اجامع امي انا وعمى - فضائح جنسية

2 مارس 2023
التصنيف :
زنا محارم

لا اعلم هل هي لعنة ام شذوذ ام مرض نفسى. فأنا اعشق أمى وأشتهيها واراها اجمل نساء الأرض. وهى فعلاً جميلة والكل يشهد لها بذلك حتى بلغت عامي التاسع عشر وكانت هي قد بلغت عامها السادس والثلاثون. كانت جميلة وكانها شابة عذراء في العشرين.
بدأت قصتى مع أمى. حين بدأت افهم الحياة وحين كنت استيقظ كل صباح واجرى لاوقظ أمى او ادخل أنام معها بعد أن يذهب أبى للعمل. وكان هذا يحدث في كل الأيام عدا يوم الاحد لانة يوم أجازة أبى. وفى هذا اليوم من كل أسبوع كانت تستيقظ أمى وتقوم بتجهيز الحمام لأبى ليستحم.

ثم تأخذنى لتحمينى وتستحم معى. حينها كنت اتمتع برؤية جسد امى الأبيض الفارع ونهديها الاشبة بثمرة جوز الهند وهما يهتزان عند تحركها والمح قطرات الماء تلألأ عليهم. والمح هذا التجويف الوردى اللون الذى بين ساقيها الذى تحيطة شعيرات خفيفة.

اجامع امي انا وعمى

اجامع امي

كانت تضع الصابون على الاسفنجة وتدعك جسمها وجسمى وكانت تباعد بين ساقيها وتدعم بالاسفنجة هذا التجويف. ثم تطلب منى أنا أيضاً أن ابعد ساقى وتقول (يلا هات البلبل) وتدعك بالاسفنجة قضيبى. كنت اتمنى أن المس بيدى هذا التجويف واتحسسة. ولكن كنت اعلم انها منطقة ممنوعة لان وقتها بدأت أفهم معنى الجنس وتلصصت عليها هى وأبى. ورئيت أبى يعاشرها ورئيتها تمسك قضيبة وتقبلة. وهو يقبل فرجها ويتحسسة بالسانة ثم يدخل قضيبة. ورئيت بعينى أمى وهى في حالة أثارة وجسدها ينتفض وتردد كلمى (أة أة). وهذا جعلنى حين تدخلنا معها الحمام أتمنى لو تتركنى اتلمس جسمها ونهديها وهذا التجويف الذى بين ساقيها.

اجامع امي انا وعمى

كانت احياناً تطلب منى أن أدعك لها ظهرها. فقررت أن انتهز الفرصة وأطلب منها أن تسمح لى بدعك جسمها كلة بالاسفنجة كما تدعك هي جسمى. وكانت فرصة لأن ألمس بأصابعى جسدها ونهديها ومؤخرتها بل ولمست هذا التجويف. وكانت تتركنى معتقدة أنى طفل. وبدأت أكبر وامتنعت أمى عن ادخالى معها الحمام. ولكن أستمر عشقى وأشتهائى لها ورغبتى في ممارسة الجنس معها. خاصة بعد أن فهمت الجنس وعرفت أن أمى مولعة بالجنس وتعشقة وتشعر بالاثارة والهياج. لهذا كانت ترتدى الملابس العارية لاثارة رغبة أبى.

ولم تكن تتردد في الرقص لة عارية. وتدعوة بشكل صريح لمعاشرتها. وكنت اسمعة يقول لها (هي شرموطى على طولة هايجة) كانت تضحك ضحكة أشبة بضحكة العاهرات وتقولة (شرموطك وحشها زبك يادكرى). وتنقض على قضيبة وتضعة في فمها وتظل تلعقة حتى يصرخ ويطلب منها أن تترك قضيبة لانة أصبح على أخرة. وفى هذه اللحظة كنت أنا ايضاً أصبح على أخرى وأشعر بتدفق مائى في بنطلونى.  

مرت الأيام والسنين ومات أبى. وكنت أرى أمى تتعذب من فرط شهوتها. ولكن لم أجرء على إطفاء انار شهوتها او أن أروى ظماء رغبتها. وكنت أشعر بها ليلاً تمارس العادة السرية لاطفاء نار رغبتها. وعرفت أن لديها الرغبة في الزواج فهى لاتزال جميلة وفى ريعان شبابها.

اجامع امي انا وعمى

وفى يوم اسود مشئوم كانت عائد من المدينة التي ادرسها بها في كلية الزراعة وعند وصولى لقريتنا. لمحت عربة عمى على زمام ارضنا. فمنزلنا وسط الأرض الزراعية. اسرعت الخطى للمنزل ودخلات بهدوء وكان في انتظارى مفاجأة من العيار الثقيل. كانت أمى عارية بين أحضان عمى. الذى كان يعتليها ويدخل قضيبة فية. صرخت امى حين رأتنى وتنبة عمى فقام يجرى ولكن امسكت بة وحتى يتخلص منى ضربنى بالنبوت الذى يحملة دائماً على ساقى وأسقطنى وهرب.

اجامع امي انا وعمى

وجريت أمى تحاول مساعدتى. وبالطبع شتمتها ونعتها بأبشع الالفاظ والشتائم. وكانت تبكى وتقول انت فهمت غلط عمك ناوى يتجوزنى انا معملتش حاجة غلط. فقلت لها (اولاً هو متجوز ومحدش بيتجوز شرموطة) ومددت يدى لابعدها عنى ووجدت يدى تغوص في ثديها. وأنتبهت الى انها لاتزال عارية. كنت أنوى ان أجرى خلف عمى وأفضحة. ولكن أمى مسكتنى وحضنتنى لمنعنى من ملاحقتة وقالت (عايز تفضح امك) فقلت لها (متقوليش أمى من النهاردة انتى مجرد واحدة شرموطة عايشة معاية) . قالتلى (حاضر اللى تشوفة).

اجامع امي انا وعمى

وحين لمحتنى انظر لجسدها. ضمت ساقيها وضعت يدها على صدرها وحاولت الخروج. أمرتها بالرجوع وان تظل عارية بل وبدأت أخلع ملابس وقلت لها (العرص اللى اسمة عزت ملحقشى يمتعك وأنا اللى همتعك)

لمحت نظرة الخوف والفزع والاندهاش والانكسار وهى ترانى اخلع ملابسى. ولكنها كانت الفرصة الوحيدة لاحصل على ما اريدة والذى تمنية طوال سنين عمرى. امسكتها والقيت بها على السرير ونمت فوقها. وحاولات ادخال قضيبى في فرجها ولكنها كانت تبكى وتصرخ وجسمها متخشب مثل لوح الخشب. لطمتها بالقلم واقسمت انها اذا لم تتركنى ساخرج الان وافضحها هي وعزت في البلد كلها. كانت عينها مبللة بالدموع ولكن استسلمت وتركتنى افعل ما اريد. وبالفعل مارست معها الجنس وافرغت شهوتى وخرجت وتركتها.

اجامع امي انا وعمى

عدت في المساء وكانت قد اغتسلت ولكن كانت لاتزال حزينة وتبكى. والحقيقة أنا ايضاً كنت أشعر بالخجل. أنا صحيح اشتهيها وأرغب في معاشرتها وليس اغتصابها. أرغب في الاستمتاع وأمتاعها وليس تعذيبها. لذلك تظاهرت أننى انوى جمع ملابس وترك البيت وقلت لها (هسيبلك البيت بس مش هسيبك تتمتعى انتى وعزت)

قامت وحضنتنى وقالتلى (صدقنى مش هعمل كدة تانى وهعمل كل اللى انت عايزة) قلت لها (أنا ممكن انسى كل اللى حصل بشرط .. مش انتى بتقول أن عزت كان هيتجوزك. تنسى عزت وأنا اللى اتجوزك). برقت بعينها وكانها مش مصدقة اللى بتسمعة. وصرخت قائلة (مينفعش انت انتجنيت).

أكملت جمع ملابس وقلت لها (مدام مش موافقة يبقى اروح لحالى بس زى ماقلتلك .. قبل ما امشى هفضحكم) جريت وحضنتنى وقالتلى (اقعد بس خلينا نتفاهم وهعمل كل اللى انت عايز) حاولت تقنعنى ان هي امى ومينفعش ولكن أصريت وطلبت منها تقلع هدومها وتدخل معاية الحمام تحمينى.

أضطرت تنفذى طلبى ودخلنا الحمام كنت متعمد النظر على جسدها وكنت المحها تختلس النظرى لى ولقضيبى الذى انتصب ووقف بشكل كبير. كان وجهها احمر من الخجل وتقف بعيد مكتوفة الايدى تحجب ثدييها عنى. أقتربت منها وقلت لها (نزلى ايدك خلينى اشوف الجمال ياعروسة).

وبدون مناقشة فكت زراعيها وتركتنى امسك ثديها وارضع منة. وحين أقدمت على تقبيلها من شفايفها أبعدت وجهها وقالت لى (بلاش ياعماد اللى بتعملة دة). بعدت عنها وقلت لها بشكل حازم انها اذا لما تتجاوب معى وتتعامل كما كانت تتعامل مع عزت سيكون اخر كلام بينا. في اللحظة دة تركتنى اقبلها من فمها ووضعت يدها على ظهرى وتركت يدى تتحسس فرجها واحقق امنيتى القديمة. كان فرجها دافئ وناعم ووجدتنى اركع على ركبتى واقبل فرجها ولعق بالسانى شفريها.

اجامع امي انا وعمى

وكنت أحاوط مؤخرتها بذراعى. وبعد ثوانى شعرت برعشة جسدها وتسارع أنفاسها. ادركت انها بدأت تستحضر شهوتها. وقفت وعدت اقبل شفيها وارضع من حلمات ثديها. ومسكت يدها ووضعتها على قضيبى. كانت مكسوفة ولكن بعد ثوانى شعرت بأصابعها تطبق على قضيبى وتمسكة وتدعكة. اقتربت حتى أصبحت على وشك الالتصاق بها. فوجدتها تحك قضيبى في فرجها وتضعة بين شفرى فرجها. عرفت انها بلغت ذروة اثارتها.

ولكن حتى أتأكد عدت مرة ثانية اداعب فرجها بشفتاى والحس بالسانى بظرها. في تلك اللحظة سمعت أجمل آآآة من أمى وشعرت بيدها تداعب شعرى وكانها ترجونى ان ادخل قضيبى وأطفى نارها. أنا أيضاً كنت في قمة أثارتى وقضيبى منتصب وكأنة عمود خرسانى وبمجرد أن ادخلتة بين شفرى فرجها وجدتة انزلق ودخل بكاملة فقد كان فرجها مبلل ورطب ومستعد لاستقبال قضيبى.

صرخت صرخة مكتومة حين استقر قضيبى في فرجها وفتحت فمها من المتعة. فسارعت بتقبل شقتيها وأدخال لسانى ليلامس لسانها. فوجدتها تطبق بشفتيها على لسانى وتلحسة وكأنها تلحس ايس كريم. اندهشت وتسألت اين تعلمت أمى قبلة اللسان.

فقت من دهشتى على اهتزاز جسمها وادركت أنها بلغت شهوتها وبدأت تقذف مائها في الوقت الذى كان قضيبى يقذف ماء شهوتى. سارعت بأبعاد قضيبى حتى لايدخل المنى في فرجها. ولكن كان بالفعل دخل وحين أخرجت قضيب تساقط الباقى على فخذيها. نظرت اليها وكانت مغمضة العينين. وتتنفس بقوة جعلت نهديها يرتفعان وينخفضان. وعلى شفتيها أبتسامة رضا لشعورها أنها روت ظمئ عطشها الجنسى وأطفأت نار شهوتها.

ويبدوا أنها تفاجأت بأن صغيرها كبر وأستطاع أمتاعها. وأنا أيضاً كنت أشعر بالرضا. لأنى أستطعت أنتهاز الفرصة لتحقيق أمنية عشت عمرى اتمناها. وأستطعت امتاع نفسى وأمتاع امى التى تأكدت أنها (شرموطة) ولا يهمها شيئ قدر اشباع رغباتها فقد نسيت فى لحظة أننى ابنها وفرحت بأننى أطفئت نارها.

اجامع امي انا وعمى

قبلتها من شفيفها وحملتها كى اخرج بها من الحمام . ولكنها قالت بدلال (مش نستحمى الأول يادكرى).

لاحظت أنها بدأت تهدأ وتتعامل بلطف ودلال بل ومياصة وتنظر لى ولجسدى وقضيبى بأندهاش. والاجمل أنها بدأت تحمينى كما كانت تحمينى وأنا صغير وقالت لى (هات البلبل) ابتسمت وقربت قضيبى من يديها. ضحكت وعرفت أنى لسة فاكر.. وقالت (خلاص مبقاش بلبل دة بقى وحش هايج واول ما هاج هاج عليا) سكتت ونظرت لى بدلال وقالت (وأكيد هاج على ستات تانية). قبلتها وقلت لها (عمرى ماهلاقى ست أجمل منك).

استحمينا وطلبت منى أحملها. كنت أحملها وأضم جسمها العارى الى صدرى. وهى تداعب بأصابع شعر صدرى. وأنا فى قمة سعادتى وفرحتى ولكن ايضاً للاسف كنت أشعر بالارهاق. فهى المرة الأولى التى أعاشر أمرأة معاشرة كاملة .. وكمان أمى أمرأة قوية الجسم والشهوة. لذلك أستسلمت للنوم.

اجامع امي انا وعمى

ايقظتنى في حاولى الساعة الخامسة وكانت ترتدى قميص نوم ابيض شفاف تماماً يبرز كافة مفاتن جسمها ويظهر حتى حلمات ثديها والتى كانت منتصبة وكانها عادت تشعر بالهياج والاثارة مرة ثانية. وقالت (قوم علشان تاكل) ضحكت وقلت لها (أية الجمال دة) ضحكت وقالت (طبعا مش عروسة لازم أكون جميلة ولازم اغذى عريسى) ووضعت لى قطعة لحم في فمى. عرفت أننى استطعت امتاعها ومن اليوم أصبحت رجلها.


اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة


استمتع مع عشيقى بعلم زوجى


تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها


تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية


شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق


اعترافات شاب شاذ “Bi-sexual “


عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو


خنت عمى مع خالتى بسبب أبى


تبادل زوجات ….. فى شهر العسل

البداية تحرش جنسى والنهاية اغتصاب


فسخت خطوبتى .. وتزوجت أخى


جلسة تخسيس تحولت الى سحاق وتحسيس


سحاقيات .. بيوتى سنتر الفاتنات


غفرت لزوجتى عارها مقابل معاشرة اختها


عاشرتها انا وابى فى الحرام


انا ووحش الكون .. سحاق بجنون


شورت هدية فضحنى وكشف أن أنا سحاقية


سكس تبادل الامهات ومستنقع الحرمات

اخى شاذ .. بمارس اللواط مع صاحبة


سكس محارم – مارست الجنس مع زوجة اخي


اعشق اختى واعاشرها معاشرة الازواج


مغامرة ليلية مع عاهرة برتغالية


اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف


قصص زنا محارم الشيخ حمدى


انا واخى نتشارك فى زوجة واحدة


اخ واختة في ليلة الدخلة – قصة محارم


بعلم زوجها حملت سفاح من اخيها


اجامع,حلمت,تفسير,حلم,اني,زوجتي,المنام,امي,الله,رؤية,جماع,أجامع,الأم,أمي,الحلم,الرجل,أنه,يجامع,موقع,سيرين,المشاكل,لابن,الأحلام,أمه,الجماع,الحمل,أنا,الام,بينهم,رأى,تكون,والتي,العلاقة,الدكتور,الزوجة,الفيديو,اختي,مشاهدة,اخبار,إشارة,الرؤيا,الحالم,الرائي,توتر,العلاقات,البعض,ليلة,الفجر,أيام,تعتبر,الغريبة,سؤال,هل,السلام,عليكم,اخي,أخي,الزوج,سكس,وهل,رجل,فهل,وأنا,العربي,يعتبر,يشير,القائمة,تؤدي,تلك,آخر,علامة,وسوء,التفاهم,الحقيقة,اليه,التعرف,هى,المواهب,الربانية,يعطيها,لمن,يشاء,يحصل,الا,فهذا,تعرض,أنني,صلاة,منامي,أني,الرؤى,لديه,وانا,حامل,وهذه,الأرحام,تعرف,اجابة,القذف,يحدث,ممارسة,الجنس,التفسيرات,كبير,بسم,الرحمن,الرحيم,ورحمة,وبركاته,انني,زوجته,العلامات,الوقت,مدة,يكفي,الحميمية,أثناء,مقاطع,

Comments are closed.

error: عفواُ .. غير مسموح بالنسخ
قصة جديدة - حكاية حنثى (ذكر وانثى) تشتهى الرجال والنساءأضغط هنا للاطلاع