بعيدا عن عالمنا الذى نحياة. يوجد للكثير منا. (او لنا جميعاً). عالم موازى …. أو بالاحرى عالم خفى.
لا يعرفة ولايعرف اسرارة سوانا نحن ومن نسمح لهم مشاركتنا هذة العوالم الخفية. لانة فى الغالب عالم يحوى أعمال آثمة. وخطايا والعديد من الاسرار يخجل اصحابها البوح بها. ويجتهد لآجل سترها وأخفائها. .. ولكن متى يشاء الله ينكشف امرهم ويهتك سرهم . ويصبح عالمهم الخفى مكشوف للجميع وأسرارة معروفة ومكتوبة ومتاحة للجميع … ليقرؤها. ويستخلصوا منها العبرة والعظة .. واليكم احجاها بعنوان.
خانها مع أختة فخانتة مع أخيها !!
كنت ادرس بكلية التربية وفترة الصيف اعمل فى قرية سياحية بالغردقة ملك عمى – اعمل فيها مساعد (Massager) اى مساعد للكابتن (عايشة). وهى مغربية الاصل وتعمل (مدلك) اى تقوم بعمل جلسات مساج وحمام مغربى لنزلاء القرية الراغبين فى ذلك.
تحققت أحلامى
ومنذ عام تحققت أحلامى. انهيت الدراسة واصبحت الـ(Massager) او المدلك الاساسى بعد سفر الكابتن (عايشة). واصبح لدى مساعدة. وزاد مرتبى واستطعت تأجير شقة صغيرة فى منطقة الاحياء بالغردقة. ومؤخراً اشتريت عربية مستعملة. ومارست حياتى مستمتع بها. سواء سهرات وحفلات رقص وشرب واستقطاب نساء لشقتى .
ولكن لم يدوم الحال. فقد فؤجئت بأتصال من الوالدة. تخبرنى بأن أختى (جيهان) عادت من دبى. وانفصلت عن زوجها. بعد زواج لم يدوم اكثر من عامين فقط. وكانت قد تزوجت من دكتور تجميل مشهور جداً ومعروف فى الامارات. ولكن تم الطلاق بهدوء وبالتراضى.
الاهم ان الوالدة اخبرتنى انهم تحدثوا مع عمى لآجل توفير عمل لـ(جيهان) ليساعدها على الخروج من حالتها النفسية السيئة. وانها ستقيم معى. وبالطبع اقامتها معى فيها تقيد لحريتى. لانى لن استطيع استقبال صديقاتى بالشقة. خصوصاً ان (جيهان) ملتزمة جداً. وخجولة وهادئة. ولا اعرف نوع العمل لذى ستتولاة فى القرية.
لم تعد أختى التى اعرفها
لم يكن بأمكانى الرفض. وذهبت فى اليوم المحدد لاستقبالها عند موقف اتوبيسات (جوباص). ووصل الاتوبيس ولم اراها. واعتقدت انها لم تحضر. ولكن قبل ان اتحرك سمعت من ينادينى. كان صوتها ولكن الشكل مختلف. وحينما اقتربت منى عرفت انها هى. ولكن أصيبت بصدمة.
فقد تغيرت تماماً. حتى انى لم اعرفها. اولاً كانت بغير حجاب مع انها كانت قبل السفر محجبة. لون شعرها مختلف وطريقة تصفيفة ايضاً. ولون العين ونمط اللبس. حتى جسمها أصبح مختلف. صدرها لم يكن بهذا الحجم. جسمها لم تكن تقسيماتة واضحة بهذا الشكل. ولا اعرف هل بسبب الملابس ام ماذا.
لاحظت (جيهان) اننى مستغرب ومندهش. فضحكت وقالت انت مستغرب من التغير اللى حصل لى. واضح انك نسيت انى كنت متجوزة دكتور تجميل. فقلت لها وهل دكتور التجميل بيغير الناس بهذا الشكل؟ .. قالت دة شيئ بسيط شوية بوتكس للشفايف والخدود وتكبير للصدر ونحت للجسم. والكوافير غير لون الشعر. والعدسات غيرت لون العينين.. فقلت لها ومين اللى غير طباعك وسلوكك. انتى مكنتيش جريئة كدة. تنهدت وقالت “دة اللى غيرها القرف اللى شفتة” .. وكان بديهى جداً انى اسألها عن القرف اللى بتقول علية وعن سبب طلاقها. ولكنها قالت بعدين هبقى اقولك.
ذهبنا الى الشقة وكان فى انتظارى مفاجأة اكبر. وهو انها فعلاً بقت جريئة جداً. لانها اخدت شاور (حمام) وخرجت بروب الحمام دون ان تخجل. مع انها قبل الزواج كانت تتكسف تخرج الصالة بدون حجاب وبيجامة محتشمة.
كان الفضول يقتلنى لارى جسمها
والحقيقة كان عندى فضول اعرف ماذا حدث فى جسمها واية معنى عملية نحت الجسم التى اجراها لها زوجها. ولاحظت انى اختلس النظر لجسدها. فضحكت وفى مفاجأة جعلتنى ارتبك واعجز عن الرد. وقفت امامى وفتحت الروب. واصبحت امامى بالملابس الداخلية. وقالت : اهوة ياسيدى النحت اللى قلت لك علية وهو انى شيلت مناطق تجمع الدهون واصبح الوسط ارفع والارداف مظبوطة”.
لم أكن اتوقع تصرفها بهذا الشكل. ومع انى لم ارا جسدها قبل الان. الا انى متأكد انة تغير واصبح مثل جسم عارضات الازياء ونجوم السينما.
أصابنى الشك
مرت الايام واستلمت (جيهان) عملها فى الـ(Front Office) الاستقبال. وكان هناك شيئين فى منتهى الغرابة. الاول رفضها الحديث عن اسباب طلاقها. والثانى جرأتها الشديدة معى فى البيت. حيث أنها لم تعد تستحى ان تتحرك فى البيت وأمامى بملابسها الداخلية. بل كانت تطلب منى ان اجرى لها جلسات مساج. وكانها ترغب فى استعراض جسمها امامى. وكانت تهددنى فى حالة رفضى هتروح لاى (SPA) فى اى قرية او اى مكان. وهذا جعلتنى اشك فيها وارقبها خارج المنزل وفى العمل. لكن وجدتها ملتزمة جدا. ومحتشمة فى ملابسها. ففى العمل ترتدى البدلة الخاصة بالفندق (اليونيفورم). صحيح هى ضيقة ولكن لاتكشف شيئ. كذلك فى البيت كانت تتأكد ان النوافذ مغلق قبل ان تخلع ملابسها.
اكثر من مرة كنت انوى ان اطلب منها تحتشم فى المنزل. ولكن كنت اتراجع. حتى لا احرجها. ولكن فيما بعد عرفت انى كنت اتراجع لانى للاسف كنت سعيد برؤيتها بهذا الشكل. واحب مشاهدة جسدها. حتى انى كنت اخترع اسباب للدخول عليها غرفتها وهى نائمة. بل وفعلت ماهو ابشع من ذلك. اشتريت (LIDU AN97 Mobile) وهو أشبة بالمنظار الجراحى. عبارة عن كابل فى نهايتة كاميرا صغيرة ويوصل بالموبايل. وفى حالة أدخال الكاميرا لاى مكان ترى الصورة على الموبايل. وكنت امرر كابل الكاميرا من اسفل باب الحمام لاشاهدها وهى تستحم.
اصبحت أدمن هذة الافعال القذرة
واصبحت مريض بهذة الافعال الحقيرة. واصبح عندى شبة يقين بانها تعرف ما افعلة وتغض الطرف. بل احيانا كنت اشعر انها تتعمد التعرى امامى. كما اننى كنت اتعمد اثناء الهزار لمس جسدها. لارى رد فعلها. وكانت تأخذ الامر ببساطة دون ان تمنعى او ترفض. او تبدى اى استياء.
لكن فى يوم كانت مستلقية على السرير وتعمدت تمرير يدى على اردفها بطريقة جنسية. ففاجأتنى وقالت : انت مش كانت عايز تعرف انا اطلقت لية؟؟ فقلت لها طبعاً عايز اعرف. قالت لان (بسام) زوجى كان بيخونى تعرف مع مين؟؟
اصبح مثل النحات الاغريقى بجماليون
وأكملت .. كان بيخونى مع اختة !!! .. وسالتها ازاى عرفتى. قالت أنة كان يجرى العديد من عمليات التجميل لاختة. لدرجة انة غير ملامحها تماماً ودة سبب لها مشكلة مع القنصلية لان شكلها اختلف عن صورة الباسبور. ووصل الامر انة عمل لها عمليات تجميل (لفرجها) واصبح مهوس ومجنون بها. كنت فاكرة انة بيجرب عليها. بس اتضح انة اصبح مثل النحات الاغريقى (بجماليون) اللى صنع تمثال وعشقة. الى ان ظبطة وهو يمارس الجنس معها. وصورتهم فيديو ليكون دليل. ولهذا حينما طلبت الطلاق. وافق واعطانى كل حقوقى واكثر. نظير الا اعمل فضيحة.
وسألتنى. هو ممكن الاخ يعشق اختة.. يعنى انت ممكن تعشقنى؟؟ وهل ممكن الأخ يكون مستمتع مع اختة اكتر من مراتة؟؟ .. كانت اسألتها مفاجأة ولم استطيع الرد عليها. ولكن رسخت الفكرة فى رأسى. واصبحت احلم بمعاشرتها. ولكن كنت اعلم ان التصريح بهذا الامر ممكن يسبب كارثة عائلية. فكنت مكتفى بالنظرات ومعاشرتها فى الاحلام.
كابوس راس السنة
وفى يوم لايمكن ان انساة. وهو يوم رأس السنة الروسية التى يتم الاحتفال بة يوم 13 يناير. ونظراً لان الروس فى الغردقة كتير. يتم عمل احتفالات بكل الفنادق تقريباً. وجأتنى دعوة لحضور حفلة فى قرية شهيرة فى مكادى. فذهبت انا وهى. ولان السهرة ستمتد لساعات الفجر. ولاننى ساشرب وسيكون صعب ان اقود السيارة. طلبت حجز غرفتين. ولكن للاسف الفندق كان الحجز فية كامل العدد. ولم اجد الا شالية صغير غرفة واحدة. كنت مضطر لحجزة لانى خايف من العودة بعد الحفل. وفعلاً الحفل استمر حتى الفجر. وانا وهى شربنا ورجعنا مش شايفين. وعندما استيقظنا. اكتشفنا اننا تشاركنا السرير وكلانا بغير ملابس وادركت انا وهى اننا مارسنا الجنس. وهى اكدت هذا عندما ذهبت لتستحم ووجدت آثار سائل منوى مما يوكد اننا مارسنا الجنس وقذفت بداخلها.
كنت اجلس خارج الغرفة مثل الذى ينتظر حكم الاعدام. ولكنها خرجت دون ان تتفوة بكلمة. ودخلت الغرفة. بعد ساعة استجمعت شجاعتى ودخلت عليها. واعتذرت عما فعلتة. ووعدتها الا افعل هذا مرة أخرى.
كان اغرب رد اتوقع سماعة
استمعت الىّ وردت بهدواء رد لم اكن اتوقعة وقالت : كان نفسى الموضوع دة يحصل واحنا فايقين مش سكرانين. لانى كنت عايزة اعرف هل الموضوع دة ممتع. لان من يوم اللى عملة (بسام) وانا هتجن واعرف الاجابة.
فقلت لها على سبيل الهزار. مفيش مشكلة نأجر الشالية يوم كمان ونجرب. وكانت المفاجأة انها قالت. ونأجر لية. احنا نروح بيتنا ونعمل اللى عايزينة. كمان انت ناسى ان بكرة عندنا شغل وفية جروب المانى جاى للقرية.
عدنا الى المنزل وانا مش مصدق اللى حصل ولا اللى قالتة ولا اللى اتفقنا علية. وحبيت اتاكد انها كانت بتتكلم جد مش بتهزر. فقلت لها وانا اضحك (هااا لسة عند كلامك) قالت كلام اية؟ قلت لها موضوع التجربة اللى قلتى عليها. عرفينى علشان اعرف هننام فى غرفة واحدة ولا كل واحد فى غرفتة.
قالت ايوة بس بشرط. احنا نجرب وبعدها نقرر. اذا كنا نستمر ولا نتوقف لحد كدة.
اصابتنى صدمة
صدمت ومكنتش مصدق الاتفاق اللى حصل بينا ولا اللى عملناة واللى لسة هنعملة وانها تتكلم وتتفق معاية بالجرءاة والوقاحة دة. كلام واتفاق وتصرفات متعملهوش فتاة ليل مع واحد غريب. مش تعملها أخت مع اخوها. تأكدت أن (جيهان) مش فى حالة طبيعية ومش بكامل قواها العقلية. ولكن الاغرب من تصرفاتها هو تصرفاتى. المفروض امنعها ولكن للاسف كنت موافق اخوض معها التجربة. اولاً : لان اللى شايفها امامى مش اختى ولا شكلها ولا اخلاقها. وثانياً : انا كنت تعبان وعندى كبت جنسى لان من ساعة وصولها واقامتها معاية وانا مش عارف اعمل حاجة ولا اقابل بنت.
كل المشاعر دة جعلتنى متوتر وعامل زى العريس الخايب فى ليلة دخلتة. كنت خائف فعلاً. وحاسس ان (جيهان) فيها حاجة غلط. صحيح شكلها جميل جداً. بس ممكن تكون باردة جنسياً أو فيها حاجة مش مظوطة لدرجة فكرت يكون عندها الايدز او اى مرض خطير . ودة اللى دفع زوجها للمارسة الجنس مع اختة. مهو مش معقول ابداً. واحد تكون مراتة بجسم وجمال (جيهان) ويعمل كدة. والاحتمال الاكبر أنها اصيبت بالجنان. او بتستدرجنى لغرضاً ما.. وكل الامور دة كانت مخليانى خايف.
السقوط فى الخطيئة
لكن فى المساء وعقب عودتنا من العمل. أخذت الشاور بتاعها. وتوجهت الى غرفتى. وبمجرد دخولها قلعت الروب ووقف بالملابس الداخلية. تجفف شعرها وسألتنى. اذا كنت سأظل قاعد ولا هنام. بدون كلام توجهت للفراش. وأطفأت الاباجورة وبدأت اداعبها واتحسس جسمها لارى رد فعلها.
لكنها فاجأتنى بما هو اكثر. فحين لمست صدرها. كانت لاتزال ترتدى الصدرية (الستيان) وبمجرد ان لامستها قامت بفكها وخلعها. وكانها تقول لى تصرف بحريك. بل واكملت وخلعت السرول (الكلوت).
كنت فى حالة ذهول ولكن فعلت مثلها وتجردت من ملابس. ونسيت ان التى معى أختى. وبعد فترة وجيزة وجدتها تفاعلت. بشكل كبير ووصلت لمرحلة الاثارة وكانها كانت على اتم استعداد. واتممت الموضوع. وبعد نصف ساعة طلبت منها تكرار الامر ورحبت جداً.
وفى الصباح وعلى غير العادة هى التى ايقظتنى. مع انى كنت استيقظ قبلها ولكن هذا اليوم كنت مرهق من احدث الليلة السابقة ومن الجهد والتوتر.. وكانت مبتسمة. وقالت ساخرة .. اصحى ياعريس اتأخرنا على الشغل.
ارتديت ملابسى وفى العربية سالتها. ياترى اية النتيجة هنكمل فى غرفة واحدة ولا التجربة فشلت وكل واحد يرجع لغرفتة؟؟
التعقيب على الجريمة
انهى حديثة وسألتة هل وافقت على الاستمر اما طلبت التوقف؟
قال انها وافقت على الاستمر. واصبحت اعاشرها معاشرة الازواج. حتى اننا كنا نفضل قضاء اجازتنا مع بعضنا البعض ونرفض السفر للعائلة. الى ان حدث مالم نتوقعة. حدث حمل ولم نكتشفة الا فى الشهر الرابع مع انها كانت تتناول حبوب منع الحمل. قررنا الذهاب لعيادة خاصة فى مدينة سفاجأ. ليكون بعيداً عن الغردقة وللاسف ماتت اثناء اتمام عملية الاجهاض. وفى التحقيقات ذكر والدى انها مطلقة وحدث طلاق لذلك لجأت لعمل أجهاض. ودة معناة ان والدى كان معتقد انها كانت حامل من الدكتور (بسام) طليقها. ميعرفشى ان الحمل دة منى. وانا طبعاً سكت. حتى لايفضح امرنا ويعرف الجميع أنها حملت من أخيها.
لا اجد تعقيب غير ان جرائم سفاح القربى او زنا المخارم. ليس حكراً على سكان العشوائيات والجهلة انما يحدث فى ارقى المجتماعات وبين متعلمين وخريجى جامعات. وهذة معناة ان العشوئيات والجهل هى عشوائيات وجهل العقول والقلوب والضمائر.
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية