزبى وقف. بس المرة دة أنا اللى قمت وخليتها هي تنام. وفشخت رجليها. لحد ما كُسها اتفتح على أخرة. ودخلت زبى اللى كان واقف زى الحديدة

كانت هي خلاص على أخرها وجسمها بينتفض ويترعش وبزازها احمرت وعنيها مغمضة . وبتصرخ مع كل دخول وخروج لزبى. ومبقتشى مستحملة فشخة رجليها وطلبت منى أسيبهم. وهى مسكتهم بأيدها وضمت رجليها عليا. وأنا قعدت احسس على بزازها . الموضوع طول شوية لان القذف في المرة الأولى بيكون أسرع وفى المرة التانية بيتأخر وكمكان لما قذفت كان كمية اللبن أقل. بس نزلوا في كُسها وبردوة وطفوا نارها. وهما بينزلوا سمعتها بودنى بتقول (أأأأأح).  

فضلت فاشخ رجلها شوية بتفرج على كُسها وهو علية لبن شهوتى. وانا وهى تعبنا ومنقدرشى نعمل واحد كمان. لكن حسست بأيدى على كُسها وقلت لها (شكلة أتهرى .. هرحمة النهاردة .. بس بكرة هيكون لنا كلام). والحقيقة استمر الكلام

لدرجة أننا نسينا أننا أخوات وبقينا نتعامل على أساس انى جوزها وهى مراتى .. حتى بقينا نقول لبعض كلام رومانسى وننزل نتفسح ونقعد في كافيتريات زى العشاق.

شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء


بالنهار عمتى وبالليل حبيبتى وعشيقتى


انا وصديقتى واول رعشة سحاق


اختى اغتصبتنى … ثم تزوجتنى


احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام


قصص سحاقيات معروضين للايجار


قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية


وأصبحت أشارك عمى فى جماع أمى


نكحت خالتى القزمة وامتعتها واشعلت نارها

اعاشر زوجتى واستمتع بأمها فى الحرام


اختى تشاركنى الشذوذ والانحرافات السلوكية


واكتشفت ان صديقتى شقية وسحاقية


اختى أصبحت عشيقتى وضرة زوجتى


شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية


سينما الشواذ واول ممارسة لواط


اعاشر مرات ابويا بأمر العفاريت والاسياد


امى أغتصبتنى علشان تنتقم من أبى


اعشق اختى واعاشرها معاشرة الازواج

خانها مع أختة فخانتة مع أخيها !!


ارداف شقيقتى .. تشعل نار شهوتى


صديقتى تساحقنى وتمتعنى أكثر من زوجى


اصبحت سحاقية بأمر الشرطة النسائية


وعادت صديقتى تمتعنى بالسحاق


اختى جعلتنى عشيقها وقوادها وكاتم أسرارها


زوجة اخى فى غرفة نومى عارية


غفرت لزوجتى عارها مقابل معاشرة اختها


بنت اخويا طلبت منى اغتصبها وطاوعتها

Comments are closed.

error: عفواُ .. غير مسموح بالنسخ
قصة جديدة - شبكة دعارة عائلية أنا وأختى وخالتى صفيةأضغط هنا