
سجلى حافل بكل أنواع الجرائم. البداية زنا محارم مع أختى. بعدها توالت الجرائم. سرقة – نصب – ضرب – بلطجة وفرض سطوة – مخدرات وصولاً للقتل. وكان القتيل جوز خالتى اللى رمها من على السلم وكان هيضربنى بالمطوة ويقتلنى فضربتة ضربة أفضت الى موتة.
ومع أن المفروض برأة لانة دفاع عن النفس لان القتيل تسبب في عاهة مستديمة لخالتى. وكان ناوى يقتلنى. لكن القاضي أعتبر أن الدفع عن النفس تجاوز الحد المسموح بة وأنة كان ممكن اسيطر علية دون قتلة. وبناء علية أتحكم عليا بـ(3) سنين (حسب المادة 246 عقوبات).
ومن أول يوم في السجن أختى وخالتى وبنت خالتى مسابونيش ومفيش زيارة الا وكانت أختى وبنت خالتى يزورونى ويجيبولى أكل وسجاير.
لكن خالتى مكنتشى تقدر تيجى علشان عندها عجز في رجلها. لكن الغريب أنة بعد سنة اتغيرت الأحوال. اختى وبنت خالتى كانوا بيزرونى وهما لابسين ملابس شيك وفاخرة وشكلهم بقى زى نجوم السينما. وكانوا بيجيبولى أكل فاخر وسجائر. وكمان بيسيبوا مبلغ كبير أمانات في الكانتين علشان اشترى اللى احتاجة.

ومن لبسهم وشكلهم والفلوس اللى بيصرفوها. اتأكد أن الاثنين مدورنها نيك ودعارة. مهو أختى شرموطة من يومها. وخالتى وبنت خالتى عوالم يعنى مومس.
ولما وأجهتهم وسألتهم. اختى جابت من الأخر وقاتلتى بصريح العبارة (أة انا وريتاج لنا في المشور الوسخ دة. مهو لو اتعلمت كنت طلعت دكتورة. لكن انت عارف البير وغطاة. واكيد فاكر ان أول مسمار أدق فيا كان منك ولا نسيت).
عرفت أنها تقصد أن أنا اول واحد نكتها ومش بس نكتها. دة أنا كمان شرمتها وافقدتها عذريتها وسببت لها نزيف.
ومن اليوم دة عرفت أن جريمة جديد هتضاف لسجل جرائمى. وهو انى هركبت قرون وأبقى (معرصّ) مهو كان لازم اسكت والأ مش هلاقى أكل وسجاير وفلوس.
خرجت من السجن واخدتنى أختى (بسنت). للشقة اللى عايشة فيها هي وخالتى (صفية) وبنتها (ريتاج). وطبعاً غيروا شقتهم القديمة وأخدوا شقة في منطقة بعيدة وهادية وراقية. واتفاجأت أن خالتى كمان أتغيرت وبقت هانم بس عاجزة وقعدة على كرسى متحرك. وعرفت أن هي القوادة او الشرموطة الكبيرة اللى بتسرحهم.

وكانت محضرة نفسها وقبل ما أتكلم هي سبقت وقالت (أختك فهمتك البير وغطاة. فلو شرفك هينقح عليك يبقى روح لحالك وسيبنا لحالنا. ولا تحب تبقى معنا وتدلع ؟؟ .. وعموما ادخل الحمام واقعد في البانيو وفكر وبعدها عرفنى ردك).
نفذت كلامها ودخلت الحمام ومجرد ما قعدت فى البانيو لقيت (باسنت) أختى و(ريتاج) بنت خالتى دخلين عليا. وقلعو هدومهم. وبصراحة الاثنين جسمهم نار. بس اختى فرسة جسمها اجمل من بنت خالتىى وكمان مدلعة نفسها وكتابة وشم على طيزها. نزلت البانيو معاية وقعدت تفرجنى على طيزها والوشم وتقرب طيزها من زبى.

أما (ريتاج) فهى أصغر في السن. وكمان جسمها أصغر. وواضح أن خبرتها أقل. وكمان سخنت بسرعة ومسكت زبى وقعدت تمصّ وتلخس فية. طبعاً أنا بقالى 3 سنين محروم من الدلع دة. ومكنتش قادر أتكلم. ولكن بعد ماسخنت هم الاتنين سابونى وخرجوا.

طبعاً أنا كنت خلاص على أخرى وزبى هينفجر. وفهمت كلمة خالتى بأن لو وافقت أكون معاهم هدلع. وطبعاً قررا أوافق هي يعنى هتيجى على التعريص. مدام هدلع وهمسك قرش.
خلصت الحمام بسرعة علشان أطلع أكمل دلع. بس اتفاجأت أن خالتى هي اللى موجودة وبتقولى (البنات عندهم شغل). .. الحقيقة اتغظت وقلت لها (وأنتى معندكيش شغل). ضحكت بمياصة وشرمطة وقالت (أية رئيك لو أشتغل مرضعة). لما سمعت الجملة دة لقيتنى غصب عنى ببص على بزازها. ولقيتم كبار. فقلت لها (دة يبخت اللى هيرضع منهم دول هينزلوا لبن بالعسل). وأنا أول زبون ….. ومسكتهم علشان أشوف رد فعلها … ولما لقيتها سكتت .. نزلت حمالات الفستان وقعدت أرضع من بزازها . وهى ساكتة. حسيت بحلمات بزازها وقفت وطولت ولما ضغط بشفايفى عليهم قالتلى (بلاش .. يا برهومة انا مش حملك).

من رد فعلها ومن كلامها وصوتها عرفت انها شرقانة وتعبانة. وأنا كمان مكنتش قادر أستحمل. من 3 سنين عايز أطفى نارى. علشان كدة شيلتها من الكرسى ونيمتها على الفوتية.
وهى كانت مستسلمة. حتى لما بدأت أقلعها الهدوم كانت بتساعدنى. وفشحت رجليها وقعدت الحس في كُسها. كان كبير والشفرين ملحمين ومنفوخين. ومجرد ما بدأت الحس كُسها بدأت ترتعش وتوحوح والآآآة بتطلع من قلبها.

واضح أنها كانت مرفوعة من الخدمة. ومحدش لعب فى كُسها علشان كدة مكنتشى مستحملة وصرخت من أول لحسة. … قلعت التيشيرت ونمت فوقها ومسكت بزها اليمين بأيدى وقعدت أرضع في بزها الشمال. وهى كانت بأيدها اليمين بتلعب في زبى اللى طبعا كان منتصب وواقف زنهار زى سيمافور المحطة.

علشان كدة قمت ونمت فوقها وهى بأيدها دخلت زبى في كُسها وهى بتبصلى وبتقولى (دلع خالتك يابرهومة علشان خالتك محرومة).. ضحكت وقولتها (حلوة برهومة .. ومحرومة .. تنفع أغنية).
وأنا بتكلم رحت دافس زبى بقوة … وهى صرخت .. لكن كان خلاص رشق ودخل بطولة في كًسها .. مهو بصراحة دة مش كُس دة نفق.

مجرد ما حسيت بدفئ وسخونة كُسها اللى كان مبلول وخلى زبى يدخل ويخرج زى الرمح وهى بتقول آآآآآآة وبتغنيها .. وأنا زبى بيرقص في كُسها على الحان أغنيتها. لحد ما حسيت زبى بيتنفض وجسمى كلة بيترعش ومش قادر امسك نفسى وزبى بدأ يطرطش في كُسها.

نمت عليها وبصراحة هي طخينة وجسمها طرىِ زى المرتبة. وهى قعدت تدعك في ظهرى وسايبة زبى في كُسها مع أنة خلاص نزل شهوتة ونام وقصر. بس تقريباً هي عندها أمل تتناك مرة كمان .. وأنا كان عندى أستعداد. علشان كدة بدأت أبوسها من شفايفها ورقبتة وأحسس على بزازها. وهى كمان بأيدها قعدت تفعض وتدعك في زبى وتحسس على ظهرى. لحد ما زبلى رجع تانى يقف. بس أنا قررت أغير وضعية النيك
لان علشان هلا طخينة وفخادها كبيرة. وكُسها غويط. كنت حاسس ان زبى مش واصل لأخر كُسها. فقررت أخليها تنام على وشها وتفلقس طيزها. وأدخل زبى من ورا. بس عجز رجليها وثقل جسمها عملوا مشكلة. لكن قدرت أقلبها. وأرشق زبى من وراء في كسها.

المرة دة حسيت أن زبى بيدخل أكتر وهى كمان كانت متمتعة أكتر وبتقول (آآآة) طويلة وبتحرك طيزها وجسمها وتفلقسها اكتر علشان يدخل أكتر وأكتر. لحد ماصرخت وقالتلى (يس مش قادرة). أنا كمان كنت جبت لبن زبى مرة تانية ومن كتير دخول وخروج زبى في كُسها حسيت أن جلد زبى أتهرى وهيتجلط. لكن كانت أول مرة بعد 3 سنين زبى يرتاح. وهى كمان أعترفت أن كُسها مشفشى زب حقيقى من سنتين.
صرخت وقلتلها (جوزك مات على ايدى من 3 سنين. زب مين بقى اللى كان بينيكك في السنة دة). ضحكت وقالتلى (زب صناعى بلاستك ياروح امك). ومسكت زبى وقالت (دلوقتى خلاص بقى عندى زب من لحم ودم ولبن).

اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو