تركيا دولة سياحية وعلمانية تبيح ممارسة الدعارة. بشكل قانونى طبقاً لقوانينها. وتحتل المرتبة العاشرة حول العالم فى تجارة الدعارة… وتحقق دخل كبيرة من الضرائب الباهظة التى تجنيها من القائمين على الدعارة. وفندق دريم (Rüya Oteli) المقام فى مكان هادئ على طريق (جبزى– إسطنبول) بتركيا. واحد من الفنادق التى تقدم خدمة الدعارة. ولكن أبتكر فكرة جديدة لأسعاد نزلائة. وهى السماح للرجال الذين برفقتهم أمرأة (أى أمرأة) (على الا يتعدى سنه وسنها الاربعون ولا يقل عن 18 عام) بالاشتراك فى قرعة لتبادل الحريم. يسجل الراغبين أرقام غرفتهم. وفى تمام الساعة العاشرة. يغادر الرجال غرفهم تاركين نسائهم. ويتوجهون لقاعة الاستقبال للاشتراك فى القرعة. بأختيار رقم غرفة بطريقة عشوائة والتوجة اليها والاستمتاع بممارسة الجنس مع المرأة المتواجدة فيها حتى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل. وبعدها بنصف ساعة يعود الرجال الى غرفهم. وهذة الفكرة زادت الاقبال ورفعت نسبة الاشغال بالفندق بشكل كبير
عاشرت عمتى وأفقدتها عذريتها
ملحوظة : القصة التالية .. قصة واقعية واحداثها حقيقة ونظراً لطول أحداثها وكثرة تفاصيلها تم تجزأتها الى أربعة أجزاء. الجزء الاول بعنوان (أمى آلة جنسية تفترس الرجال). والجزء الثانى بعنوان (عاشرت عمتى وافقدتها عذريتها) والجزء الثالث بعنوان (تمتعنى بمؤخرتها عوضاً عن فرجها) والجزء الرابع والأخير بعنوان (أمى تثتأثر بفحولتى وتمنعنى عن زوجتى). يرجى متابعتها بترتيب أجزائها للحفاظ على السياق الزمنى وتوالى الاحداث.
أستقرت أمورنا في تركيا. وأستطعت أمى جمع مبلغ كبير من المال من عملها في الدعارة. وكانت أقامتها شرعية لأنها تمتلك عقد عمل. وأنا أقيم معها بصفتى مرافق (أخوها وليس أبنها). ولكنها أستطاعت شراء عقد عمل لى وأصبحت أقامتى أنا الأخر شرعية. وأصبحت أمورنا على مايرام. حتى علمنا أن زوج عمتى (ريهام) المسن مات. وأكتشفت أنة قبل موتة كان قد طلقها غيابياً دون أن تعرف. وبعد موتة طردها أولادة. وعادت للعيش في مخيمات اللاجئين بمنطقة (عكار) شمال لبنان. وظروفها صعبة للغاية.
ورغم كراهية أمى لعمتى وغيرتها منها نظراً لانها أصغر وأجمل منها. الا أنها فكرت في أستقدامها الى تركيا لأستغلالها في أعمال الدعارة معها. فهى جميلة وصغيرة السن. وأصبح لدى أمى علاقات وتحتاج معها لفتاة أو أثنين بساعدنها. لذلك فكرت في فكرة شيطانية. وهى أستغلال أن أسمى منسوب الى عائلة أمى وليس لعائلة أبى (نظراً لمشكلة الجنسية التي ذكرتها في قصتى السابقة). وقررت أن أسافر الى لبنان وأتزوج عمتى (ريهام). وأعود بها لتركيا لتنضم الى أمى في أعمال الدعارة. ولكن أكدت على أن أصراحها بنوعية العمل الذى سوف تمتهنة. وحتى أتاكد على أن أعاشرها معاشرة الأزواج لأذلالها وكسر عينها وضمان قبولها العمل في الدعارة. ولأنها حتماً ستعرف بأننى أمارس زنا المحارم مع أمى فتكون هي الأخرى على رأسها نفس البطحة.
اعجبتنى الفكرة. وسعدت وفرحت بفكرة معاشرتى لعمتى. هي أكبر منى في السن ولكن أصغر في السن من أمى وأجمل منها بكثير ولاتزال بشابها وعنفوانها.
سافرت الى لبنان وتحديداً شمال محافظة (عكار) حيث مخيمات اللأجئين. والتقيت عمتىِ (ريهام). وعرفتها أننى أنوى الزواج منها حتى أستطيع أخراجها من المخيم ومن لبنان كلها. والسفر الى تركيا. وابلغتها بمنتهى الصراحة بعمل أمى في الدعارة وأنها ستشاركها نفس المهنة. ولم تبدى أي أعتراض. بل كانت سعيدة بأنها ستخرج من لبنان. وخلال اربع ساعات أتممنا مايسمى (زواج أدارى). وهو زواج يعقدة محامى منظمة اللاجئين الذى لفت نظرة أن العروسة أكبر منى بعشرة سنوات. ولكنة أكمل العقد واخبرنى بأنة سوف يرسلة للتوثيق من (سجل وقوعات الأجانب). نظراً لانها سورية ولاجئة. وبعدها يرسلة للتوثيق من الجهة الدينية. وهذة الإجراءات سوف تتم خلال خمسة أيام ولكن بأمكانى أخذ العروسة معى.
أستأجرنا شقة صغيرة. وأشتريت لها بعض الأغراض وبعض الملابس الداخلية والخارجية. وخاتم ذهب كهدية زواجنا. ومجرد ن دخلنا الشقة أنقضت على المأكولات تأكلها بنهم شديد. يبدوا أنها كانت جائعة جداً. وما أن فرغت حتى جرت على الحمام. وكان أجمل ما في الأمر هو خروجها من الحمام عارية تماماً. وأرتدت الكلوت والبنطلون والتيشرات والخاتم الذى اشتريتهم لها.
أستردت كامل جمالها. وأظهرت الملابس أنوثتها ورشاقتها. مما دفعنى الى أن أقوم وأحتضنها. وأقبلها من رقبتها. لتبادر هي وتُقبلنى من شفتى. وكأنها تخبرنى بأنها مستعدة لمراسم زواجنا. فقابلت قُبلتها بمزيد من القُبلات من شفتيها ومن رقبتها ومن خديها ورفعت التيشيرت لأتحسس جسدها الناعم.
كانت سعادتى لاتوصف وهى تبادلنى القُبلات. وتتحسس رقبتى وتداعب بأصابعها شعر صدرى. يبدوا أنها كما كانت جائعة للطعام. وجائعة وشرهة لممارسة الجنس. حتى أنها خلعت بيدها الكلوت (الأندر). وساعدتها في خلع التيشيرت. لتصبح عارية تماماً. وأرى بعينى أجمل بزاز في الدنيا. لم تكن بزازها كبيرة الحجم مثل بزاز أمى. بل كانوا متوسطى الحجم في حجم ثمرتى برتقال كبيرة. تعلوهم هالة وردية فاتحة اللون وتتوسط كل منها حلمة رقيقة صغيرة كأنها حبة كراز وضعت فوق تورتة. لهم ملمس ناعم. وحين أقتربت بوجهى شممت عطرهم. ولعقتهم بالسانى لاتذوقهم.
ممارستى الجنس مع أمى اكسبتنى خبرة لابئس بها. ولكن لم أكن أحتاج لوقت طويل ولجهد كبير حتى أثير شهوتها وابلغها مرحلة الاثارة كما هو الحال معى أمى. فمجرد ان تحسست بيدى نهديها وطبعت قبلاتى على رقبتها وشفتيها. ثم قبلت نهديها ورضعت .كانت قد بدأت ترتعش وتهتز وتصدر آهات رقيقة خجولة. تدل على أنها بلغت حد شهوتها.
دفعتها للاستلقاء على ظهرها. ونمت عكسها وأضعاً رأسى بين ملتقى ساقيها وحيث كُسها وجنة أنوثتها. وبدأت أستمتع بتقبيل وعضعضة شفريها ولعقهما بالسانى. وأدخلت لسان أداعب بظرها. وفى ثوانى شعرت برعشتها وأمتلاء فراغ مهبلها بعسل انوثتها. تذوقتة وكان أشبة بعصير الاناناس. كنت أنا أيضاً شعرت بالاثارة وانتصب قضيبى. وانتبهت الى أننى لازلت أرتدى سروالى. فقمت من فوقها وبدأت أخلع ملابس حتى تعريت تماماً وحين أقتربت منها همست في أذنى بكلمات. جعلتنى للأسف افقد أثارتى وشهوتى ويعود قضيبى للأرتخاء. ….. قالت : على فكرة أنا عذراء.
صدمتى. كيف عذراء وانتى زوجة منذ ثلاث سنوات. ولكنى عرفت أن هذا المسن الذى تزوجها كان مريض وغير قادر على ممارسة الجنس. أو كان يمارسة بشكل ظاهرى. وكان هدفة الاساسى هو استغلها لتمريضة وخدمتة مقابل أكلها وشربها واقامتها. وهى كانت راضية بسجنها في منزلة. بعتبار أنة أرحم من سجنها في مخيمات اللأجئين.
ولكن أخبرتها أنة يجب أن تصبح أمرأة وتتخلص من عذريتها. وعدت مرة ثانية لأتحسس بزازها وأداعب بأصابعى كُسها وابوسها من سائر جسدها. ودبت الحياة مرة ثانية في زبى الذى كان قد ارتخى. ولكنها أستطاعت بلمسات يدها الساحرة أن تثيرة مرة ثانية وتجعلة يعود لأنتصابة بل عاد أقوى مما كان. فسارعت بتصويبة تجاة كُسها. ونمت بكل ثقل جسمى فوقها. دافعاً قضيبى بكل قوة ليخترق كُسها الصغير. حتى أننى شعرت أننى مزقت شفرية قبل أن أمزق غشاء بكارتها. وكانت النتيجة أنها صرخت صرخة قوية جدا وانتفضت. رفعت جسمى بسرعة فوجدتها تشعر بآلم وعينيها تدمع ووضعت كلتا يديها على كُسها وعلى يديها قطرات دم بسيطة. أدركت أنها دماء بكارتها وعفتها.
عرفت أنها كانت صادقة في أنها لاتزال عذراء. التقط منشفة ووضعتها على كُسها لأزالة قطرات الدم. وحضنتها واعتذرت لها. وظللت أقُبلها من خديها وشفتيها محاولاً تخفيف آلمها وتهدأتها. ولكنها فاجأتنى مفاجأة آخرى لم أكن أتوقعها .. أضغط الرابط التالى للمتابعة
شبكة دعارة يديرها كلاب وروادها نساء
بالنهار عمتى وبالليل حبيبتى وعشيقتى
احلام واحتلام وسحاق فى برج الحمام
قصة سحاق بلطية والمدرعة البشرية
نكحت خالتى القزمة وامتعتها واشعلت نارها
اعاشر زوجتى واستمتع بأمها فى الحرام
اختى تشاركنى الشذوذ والانحرافات السلوكية
واكتشفت ان صديقتى شقية وسحاقية
شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية
اعاشر مرات ابويا بأمر العفاريت والاسياد
امى أغتصبتنى علشان تنتقم من أبى