
كانت ليلة مشاهدتى لأخى وأمى. هي اول مشاهد جنسية واقعية أراها في حياتى. ومن هذه الليلة وأنا أعانى من أضطراب. وهياج جنسى وأثارة وشهوة. دفعتنى لاعتياد ممارسة العادة السرية (سبعة ونص) بشكل يومى. لاشك كانت تهدأ من حالتى ولكن كنت متلهفة لتجربة الممارسة الحقيقية. متلهفة لمسك زب رجل يكون بضخامة زب أخى. واعرف ملمسة وملمس تلك العروق النافرة حولة. وكان أسهل وسيلة لهذا هو أستدراج أخى فهوة فريسة سهلة ومضمونة ولا تحتاج لجهد فكل ما على هو عرض بضاعتى. ليقارن بين بضاعتى وبضاعة أمى. بزازى الناهضة المشدودة ام بزاز أمى المترهلة.ى يغتصبنا
كُسى الذى لم يلمسة زب رجل. أم كُسها الذى أهتراء من نيك أبى لها. وبدأت في تنفيذ خطتى بأرتداء ملابس مكشوفة. واتعمد أخرج من الحمام بالبشكير كاشفة فخادى وجزء من صدرى. واتعمد الاقتراب منة بمياصة وأحضنة اخ

متعمدة ملامسة جسمى وصدرى لجسمة وأطلب منة يشترى لى شيكولاتة. وكان ينزل جرى يشتريها لى. وتكرر الامر وفى يوم أمى مكنتش موجودة ونمت على الفوتية في الصالة. وكنت مرتدية شورت جينز كان يمنعنى من ارتدأة بحجة أنة مثير. وكمان لبستة من غير اندر يعنى بدون كلوت. وفشخت رجلى علشان أكشف كُسى واشوف رد فعلة.

ونجحت خطتى نجاح باهر. لان مجرد ماشفنى لقيت عينة راحت للشورت واللى تحتة. وأنا ابتسمت لة وقلت لة (مش خسارة فيك مهو انت ديك البرابر وكل فراخ العشة بتوعك) ضحك وقالى (وحياة امك لاخليكى تفقسى). ونط على الكنبة ونام فوقى.

كانت لحظة جميلة لما حسيت بزبة محشور بين رجلى. هو صحيح كان مرتخى ومش في المكان اللى نفسى يكون فية. لكن تمالك نفسى وزقيتة بدلع وبعدتة عنى وجريت. وبالصدفة كنت لابسة تيشيرت مرسوم علية ذراع قيادة دراجة هوائية (بسكلتة). وكانت صدفة حلوة. لان بمجرد ما شاف الصورة قفش بيدية بزازى بحجة أن يمسك ذراع الدراجة.

رغم أنة مسك بزازى بقوة لكن كان أحساس رائع. الحقيقة أن ملامسة الراجل لجسم المرأة بيكون لها تأثير كبير. خصوصاً منطقة الكُس والبزاز. أنا عن نفسى لما مسكك بزازى حسيت قلبى أتخطف واتخدت. وهو انتهز اللحظة دة وراح حضنى بقوة. خسيت أن بزازى أتفعصت في صدرة.
رغم أن قلبى كان بيرقص من الفرحة وجسمى ينتفض من الشهوة. الا أنى زقيتة مرة ثانية وقالت لة (اهدى الأول وعرفنى أية حكايتك مع أمى هو مش كفاية حكايتك انت وسامية أختى ومتكذبش علشان شفت كل حاجة). ملامح وشة أتغيرت وقالى : امك غلبانة ومرفوعة من الخدمة بقالها سنين. ولما قفشتنى انا وسامية وشافتنى بنيكها. ضربتنى وبهدلتنى. بس رجعت صالحتنى وعرفتنى انها جوزت سامية وطلبت منى أسبها في حالة. وسالتنى أذا كنت عملت حاجة معاكى. وطمنتها أنة محصلشى حاجة بينى وبينك. المهم فتحت ليا سكة معها علشان تضمن أنى مش هجى جنبك ولا هفكر انيكك انتى كمان. وضحك وقالى (يعنى ضحت بكُسها علشانك).
قلت لة طيب خلاص انت وعدتها انك مش هتفكر تعمل حاجة معاية. … قالى ايوة وعدتها أنى مفكرش. لكن انتى اللى فكرتى. قلت لة (أنا مفكرتش دة انت اللى نيتك وسخة). زقنى ونام فوقى وقالى (دة انتى اللى وسخة. بقى بعد ما اعترفلك بأنى بنيك اختك وبنيك امك عايزينى أسيبك ياشرموطة). ورفع التيشيرت وبدأ يحسس على بزازى. شعرت بأثارة وحسيت حلمات بزازة انتفضت ووقفت. خصوصاً لما بدأ برضع بشفايفة منهم.
مكنتش مصدقة اللى بيحصل ولا ازاى أنا مستسلمة كدة. بس الحقيقة أنا كنت مستمتعة بتحسيسة على بزازى. وبدفأ زبة اللى حاسة بية بين فخادى. رغم انة كان لسة من فوق الهدوم. لكن كنت حاسة أنة بدأ ينتصب ويطول. كنت متشوقة انة يقلع البنطلون علشان أشوف زبة والمسة بأيدى. لكن تمالكت نفسى وزقيتة وقمت من تحتة وجريت مبتعدة عنة. وقلت لة استنى لما نتفق وكمان امك قربت توصل يعنى مش هينفع ياناصح.
كنت بكلمة ووقفة بعيد ببص علية. وهو بيتنفض وزبة واقف ونافخ البنطلون .عرفت أنى نجحت في أثارة شهوتة. بس في نفس الوقت كنت حاسة ان كُسى بيتنفض وحاسة بهياج وعايزة أحكة بأيدى. جريت على الحمام وبدأت ادعك كُسى وادخل أصبعى أداعب بظرى لحد ما نزلت شهوتى وارتحت.

في صباح اليوم التالى كان سمير اخويا متحفز ومنتظر ماما تنزل الشغل علشان يتفرد بيا. وأنا كنت عارفة ومحضرة طلباتى مهو انا اتفقت انى ادلعة وهو كمان يدلعنى. يعنى ميمنعنيش من النزول وقت ما أحب. ويزود الهدايا والشيكولاتة. والاهم انة لما يحب يمارس معاية ممكن اقلع كل ملابس ماعدا الكلوت. علشان أضمن زبة ميدخلشى فيا او لما ينزل لبنة ميدخلش في مهبلى. وهو مكنشى في وضع يسمح لة يناقشنى ووافق على كل طلباتى.
دخلت أنا وهو غرفتة. كنت حاسة بأحاسيس مختلفة. خايفة وفى نفس الوقت فرحانة. كان جسمى بيتنفض من الشهوة. وفى نفس الوقت قلقانة. لكن بدأت أتجراء لما قلعنى التيشرت واتكشفت بزازى. ولقيتة حضنى وبدأ يرضع من حلماتى. وأيدة تسللت ودخلت تحت الكلوت. لكن مسكت الكلوت علشان اتفقت انى مش هقلعة. ولكن سيبتة يلعب بأيدة لان كان أحساس جميل وعايز استمتع بية. بعد شوية حسيت ان رجلى مش شيلانى وكمان حسيت ان فية حاجة ناقصة. لكن مش عارفة أية هي.
قلع التيشيرت. وضربتة على كتفة وقلت لة (خلى عند امك دم وخلينى أقعد مش قادرة أقف) قالى (من عنيا) قلت لة مش عايزة عنيك عايزة حاجة تانية). ضحك وشالنى نيمنى على السرير. وقالى وهو بيقلع البنطلون (من عنيا ومن زبى ومن كل حاجة فيا). ساعتها عرفت أية اللى كان ناقص ومش عرفاة. وهو قلة الادب. لان الكلام السافل بيكون لة تأثير عند بعض البنات. ويبدوا أن أنا منهم علشان كدة ضحكت وقلت لة (ايوة كدة فك القاعدة وسمعنى وفرجنى). قالى وهو واقف امامى وماسك زبة وعايزة يحطة في بقى. وقالى (أرضعى ياشرموطى)
بس أنا رفضت بصراحة حسيت أنى قرفانة. لكن مسكتة بأيدى علشان كان نفسى المسة. ولقيتة دافى وناشف والعروق اللى حولية نافرة وبارزة وفية نبض يشبة النبض اللى بحسة في كًسى.
قلت لة (هو أنا خلاص بقيت شرموطك امال امك تبقى أية؟). لقيتة نام فوقى وتقريبا دخل بزى الشمال كلة في بقة. حسيت أنة هيبلعة. قالى (عندك حق هي شرموطى وانت هتبقى لبؤتى) قلت لة (أنا لبوة) قالى (ايوة البؤة مرات الأسد علشان انتى جامدة وشرسة). قلت لة (لبؤة ولا شرموطة المهم تبقى خاتم في صباعى وتسمع كلامى علشان ادلعك). قالى (أنا خاتم في صباعى وحزمة في رجلك). ولقيتة فجأة شد الكلوت ونام على كُسى ونزل لحس وبوس فية.
مقدرتش امنعة ولا ابعدة عنى لانى تقريبا حسيت انى جسمى كلة ارتعش بمجرد ما شفايفة لمست شفرى كُسى. ولما لسانة دخل جوة كُسى حسيت برجفة ورعشة هزت جسمى كلة وملحقتش امسك نفسى ولقيت ماء شهوتى نزل بغزارة. مع ان لما كنت بمارس العادة السرية مكنشى بينزل بالكمية دة.
الغريب أنة مهتمش باللى نزل وأستمر في لحس كُسى ولحس اللبن اللى بينزل منى. واستمر في عصر بزازى بأيدة ومداعبة حلماتى بأصابعة. كان بيعمل كل دة في وقت وأحد وأنا فاقدة السيطرة تماماً ومش قادرة انطق. مع أنى عايزة أصرخ وأقولة (آآآة ارحمنى). لكن صوتى مش طالع. لكن حاسة بسخونة طالعة من كل جسمى. وقلبى بيخبط جو صدرى.
وللمرة الثانية ارتعش جسمى ونزلت لبنى …. بس المرة دة حسيت بأجهاد وتعب . ولقتنى بقولة (كفاية ياسمير… يا أبو.. زب خطير). معرفشى طلعت منى الجملة دة أزاى…. حسيت بكسوف .. فقلت لة (سورى …. أنا قلت كدة من خيبتى علشان مطلعتش اللبؤة مرات الأسد زى ما انت فاكر. ولا حتى شرموطة ناشئة).
نام جنبى وحضنى وقعد يبوس فيا من شفايفى ورقبتى وقالى (انتى أجمل لبؤة وأحلى شرموطة) وفجأة قلبنى وخلانى بقيت نايمة على بطنى. وبدأ يحسس على طيزى ويدخل شفاية في فلقة طيزى ويبوسنى. وهو بيقول أجمل طيز لاحلى شرموطة. حسيت مرة ثانية بالاثارة. وغصب عنى فتحت رجلى كأنى بفتح طيزى علشان يدخل راسة فيها. لكن حسيت أنة دخل أصبعة. وحسيت بوجع وقلت (وجعتنى).
حسيت أنة قام وجاب حاجة ورجع تانى. وبعدها حسيت برطوبة في خرم طيزى وعرفت أن دهن كريم وبعد شوية حسيت بصاروخ دخل فيا. والمرة دة صوتى طلع وصرخت. عرفت أنة دخل زبة في طيزى. صرخت تانى وطلبت منة يطلعة لأنة فعلاً وجعنى وحسيت أن خرم طيزى أتفشخ لانها كانت أول مرة. ولكن طلعة ودخلة وكرر العملية. وبعد ثوانى اختفى الوجع وحسيت بمتعة رهيبة. لدرجة انى كل مايدخلة كنت برفع طيزى علشان يتحشر زبة جامد. ولحظة نزول المنى بتاعة في طيزى حسيت برطوبة وكأن نار جو طيزى اطفت. قمت اجرى علشان اروح الحمام لانى حسيت فية حاجات بتنزل من طيزى. وحاجات بتنزل من كُسى. وكنت ماشية مفشخة وكأن زبة لسة داخل طيزى مطلعش.

منعتة من دخول الحمام معى. علشان كنت عايزة اقعد مع نفسى وافكر في اللى حصل. وفى عائلتى الملعونة اللى بتعشق زنا المحارم. وفى الإحساس اللى أنا كنت حاسة بية وأخويا بينكنى. وسعيدة وهو بيقول عليّ (لبؤة وشرموطة). مكنتش متخيلة أن الشتيمة تسبب الاثارة وتشعل الشهوة.

اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو