بدأت مشكلتى منذ ولادتى وأكتشاف أهالى أننى ثانئة الهوية. أو جنس ثالث كما يفضل البعض تسميتها. أو (Indifferent Sex) أى جنس غير مميز كما يطلق عليها الأطباء. فأنا أملك عضو ذكرى وأمتلك أيضاً رحم ومبيض وثـّ,ِـديين وكل ملامح الانثى. وكنت أنتظر الفرصة المناسبة لاجرى عملية أحدد فيها هويتى وأتحول الى أنثى كاملة ويتم أزالة العضو الذكرى. ولكن حدثت سلسلة مشاكل كان بدايتها في حصولى على ميراث أبى والذى اختلفوا فية. هل سأحاسب كرجل ويكون لى حظ الانثيين. أم سأحاسب كفتاة وأخذ نصيب أقل. وتسبب هذا في مشاكل مع أولاد عمى.
كانت السبب في تهجم أحدهم عليا . ودفاعاً عن النفس ضربتة بسكين ومات وحكم عليا بالسجن. ومن هنا تبدأ المشكلة وهى أين سيتم سجنى ؟. فى سجن النساء أم سجن الرجال. فعلت كل جهدى لاثبت لهم أننى أنثى لانى لو سجنت فى سجن الرجال لاشك سيتم أغتصابى. ففى سجن الرجال يتم أغتصاب الرجال. فما بالك وأنا بشكلى هذا وبثدى وملامح جسمى الانثوية ماذا سيفعلون بى ؟..
لذلك تمسكت بأننى أنثى لدرجة أننى أضطريت قبل الكشف عليا الى أن اتناول (مضادات هيستامين) لانى عرفت انهم سيقومون بأثارتى جنسياً حتى يعرفوا اذا كان سينتصب قضيبى ام لا. وبالطبع لو أنتصب سيتم أعتبارى رجل ويحلقون شعرى ويرسلونى لسجن الرجال. وأنا بالفعل عند الاثارة يحدث أنتصاب لقضيبى .
مر الكشف على خير وتم أرسالى الى سجن النساء ولكن تم حجزى فى زنزانة خاصة أى (حبس انفرادى). لاكون بعيد عن النساء. ورغم أن المحامى كان بأمكانة الغاء الحبس الانفرادى لانة يعتبر حكم مشدد لم تحكم بة المحكمة. ولكنى وافقت للبعد عن أى مضايقات.
سحاق جماعى وبغاء في سجن النساء
ولكن بدأت المضايقات منذ عملية (التبدير والتسكين). ففي أي سجن يتم أدخال المسجونات في غرفة ويُرش عليهم بودرة لقتل الحشرات وهذا ما يسمى (تبدير). ثم يرتدين جلباب السجن ويذهبن الى العنابر وهذا ما يسمى (تسكين). وطبعاً بمجرد ما قلعت هدومى للتبدير صرخت الشاويش لما شافت قضـ,ـّيبى وأتعمل عليا حفلة الكل أتجمع علشان يتفرج على كائن (الخـ,ـّنثى) كما أطلقوا عليا. وأحدى السجانات تجراءت ومسكت قضـ,ـّيبى علشان تتأكد أنة حقيقى. وأخرى مسكت صدرى معتقدة أنى راجل ومركب صدر سيلكون.
وفى حوالى الساعة الرابعة دخلت عليا سجانة أسمها الشويش (بدرات) كان وأضح عليها الشراسة وعرفت أنة تم تغير الوردية وأنها جاية تفتش الزنزانة وطلبت تفتيشى ذاتياً. وطبعاً كانت حجة علشان تتفرج عليا وتشوف المرأة الخـ,ـّنثى. وفى اللحظة دة أنا أنهارت وبكيت بحرقة وتوسلت لها تتركتنى في حالى وكنت مستعدة ابوس ايديها ورجلها.
يبدوا انى صعبت عليها وتركتنى. وبعد حوالى ساعتين رجعت تانى هي وواحدة تانية وأعطونى وجبة الغذاء عبارة عن طبق خضار مش معروف هو اية. وطبق أرز لونة يميل للسواد ورغفين تقريباً مخزنين من أسبوع. لكن هي أعطتنى 4 سندوتشات وقالتلى دول هدية من (الباكيتة). وضحكت وقالت (شكلها هتلعب معاكى وهتبقى على الحجر). عرفت بعد كدة أن الباكيتة يعنى سجينة ثرية وصاحبة نفوذ وبتدفع للسجانات علشان ينفذوا أوامرها ويخدموها.
مر اليوم التانى بهدوء وطبعاً كانت نفسيتى متنيلة وحالتى وحشة. وبالليل زارتنى (بدرات) وقالتلى (بقولك أية ساعة كدة وهتيجى الباكيتة (جمالات) وياسعدك وهناكى لو رضيت عنك هتدلعك بس انتى فتحى مخك ومتبقيش مكمكمة). ومكمكمة دة بلغة السجن معناة متبقيش غبية.
سحاق جماعى وبغاء في سجن النساء
عينى راحت فى النوم وصحيت على باب الزنزانة بيتفتح وبتدخل سيدة فى الخمسينات ومعاها لفة. عرفت ان دة (جمالات). سلمت عليا وقعدت تبصلى وقالتلى كلى علشان أنا عارفة أكل السجن مايتكلش. وقالتلى لو ليكى فى (الفرولة او ابو صليبة او الصرصار او أي عضم) قوليلى وأنا اجيبلك. طبعا الاسماء اللى قالتها دة أسماء حركية لانواع من الحبوب المخـ,ـّدرة. و(عضم) دة اسم بيطلق على كل أنواع المخـ,ـّدرات
وبدون مقدمات وقبل ما أكل السندوتشات بدأت تحسس على جسمى. أنا كنت عارفة ومتأكدة أن (جمالات) مش بتأكلنى ببلاش واكيد هدفها تمارس معاية السحاق. وأنا كنت موافقة. لانة يمارسوا معاية السـ,ـّحاق في سجن النسا أحسن ألف مرة من أغتصـابى في سجن الرجال. وكمان أنا محتاجة لحماية والباكيتة جمالات تقدر تحمينى
أستسلمت لها تماما. لحد ما قامت ووضعت قطعة قماش على شباك الزنزانة وبدأت تقلع جلبيتها. لكن قبل ماتقلع حد خبط وعرفت انها واحدة اسمها (جلاجل) ودة كمان تعتبر باكيتة واستقبلتها (جمالات) وباستها من شفايفها وعرفت أننا هنبقى ثلاثة. قلعت هدومى وسمعت صرخة مكتومة من (جلاجل) وكانت تنظرى الى قضيبى بأعجاب شديد جداً. في الوقت اللى (جمالات) كانت مشغولة بالتحسيس ومص حلمـ,ـّات صدرى.
نيمونى على الأرض مثل الذبيحة وجلست (جمالات) على وجهى. وأضعة فرجها على فمى. وفهمت قصدها وبدأت الحس بالسانى فرجها. في الوقت اللى (جلاجل) كانت مشغولة في لحس قضيبى وتدليكة. وجعلتنى أشعر بالاثارة وأنتصب قضيبى.
سحاق جماعى وبغاء في سجن النساء
طلبت (جلاجل) من (جمالات) أن تقوم وتتركنى. ونامت على الارض على ظهرها وطلبت منى أركبها وأدخل قضـ,ـّيبى فى فرجـ,ـّها. وفى الوقت نفسة طلبت من (جمالات) تقترب وبدأت تنوب عنى في لحس فرجـ,ـّها و(جمالات) تدلك لها نهـ,ـّديها وتداعب الحلمـ,ـّات بأصابعها. وأنا كنت مشغولة بأدخال وأخراج قضـ,ـّيبى في فـ,ـّرج (جلاجل) لاشعارها بالمتعة وأطفاء شـ,ـّهوتها.
فقد كانت في حالة أثارة حتى أنها حين كانت تلحس فـ,ـّرج (جمالات) ضغط باسنانها علية بدون أن تشعر وفى الوقت اللى صرخت فية (جمالات) من الوجع. كانت (جلاجل) بتصرخ من فرط متعتها وحضور شـ,ـّهوتها وأنزال مائها. خاصة أننى كنت قد أستطعت أنزال قطرات قليلة من السائل المنـ,ـّوى في فرجـ,ـّها. فأنا لست مكتملة الرجولة وأملك خصية ضعيفة لا تنتج كمية سائل منوى كبيرة.
ولكن يبدوا أن هذا القليل أشبع (جلاجل). والتي قامت وبدأت تبوس (جمالات) وكأنها تعتذر عن عضها لفـ,ـّرجها بدون قصد. بل وأدخلت ساقيها في ساقى (جمالات) وتلامس فرجـ,ـّهم. وبدأت كل منهم تدعك فرجـ,ـّها في فرج الأخرى. وفى هذه اللحظة كنت أقوم أنا بلحس حلمات نهـ,ـّدى (جمالات). الى أن بلغت كامل شهوتها وأهتز جسدها وأطلقت صرخة تعلن أكتمل شـ,ـّهوتها وشعورها بهزة الجمال. كنا جميعاً منهكات واستلقت كل منا. الى أنا سمعنا طرق خفيف على باب الزنزانة وصوت الشويش (بدرات) تأمرها بالخروج.
سحاق جماعى وبغاء في سجن النساء
كانت (جلاجل) سعيدة جداً. وعرفت فيما بعد انها ثنائية. أي تحب ممارسة الجنس مع الرجال وتستمتع بدخول قضـ,ـّيبهم في فرجـ,ـّها. وتستمتع أيضاً بممارسة السـ,ـّحاق والذى كانت تمارسة مع (جمالات) وغيرها بأعتبار أن السـ,ـّحاق هو المتاح في السجن. ولكن اليوم هي ذاقت حلاوة الاثنين. ولكن المشكلة كما قالت انها ستحتاج لحبوب منع الحمل.
أما (جمالات) استمتعت خصوصاً بعد أن طلبت منى الممارسة من الخلف أي أدخال قضـ,ـّيبى في دبرها. ولكن للأسف هذه الليلة لم أستطيع جعلة ينتصب مرة ثانية واكتفيت أنا اركب عليها من الخلف واحك قضـ,ـّيبى المرتخى في مؤخـ,ـّرتها وأدخل أصابعى فيها عوضاً عن قضـ,ـّيبى.
أما أنا رغم أننى لم أحظى بالمتعة بشكل كامل. لكن حصلت على ماهو أهم. وهو اننى ضمنت حماية لى ولم يعد أحد يجراء أن يقترب منى من السجينات. وأصبحت كل من الباكيتة (جمالات) و(جلاجل) يعشقوننى ويوفرون لى كل أحتياجاتى. حتى انهم أحضروا لى مرتبة. وأصبحت استخدم (البغبغان) وهو الاسم الحركى للمحمول في السجن. –
أصبحت زنزانتى وكر للبغاء. يتجمع فيها الباكيتة (جمالات) والباكيتة (جلاجل) وصديقاتهم لممارسة السحاق. وأنا أصبحت عاهرة تحت الطلب لمن تريد السـ,ـّحاق او تريد الجنس والاستمتاع بقضـ,ـّيبى الذى نال أعجاب كثير من السجينات وكانوا يدفعون لى مقابل معاشرتهم وأدخالة فى فرجـ,ـّهم لأطفاء نارهم. لم لأشعر بأهمية عضوى الذكـ,ـّرى الا فى السجن حتى أننى بدأت اعيد النظر في موضوع اجراء عملية لازالتة. فقد اكتشفت أن بقائى (خنـ,ـّثى) يجعلنى مميزة وأستمتع أكثر.
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو