لم افكر فى معاشرة اختي ولكن اشتعلت نار شهوتى حين رأيتها سكرانة وعارية ومجرد ما لمستها سمعتها تقول (آآآآآة). وكانت هذة الاهات هى أشارة البدأ.
هذة واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
أعيش من أسرتى في حى شعبى وفى بيت قديم (مبانى الستينات) بيت كبير غرفة كبيرة وأجزاء منها مهدمة. وأسقفة عالية وأضاءتة ضعيفة. ورائحة العطن والزمن تملاءة وأسواء مافية الحمام. فهو من النوع البلدى. وكان هذا الحمام سبب مصيبتى أنا وأختى. لانى عندما كنت في سن الخامسة كانت أمى تجبرنى على أن أذهب مع أختى للحمام لانها تخاف تذهب وحدها. مع انها أكبر منى بعام.
وكنت أنفذ كلام أمى و أروح معها الحمام وأدخل معها. لذلك كان أول عضوى جنسى لانثى أشوفة في حياتى هو مهبل أختى. وطبعاً الفضول شدنى وكنت بسألها لية معندكيش (حمامة) ودة المصطلح اللى كان الناس في المناطق الشعبية بتقولة على العضو الذكرى للصبيان. وكانت بتسألنى يعنى أية حمامة. كنت اطلع لها عضوى الذكرى علشان تشوفة.
بداية من الحمام وحتى معاشرة اختى من الامام
ودة كانت البداية الى أدت في النهاية لأننا نمارس الجنس وظللت أمارس الجنس مع أختى وبرضاها. حتى بلغت سن 17 عام. فقد كانت رغم صغر سنها الا أن شهوتها عالية. حتى انها كانت توقظنى أحياناً من النوم لامارس معها الجنس فقد اعتادت علية.
ولكن بعد سن 17 أصبحت ترفض ممارستى للجنس معها. لانها أدركت قيمة جمالها ورشاقة قوامها. وأصبحت تستغلها للايقاع بعريس. خصوصاً بعد أن فشلت في الدراسة وتركت التعليم. واتقدم لها كتير بس هي كانت بترسم على واحد يكون غنى يعيشها عيشة مرتاحة.
كنت متأكد أن لديها علاقات مع شباب. وانها بدون شك تمارس الجنس مع بعضهم بشكل ظاهر دون أيلاج. فأنا أكثر الناس معرفة بأنها شرهة جنسياً. ولعل السبب هو أنها لم يتم أجراء طهارة (ختان) لها. وأيضاً كانت تستغل علاقتها للحصول على المال من بعضهم
أصبحت مصدر أزعاج ومشاكل ولم نعد قادرين عليها. الى أن جأت فرصة كلنا تعلقنا فيها وهى أن مقاول جأء يعرض علينا تنكيس البيت وأعادة بنائة. عمارة 14 دور. كل دور شقتين يعنى أجمالى 28 شقة. ياخد هو نصفهم نظير تحملة كافة مصاريف الهدد والتراخيص والبناء.
طبعاً وافقنا طمعنا في الفلوس. لكن الأهم من الفلوس أن المقاول من ساعة ما دخل بيتنا علشان يتفق معنا وشاف (جيهان) وقع في غرامها وطلبها للزواج. وطبعا كان فية الموصفات اللى هي عايزاها. غنى ومستعد ينفذ كل طلبتها. ووعد أنة لما يبنى العمارة. يخصص الشقتين اللى في أخر دور لنا. يعنى شقة لى أنا وأمى. وشقة لة هو و(جيهان) ويضم الروف لشقتهم.
بداية من الحمام وحتى معاشرة اختى من الامام
وتم بناء العمارة. وتم الزواج. وبدأت المشاكل والتغيرات. مشاكل بين (جيهان) وزوجها الذى عرفنا أنة مدمن خمور ومخدرات. وتعلمت (جيهان) هي الأخرى شرب الخمر والمخدرات. ولان شقتنا ملاصقة لشقتهم كنا نسمع مشاجرتهم. وعرفنا أن أساس المشكلة أنة بيشرب معتقد انة الخمرة هتعطية قوة جنسية. لكن الحقيقة وزى ماهى بتقول (أن الخمرة بتعطية خيبة ووكسة جنسية وبينام زى القتيل). لانة بعد مايشرب غالباً مش بيحس بنفسة وبينام. أو لو مارس الجنس بيكون سريع في القذف وطبعاً هي مش بتشعر بالمتعة.
وفى يوم كنت راجع من (الجيم) ودخلت أخد شاور . وقبل ما أخلص الشاور سمعت صوت شجار عنيف بينها وبين جوزها وصوت أشياء بتتكسر. لبست روب الحمام وجريت أشوف الحكاية. وفى اللحظة اللى فتحت فيها الباب لمحت (لمعى) خارج من شقتة بترينج البيت ومش فى حالتة الطبيعية وبيشتم وغاضب جداً وأغالق الباب بعنف. وركب الاسانسير ونزل.
ونتيجة لاغلاقة الباب بقوة لم يغلق. خبط بقوة واتفتح تانى. فدخلت بسرعة علشان أطمن على (جيهان). وأعرف الحكاية آية.
كانت الصالة فاضية وواضح انهم كانوا بيتعشوا. لان السفرة عليها أطباق أكل وزجاجات خمر. لكن فية بعض الاطباق مكسورة. يعنى وأضح انها كانت ليلة حمراء لكن لم تتم على خير. سمعت صوت (جيهان) في غرفة النوم بتشتم. دخلت لقيتها واقعة بين السرير والدولاب.
كانت سكرانة وفية دم على شفايفها. وكانت شبة عريانة. او بالاصح لابسة روب شيفون خفيف وبدون ملابس داخلية. قعدتها على السرير.
كانت وأضح من كلامها ونظرتها انها سكرانة ومش مدركة اللى بتقولة. وفهمت منها أن (لمعى) مش بيقوم بواجباتة الزوجية. وبتقول انة مش راجل وكلام كتير قذر. الحقيقة مكنتش مركز في كلامها بقدر تركيزى على جسمها. لان أخر مرة شفت جسمها كان عندها 17 سنة. يعنى من 8 سنين. والحقيقة الوضع أتغير خالص.
غصب عنى مديت أيدى اتحسس (سوتها). والـ(سوة) دة أيضاً لفظ بنقولة فى المناطق الشعبية نقصد بية منطقة البطن للبنات. ومجرد ما لمستها سمعت (جيهان) بتقول (آآآآآة). عرفت انها تعبانة وعلى آخرها. وتأكدت انها فاقدة الوعى تماماً. وكانت أمامى مستلقية على ظهرها وكل جسدها عارى وبدأت اتحسس كل جزء.
بدأت أشعر بها قد أسترخت وهدأت خاصة حين قبلت رقبتها وبين نهديها. ولعقت بلسان حلمات صدرها وفرجها. وقبلت أردافها وحول فرجها. فقد كانت تغار من أردافها وتعشق تقبيلى لهم.
كانت صامتة تماماً وكنت في قمة أثارتى وكان قضيبى منتصب ولم أستطيع كبح جماح نفسى ووجدتنى أتخلص من روب الحمام الذى ارتدية. واركب فوقها وأستعيد أمجاد الماضى. وأدخل قضيبى في فاـرجها. كان كل دخول وخروج لقضيبى في فرجها يتبعة كلمة (آآة) منها. وكنت أشعر برطوبة ونعومة فرجها من الداخل ما جعل قضيبى يدخل ويخرج بسهولة.
الى أن انتابتها رعشة قوية متقطعة جعلتها تصرخ وتحوطنى بذراعيها وكانها تتوسل لى أن أتوقف عن الحركة واترك قضيبى بداخلها حتى تفرغ شهوتها. ….. توقفت وكان توقفى رغم أنفى لاننى ايضاً كنت بدأت أشعر بهذة الرعشة وبدأت أقذف سائلى. تم القذف على ثلاث دفعات متتالية انزلتهم في فرجها. كانت مغمضة العينين وتهمس بكلمات لم أفهمها ولكن تدل على انها لاتزال فاقدة للوعى ومستمتعة. …. بعد الانتهاء انتباتنى حالة خوف وندم فسارعت بأرتداء الروب. وخرجت من شقتها وأغلقت الباب خلفى.
ظل شعور الندم يراودنى طول الليل وزاد علية شعورى بالخوف لانى انزلت سائلى المنوى في مهبلها وبالتأكيد سيصل الى رحمها وقد يتسبب في حدوث حمل. هل أصارحها في الصباح بما حدث لتأخذ حذرها. أم اتكتم على الخبر لانى لا أضمن رد فعلها.
بداية من الحمام وحتى معاشرة اختى من الامام
ولكن في الصباح كانت في أنتظارى كارثة … أتصلت أختى وهى تصرخ وتقول (فضحتى) وعرفت أن زوجها عرف مافعلتة معها بالأمس. فقد اكتشفت أنة يضع كاميرا في الغرفة ولم تكن تعرف بأمرها. ولم تعرف مافعلتة معها. الى أن تفاجأت بزوجها يخبرها. اقسمت لة انها لم تكن في وعيها وكانت في حالة سكر.
ولكن الغريب أن مشاهدتة لى وأنا أمارس الجاـنس معها سبب لة أثارة وأنتصب قضاـيبة ومارس معها الجنس. والاكثر غرابة أنة طلب منها وظل يقنعها أن نمارس جنس جماعى. أنا وهو وأختى.
ذهبت في المساء وشاركتهم تناول العشاء ولكن لم أتناول معهم خمر. وبدأ تأثير الخمر علية وعليها. شغل موسيقى وبدأت ترقص. وبدأ هو في تعريتها. حتى أصبحت عارية تماماً. وبدأ هو أيضاُ يتجرد من ملابسة وطلب منى أن اقلع ملابسى. استجبت لطلبة ولكن كان قضيبى مرتخى. فقد كنت أشعر بالخوف والخجل. حتى تفاجأت بة يمسك قضيبى ويدلكة ويقربنى من (جيهان) ويمسك يدها ويضعها على قضيبى وكأنة يطلب منها تدليكة. وقفت (جيهان) أمامى وامسكت بقضيبى. والتف هو وحضنها من الخلف ووضع يدة على نهديها. وأنا أقتربت أكتر من (جيهان) وشعرت بقضيبى قد أنتصب. وبدأت أقبلها من فمها. والحس لسانها. وأداعب بيدى فرجها.
كان (لمعى) لايزال يحضنها من الخلف. وشعرت بأنة يحاول أدخال قضيبة في مؤخرتها. وهى دفعتنى بيدها طالبة منى أن أنام على السرير. وانحنت وأمسكت قضاـيبى وأدخلتة في فمها. وأعطت مؤخرتها ليدخل (لمعى) قضاـيبة فيها. وبالفعل ترك نهديها وأنشغل في دهن مؤخرتها بالزيت وبدأ يدخل قضيبة. وتوليت أنا مداعب ثديها الذى كان يهتز جراء أدخال (لمعى) لقضيبة وأخراجة فى مؤخاـرتها. وبدأت أدخل أصابعى في فاـرجها وشعرت برطوبتة وعرفت أنها انزلت مائها.
بداية من الحمام وحتى معاشرة اختى من الامام
بدأت (جيهان) تشعر بالاثارة وتبلغ قمة شهوتها وتردد (آة .. أة) في نفس الوقت كان (لمعى) بدأ ينفعل ويصرخ هو الاخر. وأنا بلغت شهوتى وانتصب قضاـيبى وأصبحت على وشك قذف مائى. شعرت بصرخة وأهتزاز (لمعى) وأدركت أنة قذف مائة في مؤخرتها وابتعد عنها. وارتمت فوقى وأدخلت بيدها قضيبى في فاـرجها. وركبت فوقى بشكل كامل (وضعية الفارسة). وظلت ترفع وتخفض جسمها فوقى. حتى بلغت شهوتها واهتزت هزة متعتها متازمنة مع قذفى لمائى.ا
القت بنفسها على السرير بجوارى. وأنضم الينا (لمعى) ونام على الجانب الأخر وكان واضح انة يشعر بالمتعة والسعادة. وهمست (جيهان) في أذنى وقالت وأضح أن الباشا (تقصد لمعى) تخصص مؤخرة وملهوش في الشغل من الامام. عموماً من النهاردة هيبقى اللى قدام مسؤليتك واللى ورا مسئولية (لمعى).
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو