صديقتى امتعتنى بعد ان ارغمتنى على السحاق .. هذا عنوان واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
انا لست سحاقية وليس لدى اى ميول شـاذة. وحتى وقت التحاقى بالمدرسة الثانوية لم يكن لدى صديق او حبيب ولا اى نوع من العلاقات العاطفية. وحتى بعد التحاقى بالمدرسة الثانوية كانت دائرة أصدقائى صغيرة لا تتعدى تسعة او عشر صديقات من المدرسة. منهم (رفيدة) التي تعد الصديقة الصدوقة والمقربة الى قلبى. رغم الفارق الطبقى بيننا. فهى من أسرة ميسورة الحال جداً. وانا من أسرة متوسطة. ولكن (رفيدة) لم تكن تضع هذا في اعتبارها ولم أشعر منها في يوم من الأيام بتعالى او تكبر. رغم انها كانت تصرف علىّ ببزخ. اصبحنا نتشارك كل شيئ ونقضى معظم الوقت مع بعض.
وحين انتقلنا للصف الثانى الثانوى. كانت علاقتنا على افضل مايكون وكانت (رفيدة). على دراية بحال أسرتى فكانت تساعدنى مادياً بشراء بعض المستلزمات الدراسية واحياناً تشترى لى بلوزة. وكان هذا بطيب خاطر منها دون ان أطلب.
صديقتى امتعتنى بعد ان ارغمتنى على السحاق
الى ان تعرفت على (باسم) اخو صديقة لنا. وشعرت بأنجذاب نحوة. وكنت على وشك بداية علاقة عاطفية لأول مرة في حياتى. وكان أول من أخبرتها هي (رفيدة) بأعتبار انها صديقتى المقربة. ولكن كان رد فعلها صادم وجارح وبدأت تتغير تجاهى وتطلب منى ان ابتعد عنة. وأدركت انها تشعر بالغيرة لانها حتى الان لم تلتقى بشاب تشعر تجاهة بالانجذاب. وصارحتها وقلت لها (اننى مقدرة شعورك بالغيرة علىّ لانك صديقتى وحبيبتى). .. وقبل أن أكمل كلام. ردت بأنفعال (أيوة بغير عليكى لانى بحبك).
ضحكت وقلت لها (عارفة انك بتحبينى وأنا كمان بحبك بس انتى حاجة وباسم حاجة). ولكنها امسكت يدى بقوة وقالت (أنا بحبك ياسمر بحبك قوى ومش هسمح لحد ياخدك منى ومستعدة اخليكى أسعد واحدة في الدنيا). شعرت بأنزعاج وخوف وادركت مقصد رفيدة وماتريدة منى.
تركتها وعدت لمنزلة وظللت طوال الليل افكر في هذه المصيبة. وبكيت لانى مش عارفة اعمل أية. انا فعلاً بحب رفيدة وبعتبرها اقرب صديقة لقلبى. وكمان لازم اعترف انها بتساعدنى مادياً. بتشترى لى مذكرات وهدايا. وفطار وحاجات كتيرة انا بمصروفى مقدرشى اشتريها.
وفى اليوم التالى ونحن في المدرسة شعرت رفيدة اننى ابتعد عنها. فأقتربت هي منى وقالت لى (ياسمر ارجوكى افهمينى انا بجد بحبك ومقدرشى استغنى عنك) وفجأة انهارت وظلت تبكى.
لم اتحمل رؤيتها تبكى فحضنتها وعرفتها انى خلاص مش هيكون لي علاقة بباسم لان أنا بحبها ومقدرشى أستغنى عنها. ومن هذه اللحظة تغيرت الأمور بشكل غريب. أصبحت تتودد الىّ وتعطينى هدايا بكثرة. وتصرف مبالغ كبيرة لآجل أسعادى. وبسبب وبغير سبب تحضنى وتقبلنى.
صديقتى امتعتنى بعد ان ارغمتنى على السحاق
الى ان دعتنى في يوم لزيارتها وهذا أمر عادى فقد كنت معتادة على زيارتها. ولكن هذه المرة لم تأخذنى لغرفتها كالمعتاد. انما اخرجتنىى من شقتهم واخذتنى لشقة أخرى في الطابق الأعلى. عرفت فيما بعد انها شقة ملكهم ولكن يتم أيجارها مفروش. وتفاجأت بأن رفيدة اعدت حفل واهتدتنى هدية قيمة. عبارة عن تيشيرت وبنطلون وزجاجة برفان. شكرتها جداً لان الهدية كانت قيمة بحق. ولكنها طلبت منى أن اجربهم علشان نتأكد أن مقاسهم سليم. علشان لو فيهم مشكلة نلحق نستبدلهم.
سارعت بخلع ملابس وقمت بقياسهم واطمئنينا ان المقاس سليم. ولكن قبل أن ارتدى ملابس أعطتنى (بيبى دول) وطلبت منى أن ارتدية. ملحقتش افكر ونفذت لها طلبها وارتديت (البيى دول) وتفاجأت بها تحضنى وتقبلنى من شفتى. ثم أجلستنى على ساقيها وكأنى طفلة تجلس في حجر أمها. وظلت تقبلنى من شفتى وتتحسى نهـ,ـدى.
لم اكن قادرة على الكلام فهى تطبق بشفتها على شفاتى. وتحوطنى بذراع وتتحس بالثانى نهـ،ـدى وتعبث بأصبعيها بحـ،ـلامتى. كان الوضع غريب ولأول مرة اتعرض لة وكانت مشاعرى متباينة. خوف وأستغراب الى جانب شعور أخر بالتلذذ والاستمتاع.
صديقتى امتعتنى بعد ان ارغمتنى على السحاق
انزلتنى من فوق ساقيها وأجلستنى الى جوارها على حرف السرير. ودفعتنى للخلف حتى أصبحت انام على ظهرى وارجلى متدلية من جانب السرير ومالت برأسها على وجهى وظلت تقبلنى من فمى وكانها تقصد سد فمى لمنعى من الكلام. وفى الوقت نفسة مدت يدها على شـ،ـفرى فَـ،ـرجِىّ وظلت تلامسة برقة. وشعرت برطوبة اصابعها ونعومتها. ولكن ادركت ان هذه الرطوبة ناتجة عن افرازات نزلت من مهبلى.
كانت للمسات رفيدة وقبلاتها تأثير السحر. جعلتنى افقد كل قدرتى على المقاومة والحركة بل وشعرت بمتعة لم يسبق ان جربتها. حتى شعرت بها تقوم من جوارى وترتكز بركبتيها على الارض بين ساقى وتباعدهم وتدخل رأسها وتلامس بالسانها فَـ،ـرجِىّ. كان لهذة الامر تأثير رهيب جعلنى أشعر بتسارع دقات قلبى وبرعشة تسرى في جسدى. وتثاقل في انفاسى. وشعرت بفوران وتنميل فى نهدى ووجدتنى بتلقائية اتحسس نهـ،ـدى واتلمس حلـ،ـماتة المنتصبة. ثم اطلقت صرخة واهتز جسدى بعنف شديد وشعرت بأنقباضات في فَـ،ـرِجىّ وبدفقات ماء تقذف في داخلة. بعدها شعرت برتخاء وهدواء ونشوى وسعادة غير عادية.
فتحت عينى ووجدتها تنظر لى وتبتسم ابتسامة المنتصر. شعرت بالخجل وأدرت وجهى لانى لم أكن قادرة على النظر الى عينيها. ضمتنى بقوة وظلت تقبلنى وتردد كلمة (بحبك). حتى انى بدون ان أشعر وجدتنى ابادل رفيدة القبلات واستجيب لحضنها.
استمتعت بممارسة السحاق مع صديقتى
لم أكن مارست السِـ،ـحِاقّ من قبل ولم أفكر في ممارستة او حتى بالانجذاب الى فتاة. ولكن لا أنكر أن رفيدة أستطاعت أمتاعى وأفراغ كبت شـ،ـهوتى. حتى أنى قررت بينتى وبين نفسى ان اتقبل هذا الوضع واترك رفيدة تعشقنى كما تقول وتمارس ماتريدة معى طالما الوضع آمن وممتع. ولكن أشترطت عليها من البداية بأن هذا الموضوع لن يستمر الى مالا نهاية لانة حتماً سياتى وقت وترغمنى أسرتى على الزواج ولن استطيع أن أرفض. وأنا ملكها حتى يأتي هذا الوقت. ووافقت رفيدة على هذا وتعهدت بأنها لن تقف في طريق زواجى متى تقدم من يريد الزواج منى.
وأستمرت علاقتنا لسنوات … وأنا الان متزوجة وسعيدة في زواجى. ولكن لازلت التقى برفيدة وأمارس معها السَـ،ـحِاقّ واجد متعة معها لاتقل عن متعتى مع زوجى.
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو