اعلم ان كثيرمن الناس يقولون عنى أنا وأخى (مجانين). والبعض الاخر من المحترمين. يعتبروننا مؤدبين وتربية زمان او (دقة قديمة). ولعل هذا الكلام يعتبر صحيح فقد تربيت انا واخى على منعزلين لا نحتك بأحد ولا حتى اقاربنا. ليس لدى انا واخى اصدقاء او اصحاب نزورهم ويزورننا. نخاف من الدنيا ومن الناس. خاصة بعد موت والدى ووالدتى. الاثنين فى يوم واحد فى حادث طريق شهير حدث من الثمنينات. كان وقتها عمرى 10 اعوام. وأخى 13 عام. لم يترك لنا الولد شيئ سوى نصف العمارة التى نسكن فيها ويشاركنا عمى فى النصف الثانى.
منذ موت والدى ووالدتى. ونحن نغلق بابنا علينا. انا اساساً لا انزل من المنزل لانى اعانى من ضمور فى اطراف ساقى اليسرى. وانقطعت عن المدرسة فقد كان والدى هو من يأخذنى للمدرسة ويعيدنى نظراً لعجزى عن السير بشكل طبيعى. فاتنى قطار الزواج
وبعد موتهم قررت الاستقرار بالبيت لخدمة أخى. والذى ترك التعلم هو الاخر بعد اتمام الاعدادية. وعمل فى هيئة البريد فى وظيفة بسيطة تدر عائد بسيط يضاف على العائد من ايجارات العمارة ونعيش علية.
عاشرت اخى بعد ان فاتنى قطار الزواج
كنت اتمنى يكون لى اخت استشيرها فى امور ومشاكل البنات مثل مشاكل الدورة الشهرية. وكيف اقومى بالنظافة الشخصية وازالة الشعر من المناطق الحساسة. وما الى ذلك من امور البنات. لكن لم اجد غير أخى. الذى اصبحت أتحدث معة عن كل تفاصيل حياتى دون خجل. حتى وصل الامر انة كان يساعدنى فى نظافة الجسدى وازالة الشعر من المناطق الحساسة. خاصة بعد ان تقدم السن بنا انا وهو. واصبحت انا فى الثلاثين. وتأكدت ان قطار الزواج قد فاتنى. وأخى اصبح فى الثالثة والثلاثون. وتأكد هو الآخر انة لن يستطيع الزواج لان مرتبة لن يحتمل تكاليف زواج ومصاريف زوجة. كذلك يرفض ان تأتى زوجة تسبب مشاكل بيننا. وكان شعورى بحب اخى وخوفة علىّ امر يسعدنى ويجعلنى مستعدة اعمل اى شيئ لاجلة.
عاشرت اخى بعد ان فاتنى قطار الزواج
ولكن ماحدث كان زائد عن الحد وخارج عن اطار العقل والتقاليد. بل خارج عن الشرع والدين. فقد قررت اكون زوجة لاخى. لاعطية السعادة التى حرم منها. وامتعة ويمتعنى. فلم يعد لدينا أمل ان نتزوج ونحصل على المتعة بشكل طبيعى. وكنت اشعر بمعاناة أخى. وأشتعال نار شهوتة. فقد راقبتة وتتبعتة وعرفت كيف يطفئها بالذهاب للحمام وممارسة العادة السـ.ـّرية مثل المراهقين.
فى البداية كنت اشاهدة واراقبة بدافع الفضول. ولكن بعد ذلك اصبحت اتابعة لاستمتع برؤية عضوة الذكـ.ـّرى. فقد كان اول عضوة اراة فى حياتى. وكان هو اول رجل اثار شـ.ـّهوتى. حتى بدات انا ايضاً امارس العادة السـ.ـّرية.
ودفعنى هذا لان افكر ان يمتع كل منا الاخر. ولانى اعرف ان اخى لن يجراء على فتح هذ الامر معى او يبادر بطلب هذا. فقد قررت ان تكون المبادرة منى وبطريقة غير علانية. كنت لا أخجل من التعرى امامة. ولكن بدأت ازيد الوتيرة. بأن أتعمد أجلس أماماة كاشفة مابين ساقى دون أن ارتدى كلوت. واسعد برؤيتة يختلس النظر لفخذى وفرجى. واعرف اننى اقترب من هدفى. وكنت اتعمد ان افاتحة فى امر الزواج. مع انى اعرف الرد مسبقاً. ولكن كنت افتح الحديث لارسل لة رسائل واستقبل ردودة عليها. كأن اسئلة هل ممكن يختار عروسة مثلى تعانى من عجز فى ساقها.
عاشرت اخى بعد ان فاتنى قطار الزواج
وكان ردة (اقسم بأن لو الظروف تساعدنى للزواج كنت اتمنى القى عروسة زيك فى جمالك وطيبة قلبك). كنت اقولة (لو على طيبة قلبى يبقى صح لانك مش هتلاقى حد يحبك قدى. لكن جمال اية اللى بتقول علية). كان يقولى والله انتى جميلة وانا شايفك قمر. كنت اقولة بهزار (طيب مش تخلى عندك دم وتساعد القمر فى تصفيف شعرها). وكنت اقوم واجلس بين رجلية ليصفف لى شعرى. ولكن كنت واسند ظهرى على صدرة واتعمد الحركة لملامسة قضـ.ـّيبة بمؤخـ.ـّرتى. وكنت افرح جداً حين انجح فى اثارتة شـ.ـّهوتة وبأنتصاب قضـ.ـّيبة. كان يحاول ان يبعدنى بس كنت اعمل نفسى مش واخدة باللى واستمرار. لان أنا كمان بكون مستمتعة.
حتى هذة الليلة التى ادعيت فيها انى مريضة وطلبت منه ينام معى. تعمدت ارتداء قميص نوم خفيف بدون ملابس داخلية. وأدعيت أننى اشعر باننى سأموت وخايفة علية يتعب من بعدى لانة مش متزوج ومفيش حد يخدمة.
وحضنتة حتى شعرت بدفئ جسمة. وشعرت بأشتعال شهوتى. فأنا منذ انتهت الدورة الشهرية أشعر بهياج جنسى. جعلنى دون أن أشعر حضنتة بقوة وقبلتة من صدرة وتجرأت وقلت لة أننى كنت أتمنى ان اتزوج رجل مثلة. وفتحت أزر قميصة وحسست على صدرة. ووجدت أستجابة منة. فتشجعتة وأعطيتة أول قبلة من شفايفة. شعرت برعشة جسدة . فهمست في أذنة وقلت لة (أنا حاسة بيك وعارفة انك تعبان وخلاص مبقاش لنا الا بعض علشان كدة من النهاردة أنا هكون أختك وأمك ومراتك.
وأمسكت قضيـ,ـبة وكان منتصب بقوة. وأشرت علية أن يخلع البنطلون. فقام كالطفل الصغير ونفذ الامر. وعاد يحضنى ويقبلنى من شفتى ورقبتى. رفعت الفستان لاكشف لة جسدى. فقد كنت متلهفة لان يمدة يدة ويتحسسة ويتحسس فرجـ,ـى المشتعل. وبالفعل بدأ يتحسسى جسمى وشعرت بمتعة وزادت متعتى حين شعرت بشفتية تلعق ثدى. كانت أول مرة في حياتى أشعر بهذا الشعور. حتى فاجأنى بأنة وضع وجهة على فرجـ,ـى وبدأ يقبلة ويلحسة ويدخل لسانة فية.
كانت المرة الأولى في عمرى التي تلمس فرجـ,ـى شفاة او يد رجل. كان شعور رائع جعلنى دون ان ادرى افتحى ساقى وارفع مؤخـ,ـرتى لادخل فرجـ,ـى أكثر في فمة وأود ان أقول لة استمر لا تتوقف .. فقد شعرت بنزول مائى.
اعتدل وجلس فوقى ومسكة قضـ,ـيبة وظل يمررة بين شفرى فرجـ,ـى حتى شعرت بهزة قوية تجتاح جسمى. ومتعة تتعدى المتعة التي كنت أشعر بها عند ممارسة العادة السرية.
استمر هذا الحال ستة أشهر. واصبح الامر عادى جدا ان. تجمعنا غرفة واحدة. بل اصبح يطلب بالسانة ان اطفاء شهوتة. الى ان وصل لحد انة نسى اننى أختة. واصبح يعتبرنى زوجتة. حين يعود من العمل يسرع بالدخول عليا بالمطبخ ويقبلنى. ويوم الجمعة يقوم بتحميمى وغسل شعرى وتسريحة.
عاشرت اخى
الى أن حدث ما لم نكن نتوقعة. فقد فوجئنا بعمى يطلبنى للزواج من ابنة. وللاسف ابن عمى يعانى هو الاخر من مشاكل نفسية مثلنا نتيجة التربية المتشددة والخاطئة لابى وعمى. ونعرف ان عمرو خجول جداً واشبة بالبنات. ونعرف ايضاً ان هذا الزواج رغبة من عمى ان يضمن وضع يدة على النصف الذى يخصنا انا واخى فى العمارة. وطمعاً فى شقتنا التى طلب ان يأتى ابن عمى للعيش معنا بدلاً من يأخذنى لشقة ملكة. ولكن قال ان انا وعمرو نتزوج فى شقتنا لحين. موت طنط نرجس التى تسكن فى الدور العلوى. فى نص العمارة التابع لعمى. والتى لايوجد لها اولاد او اقارب يرثوها. بالتالى سيسترد عمى الشقة وننتقل اليها.
طلب عمى احدث ارتباك فى حياتنا بعد أن أصبحت مستقرة. وبدأنا نعتاد عليها ونشعر بالراحة وارتفعت حالتنا المعنوية. وممارستنا للجنس أضفت قدر من البهجة على حياتنا البائسة. لانها ساعدت فى تفريج ما نشعر بة من كبت. واكتشفت اننى شرهة جدا لممارسة الجنس وكذالك أخى. حتى اننا كنا نمارس الجنس يومياً واحياناً مرتين وثلاثة فى اليوم. فأخى يخرج من عملة يمر على السوق يشترى مانحتاج الية. ويعود للبيت لايخرج منة الا اليوم التالى. وليس لدينا متعة الا معاشرة بعضنا وكنت لا امانع بل اسعد بذلك وكنت اتمنى ان يحدث ايلاج. ويدخل عضوة بداخلى لاجرب هذة المتعة. ولكنة كان يرفض. والحمد لله انة فعل ذلك والا كان سيفضح امرنا. فبعد ان تقدم ابن عمى للزواج حتماً كان سيكتشف اننى لست عذراء.
عاشرت اخى
ولكنى بعد زواجنا بعدة ايام. كان عمرو كل يوم يحاول فض غشاء بكارتى ويفشل. لان عضوة صغير جداً. والانتصاب ضعيف ولا يستمر فترة طويلة. وقتها ادركت ان اخى قوى جداً جنسياً ويملك عضو كبير. وانتصاب قوى يستمر لفترة طويلة يعنى يعتبر (سوبر مان) مكنتش مهتمة بخيبة عمرو. ورجعت تانى امارس الجنس مع اخى خاصة بعد ان ادركت ان لدية كنز وعرفت الفرق بينة وبين الاهبل الذى ابتليت به.
ولكن العقربة امة الحت فى طلبها لرؤية (منديل العفة) وهو منديل ابيض يوضع للعروسة ليلة دخلتها تنزل علية العروسة قطرات الدم الناتجة من فض بكارتها. وللاسف فشل عمرو فى اتمام هذا الامر. حتى انى طلبت منة ان يتمم فض غشاء البكارة بأصبعة. ولكنة فشل ايضاً. حتى أضطررت ان اقوم امامة بفعل هذا. حتى ارحم نفسى من زن أمة.
هذة الليلة وعقب ان فعلت هذا. وفور خروجة للذهاب الى أمة ذهبت وارتميت فى احضان أخى. ليحظى هو بمتعة هذة الليلة. وطلبت منة بصريح العبارة ان يمارس الجنس معى بشكل كامل وان يدخل عضوة بالكامل نكاية فى عمرو زوجى وامة. وكأن اخى كان ينتظر هذا فمارس الجنس ولكن للاسف لم تكن الليلة ممتعة. فقد شعرت بتعب وشعرت بآلم فى مهبلى ولم استطيع الاستمرار. وجلست يومين اعانى من حرقان نتيجة فضى بكارتى بيدى. واحضر اخى لى مضادات للالتهاب وكريمات. حتى انتهى هذا الوجع.
عاشرت اخى – عاشرت اخى
الامر الغريب انة خلال هذة الفترة لم يطلبنى عمرو بحقوقة الزوجية. ولم يفكر فى معاشـ.ـّرتى كزوجة. وانا اساساً لم يكن لدى الرغبة فى ان يلمسنى فقد ادركت ان عمرو ضعيف جداً جنسياً. وعرفت ان كل دورى معة هو ان اعلفة كالبهيمة. اما المتعة والمعاشـ.ـّرة فهى لأخى الذى اثبت انة راجل بمعنى الكلمة وقادر على اشباع رغبتى واشعارى بالمتعة.
اصبحت اكرة عمرو. ولا اطيق النوم الى جوارة. وطلبت منة الطلاق وعايرتة بضعفة حتى استفزة ويطلقنى. كان يبكى كالاطفال ويرجونى الا اخبر امة بشئ وان اتراجع عن موضوع الطلاق وانة مستعد لتنفيذ اى شيئ اطلبة.
طلبت منة ان يتركنى انام فى غرفة الضيوف وينام هو وحدة. ووافق بدون ترد. واشترط علية ايضاً ان اغلق علية الباب بالمفتاح حتى لايخرج ويعرف انى انام مع أخى وليس فى غرفة الضيوف. وفى الصباح افتح لة ليخرج للافطار والذهاب الى دكان ابية الذى يعمل بة.
مضى عام تقريباً واصبحت الامور مستقرة. عمرو لايسبب لى مشاكل على الاطلاق وراضى عن الحال. ومنذ شهرين توفت الى رحمة الله طنط نرجس واسترد عمى الشقة التى وعد ان يتركها لى انا وعمرو لتكون شقة الزوجية. وعرضت الامر على اخى فى ان انتقل انا وعمرو. ونترك الشقة لة ليتزوج فيها. ولكن فاجأنى بأمر اسعدنى لدرجة لم اتخيلها. فقد طلب منى ان يبقى الامر على ماهو علية لانة اكتفى بى زوجة ولا يريد الزواج.
عاشرت اخى
ومن وقتها قررت ان اكون حبيبة وزوجة وخادمة لة. حتى اننا قررنا. ان امنح لعمرو يوم انام فية معة. واحاول اثارتة واطلب منة معاشرتى. واقنعة بأنة نجح فى اعطائى حقوقى الزوجية. لان انا وأخى قررنا ان ننجب طفل. ليكون وريث لميراث عمى الذى سينتقل بعد موتة الى عمرو وأخية الاكبر. وبالتالى ينتقل نصيب عمرو لى انا وأخى.
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية