
في حكاية اسطورية هندية أسمها (लिंग (भारता सैजा) ) يعنى قضيب او زب (بهاراتا آبرها). والقصة دة بتحكى عن شاب هندى ظبطوة بينيك حبيبتة. فعذبوة وقطعوا زبة. والولد مات لكن زبة طار وهرب. وبيدخل في كُس اى بنت متكنشى لابسة لباس (كلوت). وطبعاً دة قصة خرافية بس منتشرة بيقولها للبنات اللى مش بتلبس ملابس داخلية. وعلى فكرة بنات كتير في الهند مش بيلبسوا لباس.
وانا واختى التوأم سمعنا القصة دة لأننا اتولدنا في الهند. لان أمنا هندية لكن ابونا مصري. ودرسنا في مدرسة (الاغا خان) في مدينة (حيدر اباد). ودة مدرسة بتعلم اللغة عربية. ولكن بعد انهاء فترة الروضة والابتدائية قرر الوالد أننا نزل مصر نقييم عند جدتنا ونكمل دراستنا الإعدادية فى مدرسة انترناشيونال مصرية. علشان نعتاد على الثقافة العربية. ويزيد اتقنا للغة العربية.

ومن قبل ما ننزل مصر وانا وأختى مرتبطين ببعض جداً. لدرجة انها بتحس باللى بفكر فية وأنا بعرف اللى في دماغها. والاحساس دة زاد مع شعورنا بالغربة في مصر. وخلانا نقرب من بعض أكتر لدرجة أننا كنا بنام مع بعض في سرير واحد. والموضوع دة خلانى لأول مرة أفكر في الجنس. ونظرات لأختى بقت غريبة وأنا متأكد أن هي كمان بتفكر في نفس الشيئ ودة باين من نظرتها.
وفى يوم طلعت من الحمام. ونامت على السرير جنبى. كان واضح انها لابسة سوتيان لونة أسود. لكن سألتها اذا كانت لابسة كلوت ولا لاء. فضحكت وقالتلى (وانت مالك). فقلت لها (خايف على اليونى بتاعك). وكلمة يونى بالهندى يعنى كُس. .. أتخضت وحطت أيدها على كُسها وقالتلى (اية؟). فضحكت وقلتلها (ماهو لو مش لابسة كلوت ” بهاراتا آبرها” هيزورك).

اتكسفت ولكن ضحكت. وقالتلى (لينج بهاراتا آبرها في الهند موصلشى لمصر). تقصد تقول (ان زب بهاراتا مش هيدخل فيها لانة في الهند). وبعد الحوار دة راحت في النوم. وكنت حاسس بهياج جنسى وبتقطع وانا شايف فخادها وطيزها وبزازها المنفوخة.
حاسس انها هي كمان حاسة بالهياج الجنسى اللى أنا حاسس بية بس محدش فينا قادر يصارح التانى. لكن انا كنت خلاص تعبت وزبى وقف. ولقيت نفسى غصب عنى بمد ايدى تحت الفستان وأحسس على طيزها ونزلت بأيدى شوية علشان أحسس على كُسها من الخلف.
وقلبى كان هيقف لما اكتشفت أنها فعلاً مش لابسة كلوت. وحسيت بزبى وقف أكتر ماهو وأقف. وأن نار ولعت في جسمى وأنا بحسس على شفرى كُسها الصغيرين. كُسها ناعم وطرى وأستغربت لما ملقتش فية شعر. كدة معناة انها منظفة كُسها ومهتمة بية.

استمريت في مداعبة كُسها بأيدى. لكن اتفاجأت.. بعد ما كانت نايمة على جنبها … اتقلبت ونامت على ظهرها وكمان فشخت رجليها. وطبعاً دة كان أفضل بالنسة لى. وخلانى الحس اصبعى وأدلك كُسها.
كنت حاسس بسخونة جسمها وكمان حاسسة برعشتها واطمنت لما لقيتها بتلعب في بزازها وبتضغط على شفايفها. عرفت أنها تعبان وشهوتة عالية. علشان كدة أتجرأت ورفعت الفستان وبدأت الحس كسها بالسانى وابوسة بشفايفى.

رعشة جسمها وحركة أيدها خلونى أعرف أنها صحيت من النوم وحسة باللى بعملة. وتأكدت أكتر لما سمعتها وهى بتقول آة آة آة … عرفت ان كدة الامور أصبحت وأضحة .. أختى صاحية وسيبانى العب في كُسها ومستمتعة. فقررت أبوسها. وكانت أجمل بوسة … لان البوسة دة عرفتنى أن هي كمان مشتاقة ونفسها انيكها واطفى نارها … لان مجرد ما شفايفى لمست شفايفها مسكت رأسى وهى اللى باستنى بوسة جااامدة.

بصيت في عنيها ولقيت نفسى بقولها (بحبك ومن زمان نفسى فيكى). مردتشى عليا ولكن رفعت رأسها وباستنى بوسة تانية أجمد من الأولى. وبكدة أصبح لازم تقلع فستانها وانا كمان اقلع هدومى. لأننا مبقناش مستحملين هدومنا ولا النار اللى مولعة في جسمنا. وفعلاً قلعنا ورجعت تانى ابوس كُسها والحسة والعب لها في بزازها وارضع من الحلمات.

اختى وصلت لدرجة من الانفعال والشهوة خلت جسمها ينتفض وقعدت تدعك في بزازها وتقول (آة أة …. آآآح) بصوت عالى وبدون كسوف لانها تقريباً مكنتشى حاسة بنفسها. وأنا كمان زبى وقف بشدة لدرجة أنة وجعنى. وكان لازم انتهز الفرصة دة وابرد نارة. بدأت أحكة في كُسها. وكان نفسى أدخلة لكن مينفعش علشان كدة طلبت منها تنام على وشها علشان أدخل زبى الـ(النتامبون) يعنى في طيزها.

لكن الموضوع كان صعب جداً. خرم طيزها ضيق وللأسف مكنتش عامل حسابى واحضر كريم. ومفيش حل غير أنى اتبع الطريقة القديمة. وهى أنى ادخل لسانى في خرم طيزها وابثق فية وبعد كدة أبدأ أدخل زبى.

وبدأت أبوس وألحس بالسانى طيزها. ومكنتش أعرف أن البنات بيحسوا بالمتعة لما نلحس طيزهم. لانها كانت مبسوطة وبتهز طيزها. خصوصاً لما ادخل لسانة. وبعد كدة طلبت منها تقعد فوقى وتحاول بالراحة تدخلة.

قعدت فوقى وأنا قعدت أشدها شوية شوية … وزبى يدخل حتة حتة.. لحد ما دخل زبى بالكامل وكمان قعدت علية وصرخت. بس كانت مستمتعة. وانا مستمتع أكتر وأنا حاسس بالدفئ وسخونة طيزها. وبدأت أرفع طيزها وانزلها علشان استمتع بيهم وهما بيحكوا زبى ويطفوا نارى.

لحد ما حسيت برعشة وبدأ زبى ينزل شهوتة في خرم طيزها. في اللحظة دة هي بدأت ترفع وتزل طيزها. وزبى كان بيدحل وتطلع بسهولة جداً لان المنى اللى نزل من زبى كان عامل زى الكريم مسهل الدخول والطلوع.
بعد ماخلصنا .. طبعاً كنا حاسين بأرهاق .. لانها اول مرة انيك فيها وهى كمان اول مرة تتناك .. وطبعاً الفضل يرجع لزب (بهاراتا آبرها) اللى فتح السكة وخلاَ أختى هايجة. بس بعد كدة بقى زبى أنا اللى بيطفى نارها.


شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
بالنهار عمتى وبالليل حبيبتى وعشيقتى
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية
نكحت خالتى القزمة وامتعتها واشعلت نارها
اعاشر زوجتى واستمتع بأمها فى الحرام
اختى تشاركنى الشذوذ والانحرافات السلوكية
واكتشفت ان صديقتى شقية وسحاقية
شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية
اعاشر مرات ابويا بأمر العفاريت والاسياد
امى أغتصبتنى علشان تنتقم من أبى