“ونمت فوقها وبدأت ادعك صدرى في صدرها واقبلها من بوقها. وفرجى يلامس ويدعك فرجها. قذفت مائى وقذفت هى مائها مرتين. وكانت اول ممارسة سحاق مع اختى اشواق“
واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
عندما كانت امى تقول لنا (نفسى أفرح بيكم مع راجل يسعدكم). كانت أختى (أشواق) التي تكبرنى بعام تصرخ بطريقة الفنانة زينات صديقى قائلة (ايوة ياختى رجل الغاب طويل الناب). وانا كنت أقولها (تفرحى بينا مع راجل يسعدنا يعنى عايزة تجوزينا احنا الاتنين راجل واحد … خلية لبنتك أنا مش عايزة… بلا جواز بلا نيلة).
اول ليلة سحاق مع اختى اشواق
وفى مرة أختى فاجأتنى وسالتنى. انت أية حكايتك كل ماتيجى سيرة الجواز تقولى مش عايزة اتجوز … ممكن أعرف مش عايزة تتجوزى لية. قالتلها علشان أنا مش حمل قرف راجل ولا هستحمل بهدلة ولادة وتربية عيال. كانت بتسكت بس عنيها بتقول انها مش مقتنعة ولا مصدقانى.
وأنا مكنتش مصدقة نفسى وعارفة أنى بكذب لكن مش معقول اقولها انى معنديش رغبة ولا أنجذاب للشباب. والناس فاهمة بُعدىِ عن الشباب أنة من قبيل ألادب وحسن تربية ميعرفوش المصيبة وهو أنى بشعر بالانجذاب تجاة البنات. قلبى بيدق لما بشوف بنت جميلة. مشاعرى كلها بتتحرك لما أشوف بنت جسمها رشيق وحلو وصدرها كبير وبحس انى عايزة امسك صدرها وأبوسة.
ايوة … أنا سحاقية … وعرفت الحقيقة دة من الانترنت من وقت ماكنت بتلصص على أختى وأبص على جسمها وأختلق اى سبب علشان ابوسها وأحضنها. وهى معتقدة أن دة حب. وهو صحيح حب بس ممزوج بالجنس والمتعة. لكن لما تأكدت وعرفت من جوجل أنى أعانى من شذوذ بدأت أبعد عن أختى وعملت مشكلة علشان كل وحدة فينا تستقل بغرفة ونبعد عن بعض.
وبالنسبة لأختى هدأت الأمور. خصوصاً انة بأنتقالى للصف الثانى الثانوى شاركتى في التختة المدرسية زميلة أسمها (عبير) ومن أول لحظة أدركت انها مثلى سحاقية. طريقة نظرتها وملامستها لى وكلامها. وأستمرت محاولاتها في التقرب منى. وأنا رغم حالة الهياج التي كنت اعانى منها. الا أنى تماسكت حتى اعترفت لى وهى تبكى بأنها تحبنى ولا ذنب لها في انها تعشقنى. وبدأت أستجيب لها وانصاع لطلبتها. خصوصاً انها جميلة. صحيح هي نحيفة وجسمى أجمل من جسمها بس أنا محتاجة حد يفرغ الكبت الجنسى اللى عندى. والاهم انها وحيدة يعنى نقدر نروح البيت عندها ونمارس السحاق في بيتها براحتنا.
اول ليلة سحاق مع اختى اشواق
الحقيقة الموضوع كان ممتع (عبير) كانت خبيرة وقدرت تسعدنى وتمتعنى وتشبع كل رغباتى. وتخرجنى من حالة الكبت والهياج الجنسى اللى كنت أشعر بها وكمان مبقتش أحلم بأنى امارس الجنس او السحاق مع أختى ومبقتش بشغل دماغى بيها.
لكن للأسف توقف الدراسة بسب كرونا ولم أعد أخرج من البيت وحالتى أصبحت أسواء من الأول. وأصبحت حاسة أنى ممكن أتهجم على أختى وأغتصبها . لانى اكتشفت ان جسمها فعلاً جميل واجمل بكتير من جسم (عبير) النحيف. وكمان هي أرق واجمل من حيث الشكل. والمشكلة الأكبر أنها بتتحرك في البيت بحريتها واحياناً تدخل غرفتى شبة عريانة لما تكون خارجة من الحمام ومحتاجة مجفف الشعر بتاعى.
لكن غصب عنى كنت أختلس النظر على أختى بدون أن الفت انتباهها. ولاحظت حاجة غريب. أن هي كمان بتبصلى. نظرة أنا عرفاها كويس لانى شفتها في عين (عبير) وكمان حسيتها في نظرتى للبنات اللى بشتهيهم ونفسى امارس الساحاق معاهم. لكن لم اجراء على أن فعل أي شيئ مع اختى خوفاً من رد فعلها.
لكن في يوم زارتنا عمتى وبنتها وكان لازم واحدة فينا تترك غرفتها وتنام مع التانية. وأنا رفضت أسيب غرفتى وكان لازم أختى تيجى تشاركنى الغرفة والسرير لمدة ثلاث أيام وهى الفترة اللى عمتى هتقضيها معنا.
اول ليلة سحاق مع اختى اشواق
كنت حاسة برعب حقيقى لانى شهر بالتمام وأنا محبوسة فى البيت ومش بقابل (عبير) وكنت تعبانة جداً أضطريت انى أمارس العادة السرية علشان أهدأ. لكن وجود (أشواق) معاية في الغرفة وكمان بجوارى على السرير كان أمر فوق أحتمالى. وفى أول يوم وفى تمام الساعة العاشرة دخلنا علشان ننام اول شيئ تفاجأت بــ(أشواق) بعد ما نمنا قامت وفتحت النور علشان أفتكرت انها نايمة بحملة الصدر (الستيان) ومضيقاها. ورفعت البيجامة وقلعت الستيان أمامى. عمرى ما انتبهت أن بازاز (أشواق) أكبر من بـ,ـزازى والحقيقة أجمل وغصب عنى ايدى اتمدت ومسكت بزها.
حسيت بالخجل والكسوف لكن عملت نفسى بهزر ومسكتهم بشكل اقوى وهى ضحكت رغم كسوفها وضمت أيدها وقعدت. بدون ما تاخد بالها انها قعدت على رجلى. يعنى زى مابيقولوا (بقت في حجرى)
وغصب عنى لقيتنى بحضنها واباوسها من شفايفها. كنت متوقعة أنها تنفر منى وتبعدنى لكن الحقيقة لقيتها استسلمت وكمان حسيت برعشة خفيفة في جسمها خلتنى أحس انها تعبانة لان نفس الرعشة دة كنت بحس بيها لما (عبير) تلمسنى بعد فترة مكناش شفنا بعض.
استسلامها ورعشتها خلونى أتجراء وامد ايدى وافك زار من البيجامة واخرج صدرها وأرضع منة ومكنتش متخيلة رد فعل (أشواق) وأتفاجأت لما سمعتها بتقول أجمل (أة) وبترمى نفسها في صدرى والمرة دة هى اللى قربت وشها منى وباستنى بوسة من شفايفى. كانت شفايفها بترتعش وجسمها كلة بيتنفض. وباستنى بوسة ضعيفة بتاعة واحدة مكسوفة .
لكن البوسة دة خلتنى أطمن واعرف انها تعبانة ومش هتمانع أنى امارس معها الساحاق. وعلشان كدة حبيت اعرفها البوسة بتكون أزاى وفتحت فمى وخليتها فتحت هي كمان فمها ودخلت لسانى وخليتة يلمس لسانها وبعدها عضيت بشفايفى على شفتها وقعدت أمص فيها وايدى بتلعب في صدرها وبتداعب حلاماتها.
اول ليلة سحاق مع اختى اشواق
ودخلت ايدى الثانية تحت بنطلونها ومجرد ما لمست فارجها صرخت صرخة مكتومة ونامت على ظهرها. قلعتها البنطلون ومكنتشى لابسة كلوت. وبدأت الحاس فارجها. وكان وأضح ان الحركة دة سببت لها أثارة غير عادة. والحقيقة هي سببت لى أنا ايضاً أثارة. وقلعت بيجامتى بالكامل وقلعتها هي كمان وبقت عاريانة بالكامل. كانت مندهشة ومخضوضة زى ماتكون مغيبة او سكرانة. لكن مستسلمة تماماً. قلعتها وحسست على كل جسمها. دعكت بأيدى بازازها وفارجها. وبوست كل حتة في جسمها لحد ماخليت جسمها كلة ينتفض وفرحت عندما تحسست فارجها وكان مبلل بماء شاهوتها.
ونمت فوقها وبدأت ادعك صدرى في صدرها واقبلها من بوقها. واخلى فرجى يلامس ويدعك فرجها. قذفت مائى مرة وهى قذفت مائها مرتين وبعد المرة الثانية جاءتها الاورجازم واهتزت هزة المتعة. نظرت اليها … كانت عرقانة ومجهدة جدا. نامت على صدرى. وكانت انفاسها متقطعة وكانها كانت بتجرى في سباق. وقالت بصوت واطى. اية اللى عملتية يامجنونة. وبعد ماقالت الجملة دة أبتسمت وحضنتنى وباستنى من شفايفى.
اول ليلة سحاق مع اختى اشواق
عضيتها من ودنها وبوستها من خدها وقالتلها (انتى اللى متعرفيش انتى عملتى فيا آية انا دلوقتى بس اللى بقيت مجنونة … بس مجنونة بيكى ويارب تستحملى جنانى) ضحكت بكسوف وودت وشها الجنب التانى.
وغصب عنى لقيتنى بحضنها وابوسها من شفايفها. كنت متوقعة أنها تنفر منى وتبعدنى لكن الحقيقة لقيتها استسلمت وكمان حسيت برعشة خفيفة في جسمها خلتنى أحس انها تعبانة لان نفس الرعشة دة كنت بحس بيها لما (عبير) تلمسنى بعد فترة مكناش شفنا بعض. استسلامها ورعشتها خلونى أتجراء وامد ايدى وافك زار من البيجامة واخرج صدرها وأرضع منة ومكنتش متخيلة رد فعل (أشواق) وأتفاجأت لما سمعتها بتقول أجمل (أة) وبترمى نفسها في صدرى والمرة دة هى اللى قربت وشها منى وباستنى بوسة من شفايفى. كانت شفايفها بترتعش وجسمها كلة بيتنفض. وباستنى بوسة ضعيفة بتاعة واحدة مكسوفة . لكن الابوسة دة خلتنى أطمن واعرف انها تعبانة ومش هتمانع أنى امارس معها السحاق.
وعلشان كدة حبيت اعرفها البوسة بتكون أزاى وفتحت فمى وخليتها فتحت هي كمان فمها ودخلت لسانى وخليتة يلمس لسانها وبعدها عضيت بشفايفى على شفتها وقعدت أمص فيها وايدى بتلعب في صدرها وبتداعب حلاماتها. ودخلت ايدى الثانية تحت بنطلونها ومجرد ما لمست فارجها صرخت صرخة مكتومة ونامت على ظهرها. قلعتها البنطلون ومكنتشى لابسة كلوت. وبدأت الحاس فارجها. وكان وأضح ان الحركة دة سببت لها أثارة غير عادة. والحقيقة هي سببت لى أنا ايضاً أثارة. وقلعت بيجامتى بالكامل وقلعتها هي كمان وبقت عاريانة بالكامل. كانت مندهشة ومخضوضة زى ماتكون مغيبة او سكرانة. لكن مستسلمة تماماً. قلعتها وحسست على كل جسمها. دعكت بأيدى بازازها وفارجها. وبوست كل حتة في جسمها لحد ماخليت جسمها كلة ينتفض وفرحت عندما تحسست فارجها وكان مبلل بماء شاهوتها.
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو