سحاقيات .. بيوتى سنتر الفاتنات .. هذا عنوان واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
حينما تستقبل الفتاة الدورة الشهرية تبدأ تعيش مرحلة احلامها الرومانسية بفارس الاحلام. الا أنا بدأت مراهقتى بأحلام مرعبة ومفزعة عن الرجال. بسبب والدى وحبسة واذلالة لنا. وأمى بما فعلتة معى ومازلت أذكرة ولن أنسانة أبداً. كنت صغيرة وتأخرت الدورة الشهرية. وظلت أمى لمدة ثلاث أيام تضربنى وتتهمنى بأننى أخطأت مع شاب وحملت منة. ولم تهدأ حتى كشفت الست (نبوية) الدايا عليا. وطمئنتها أن غشاء بكارتى سليم ولم يلمسنى أحد.
انتهت المأساة ولكنها خلفت بداخلى بالرعب والخوف من الرجال وكنت أخشى أن أسلم بيدى على رجل. فقد يتسبب في فقدى عذريتى. وعلى غير العادة دعتنا خالتى للذهب معهم للمصيف بالإسكندرية. كان عددنا كبير مما أضطرنا للتكدس في الغرف وتشارك أكثر من فرد في سرير. وكان نصيبى مشاركة بنت خالتى في كنبة. كنا ننام عليها ملتحمتين.
ومن هنا بدأت المأساة. كانت بنت خالتى تنام خلفى وتضمنى وتضع يدها على صدرى. وعلى سبيل الهزار تداعب ثدى تمادت وكانت تداعب فرجاى. وحين استدير ويصبح وجهى امام وجهها كانت تقبلنى. بدأ الموضوع بهزار وانقلب جد وأصبح الامر بة قدر من المتعة واللذة. وكنا ننتظر مجئ الليل ونوم الجميع. لابدأ أنا وهى رحلة متعتنا بتقبيل بعضنا ومداعبة كل واحدة لثدى وفارج الأخرى وتهيجها جنسايا حتى تقذف ماء شهوتها.
سحاقيات .. بيوتى سنتر الفاتنات
وزاد الامر أننا بعد خروجنا من البحر وعودتنا للشقة كنا نتشارك الحمام. وهنا انتقلنا لمستوى جديد من المتعة فقد تعلمنا لحس كل منا لفارج الأخرى بشفاهها ولعق باظرها هتى تكاد يغمى عليها من فرط الشهوة والاثارة. وتوالت الأيام وكنا نكبر عام بعد عام ولم تنقطع علاقتنا ومتعتنا حتى فرقتنا الدراسة الجامعية. هي تركت التعليم بعد رسوبها فى الثانوية. وأنا التحقت بكلية الاداب جامعة الفيوم واضطررت للسفر ولإقامة في دار المغتربات في الفيوم. وهو عبارة عن عمارة بها عدد من الشقق وتتجمع كل مجموعة بنات في شقة.
ومنذ السنة الأولى أستطعت أن ألتقى بمن تشاركنى السحاق. ولكن للأسف كانت تقيم في شقة غير شقتى. وانتظرت حتى تركت شريكتها بالغرفة الكلية وتخرجت. فشاركتها الحجرة وأصبحنا نستمتع ببعضنا. وتعلمنا سوياً السحاق على أصولة بممارستة مع بعض ومشاهدة الافلام. أصبحنا خبيرات في السحاق وفى امتاع بعضنا. ولكن للأسف انتهت الكلية وتخرجت وعدت للقاهرة. وكان اول شيئ افعلة هو الذهاب لرؤية (فاتن) بنت خالتى.
سحاقيات .. بيوتى سنتر الفاتنات
كان لقاء بعد ثلاث سنوات أنقطاع. وما أن رأتنى حتى أنهالت علّى بالقبلات وتذكرنا ماكان … فطلبت منى مرافقتها وأخذتنى لعمارة على بعد شارعين وصعدنا لشقة بالدور الأول. كانت شقة جميلة وغريبة بها غرف نوم وأدوات كوافير. وما أن دخلنا حتى عادت (فاتن) تقبلنى بشهوة وتقسم انها اشتاقتنى كثيراً. وفى لحظات تأججت شهوة كل منا وتجردنا من ملابسنا ومارسنا اجمل سحاق. فقد اكتشفت أن (فاتن) أصبحت أكثر منى خبرة في السحاق واكثر امتاع.
وصارحتنى بالحقيقة وعرفت السبب. وهو أن هذه العمارة كانت عمارة قديمة ميراث الابوها وأخوتة. واخذها مقاول وأعاد بنائها وتم تقسيم الشقق والمحلات على المقاول وابوها واخوتة. وهى اخذت نصيب ابيها هذه الشقة والمحل أسفلها الذى حولتة الى بيوتى سنتر.
مع انها لم تكن تجيد اعمال الكوافير. ولكنها تعرفت بعد سفرى على بنت اسمها (نهى) تعمل في محل كوافير. ونشأت بينهم صداقة وعلاقة سحاق. وهى التي أعطتها سر الصنعة. واقترحت عليها عمل مشروع. في الظاهر بيوتى سنتر للتجميل تم تسميتة (بيوتى سنتر الفاتنات) علشان يكون قريب من أسم (فاتن). وفى الباطن توفير متعة السحاق لبعض الزبونات. يأتين لطب عمل تاتو في أماكن خاصة فيتم أرسالهم للشقة أعلى البيوتى سنتر. ويتم تسكينها بغرفة من الغرف وتأتيها من تمارس معها السحاق. وطلبت منى أن أعمل معها لنكون بجوار بعضنا نمتع بعض ونستمتع برغبات المتعة منة زبائن المحل.
لم أتردد دقيقة في التفكير وابديت موافقتى. وبينما نحن نتحدث استقبلت تليفون من سيدة تدعى (شيرى). فهمت من حديثها أنها تطلب موعد لها ولصديقة من بلد عربى. وعرفت من (فاتن) أن (شيرى) دة خياطة وعاشت فترة كبيرة في الكويت ولها صديقات ومعارف كثيرة هناك. وحاليا عايشة فى مصر
ولأنها ساحاقية وتعرف سيدات ساحاقيات خليجيات وكل واحدة تزورها تاتى بها عندى. وانتى حظك حلو هتيجى هي وزبونة خليجية بس الزبونة دة عايزة بنتين مش واحدة. أية رئيك نطلعوا الطلعة دة سوا. ضحكت أنا وهى ضحكت رقيعة اعلنت بها موافقتى.
الحقيقة كانت تجربة جديدة عليا. طلبت منى ادخل أخد شاور. وانزل للمحل تحت علشان البنات يظبطونى ويعملوا لى مكياج لاكون في أستقبال الزبونة. وفى الموعد المحدد حضرت (شيرى) ومعها سيدة بدينة ويبدوا عليها العز وواضح انها الزبونة الخليجية من شكلها ومن العباية التي ترتديها. عرفت أن أسمها (سجية). والجميل أنها منذ دخلت وكانت عينيها عليا. –
وبعد دقائق حضرت بنت اسمها (ميار) عرفت انها مخصصة للسحاق مع (شيرى) وهى بتحبها. الغريب أن (سجية) سحاقية مزدوجة. يعنى تحب تكون هي الفاعل والمفعول بة. وبتحب السحاق الجماعى وتحب أثناء العلاقة شرب الحشيش. يعنى لها طقوس خاصة عرفتها (شيرى) لبنت خالتى (فاتن). ذهبت (شيرى وميار) الى غرفتهم. وذهبت أنا و(سجية) الى غرفتنا. وذهبت (فاتن) لتحضر سيجارتين حشيش.
سحاقيات .. بيوتى سنتر الفاتنات
دخلت أنا و(سجية) الغرفة. وبدون كلام خلعت عبايتها واستلقت بقميص النوم على الفوتية. كانت جسمها أبيض وممتلئة القوام. وكان فرجها كبير ومنتفخ وواضح من تحت الكلوت. وبتلقائية وجدت نفسى انحنى وأقبلها من فمها رغم انى لم اتعرف عليها بشكل قوى. ولكن ابتسمت وقال بلهجتها الخليجية (أرانى توقعت تتألف قلوبنا). قلت لها ومين قلبة ميتفتحش للجمال دة وبدأت احسس بأيدى على جسمها وهى تضحك. –
دخلت (فاتن) وأعطت (سجية) سيجارة الحشيش وبدأت تدخن. وبدأت أنا وهى نقلع هدومنا. الغريب أن (فاتن) بعد ما قلعت بدأت تبوسنى وتحسس على جسمى. استغربت لان المفروض تعمل كدة للزبونة. لكنها عرفتنى انها بتحب تقعد تشرب سيجارتها وهى بتتفرج علينا. علشان تشعر بالاثارة وتهيج. وتقلع باقى ملابسها وقتها نعرف أنها مستعدة.
الحقيقة انا بعد دقيقة لقيتنى اندمجت وبدأت اهيج واشعر بالاثارة من قبلات واحضان (فاتن). ونسيت (سجية) لحد ماسمعتها بتصرخ وتقول (شلاونكم تعبتونى كنكم ضربتو عصى بأوتى ماتشمون شلاويطى). ضحكت لانى مفهمتش هي قالت أية. لكن (فاتن) ترجمت وقالت انها قالت (اية يابنات تعبتونى وكانكم كويتم فارجى بمكوة وطلع ريحة شياط).
عرفنا انها مستعدة. قومناها ونيمناها على السرير زى الدبيحة وبدأت أنا وهى نبوس فيها من كل حتة فى جسمها. وأنا توليت تدليك بازازها والرضع من حالماتها وتقبيل شفايفها. و(فاتن) تولت النصف السفلى. وبقت بتلحس بالسانها فارج (سجية) ومنزلة ايدها من تحت وبتدخل أصابعها في ماؤخرتها.
طلبت منى (سجية) أنى اتوقف واطلع فوق السرير واركب بركبتى على المخدة بحيث يكون فرجى فوق رأسها علشان عايزة تلحسة بشفايفها. نفذت كلامها وركبت فوق راسها وتشبست بيدى في ظهر السرير. وهى أمسكت بأيدها وراكى ودخلت فارجى في فمها وظلت تلعق فية لحد ما انزلت مائى في فمها وسال على خدها وهى تصرخ من فرط شهوتها وترفع ماؤخرتها وتنزلها و(فاتن) مستمرة في لحس فرجها وأدخال اصبعها في مؤخرتها وهى تصرخ.
قصص سحاق مصرية
بدأت تدخل في نوبة صراخ متقطع مرددة (أة أة نار يابنات نار) وجسمها يهتز ويرتعش وقذفت مائها بكثرة حتى انة خرج من فارجها وسال على فخذيها وأضطرت (فاتن) لترك فارجها. ونامت بجوارها. وأنا أيضاً نزلت من فوقها ونمت بجوارها من الجانب الاخر. وظلت كل منا تدلك جسمها وتقبلها وهى تخور مثل البقرة المذبوحة وجسمها يهتز بعنف. وهدأت بعد أن بلغت قمتة متعتها. كان جسمها ساخن وجبهتها مليئة بالعرق. وتتنفس بقوة لدرجة ان صدرها كان ترتفع وينخفض بشدة. مسحت بالمنديل جبهتها وقبلتها من شفتيها وحضنتها لتهدأ.
سمعنا طرق على الباب وعرفنا انها (شيرى). دخلت ورأت حال (شيخة) فضحكت وظلت تقبلها. وقالت لها (البنات الوحشين دول عملوا فيكى أية). ابتسم (سجية) وقالت (ماقصروا .. أخمدوا نار العص ومتعونى وناضرة يروشونى).
استغربت من كلامها بقى كل اللى عملناة فيها ولسة متروشتش. لكن عرفت بتقول (اننا مقصرناش وطفينا نار ومتعناها بس لسة مستنية نحميها). وعرفت أن “العص” يعنى فارجها. والمفاجأة أننا دخلنا احنا الخمسة نستحمى أنا و(فاتن وسجية وشيرى وميار). وطبعاً عملنا حفلة احضان وقبلات وتقفيش بزاز ودعك عصاعيص بعض – على رآى (سجية) لانى عرفت أن كلمة (العص) اللى بتقولها بتقصد (الفرج – المهبل).
افلام سكس سحاقيات
خرجنا من الحمام و(سجية) مبسوطة ووعدت بتكرار الزيارة. وبالليل لما (فاتن) اعطتنى اليومية وكان مبلغ كبير. وعدتها أنا كمان أكرر الشقاوة واستمر فى العمل معها . لانى مش هلاقى شغل يمتعنى ويمنحنى الراتب دة. بس طبعا متعتى مع (فاتن) بنت خالتى متعة خاصة …. وبالمجان.
اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو