---

ولكن حدث مالم نتوقعة. فقد ضبطتنا أمى أنا وزوجها في الحمام يُقبلنى استعدادنا لتجريدى من ملابسى ومعاشرتى. الصدمة جعلتها تصرخ. مرددة (بتنيك بنتك ياعرض). تجمدت الدماء في عروقى. أولاً من هول الفضيحة. وثانيا من هول ماسمعتة فهذا الرجل ليس أبى انما زوج أمى. ولكن ماسمعتة وعرفتة بعد ذلك كان كارثة بكل معنى الكلمة.

عرفت منها. أن (صفوت) زوج أمى. في الأصل كان صبى صغير في ورشة أبى عمرة 16 عام. وكان عمر أمى وقتها 39 عام. حين ظبطها أبى في وضع مخل. تسبب في أصابتة بجلطة مات على أثرها. وكانت حجة أمى في خيانتها أن أبى كان يكبرها في السن وكان ضعيف جنسياً. بل عاجز جنسياً على أن يحقق لها حلم الامومة.

مات أبى. وكانت أمى حامل وبالطبع كان هذا الحمل من (صفوت) ولكن أمى كتبت المولودة باسم زوجها. لترث ممتلكات وورشتة زوجها. وكانت هذه المولودة هي أنا. ولم تتوقف أمى عند هذا الحد بل تزوجت فيما بعد من (صفوت) ليدير لها الورشة التي ورثتها عن زوجها. مستغلة أن (صفوت) ذو جسم كبير تجعلة يبدوا أكبر من سنة. وفى نفس الوقت هي قصيرة وصغيرة الجسم مما يجعلها تبدوا أصغر من سنها. ولكن بعد مرور 12 عام من ولادتى. كانت امى تخطت سن الخمسون. وظهر عليها تقدم السن. بينما زوجها كان لايزال شاب يبلغ فقط 39 عام. ولم تعد هي قادرة على أشباع نزواتة وشهواتة. وخوفاً من خيانتة لها. كانت تقيد خطواتة وحركاتة ولم يجد متنفس لتفريغ كبتة الجنسى الا معى رغم علمة أننى أبنتة.

كانت الصدمة قوية على أمى أفقدتها عقلها وأدخلتها في غيبوبة وماتت بعد أن اطلعتنى على سرها وأخبرتنى أن زوجها السابق (جودة) ليس أبى. وأن (صفوت) الذى كان يعاشرنى ويمتعنى ويستمتع بى هو أبى.
ماتت ونالت جزاء ما فعلتة مع زوجها وذاقت من نفس الكأس. وبعد موتها بشهر. عاد أبى يراوضنى عن نفسى ويطلب منى مشاركتة السرير. وحين رفضت بدأ يسيئ معاملتى ويهدد بأنة سيتزوج.

لكن في هذه الليلة تسلل لغرفتى عارياً. وتفاجأت بة ينام فوقى بكل ثقل جسمة ويحكم قبضة يدية مقيداً ذراعى. ويقبلنى من شفتى ومن رقبتى. كان في حالة هياج جنسي وقضيبة منتصب.. كنت أشعر بة محشوراً بين فخذى يكاد يخترق قميص نومى الاسود وينزلق في كُسى.

كان الأمر صعب. لم اتحملة فأنا أيضاً أعانى من هياج جنسى وشهوة تكاد تقتلنى. وكنت قبلها قد فكرت في الامر. وتوصلت لنتيجة وهى أن ما حدث قد حدث. أبى أشتهى جسدى وعاشرنى وناكنى وامتعنى طيلة خمس سنوات. فلا مانع أن يستمر. فأنا بذرة نجسة وقذرة. ورثت النجاسة منه ومن أمى. فلا مانع أن أرضخ لرغبات الأن لأضمن عدم زوجة وأضمن أخذ حقى في ميراث أمى. وأطفى نار شهوتى وجسدى. لذلك تركتة يقبلنى ولكن طلبت منة بدلال أن يتركنى استحم أولاً . ثانياً يوقع على الورقة التي تضمن حقوقى في ميرات أمى. ويعدنى بأنة لن يتزوج وبعد أصبح ملك يدية.

ووافق بدون تردد وتركنى أذهب للحمام. وعدت وأنا عارية الجسد لايسترنى سوى بشكير. فأنا أيضاً كنت في حالة اثارة وشهوة. وزادت شهوتى حين رأيت قضيبة. ورأيتة قد وقع على ورقة الميراث. فتقدمت خطوة منة ونزعت البشكير ووقفت أمامة عارية تماماً. فهب من السرير. يُقبلنى ويحضنى وحملنى بين يدية ووضعنى على السرير ونام بجوارى.

كانت يدية تتحسسى جسمى بلهفة أشعلت شهوتى. وزاد نبض قلبى وأشتعلت رغبتى حين بدأ يتحسس بزازى ويلعقها ويرضع منها. ولا أرادياً وجدتنى أحضنى وأقبلة واهمس قائلة (آآآآآآة). وارتعش جسمى بعنف حين شعرت بيدية تداعب كُسى وشفتية تُقبل وتلعق رقبتى. وشعرت بأنهيار كل طاقتى وقوتى حين وضع رأسة بين ساقى ولحس بالسانة شفرى كُسى. وشعرت بالسانة الدافئ يلعق بظرى. ويلحس ويتذوق ماء شهوتى الذى تدفق وشعرت بمتعة وأنا أشعر بة يتدفق ويملاء مهبلى.

كانت ليلة مميزة فهى الليلة الأولى التي نمارس فيها الجنس بهدواء وبدون خوف من أمى. وأيضاً الليلة الأولى التي حصلت فيها على ميراثى منة بعد أن وقع على الورقة. لذلك تفاعلت معة. وكنت أفعل كل مايجعلة يشعر بالمتعة والاثارة. فالمرأة لديها من الأسلحة ماتجعل بة أعتى الرجال يرضخ ويركع تحت قدميها.

وتعمدت في هذه الليلة أن أفعل هذا وأجعلة يركع ويُقبلى قدمى. منتظرت حتى قذف ماء شهوتة ونمت عكسة بحيث جعلتى قدمى أمام وجهة. فألتقطها بيدية وظل يداعبها بأصابعة. ثم فتحت ساقى لأكشف لة كُسى. وحين أقبل بوجهة لتقبيلة. وضعت قدمى أمام شفتية. فمسكها بيدية وظل يقبلها. لم أكن اعرف أن هذا الامر يثير المرأة ويشعل رغبتها. حتى انى لم أعد أحتمل مداعبتة وتقبيلة لقدمى. فأنزلتها.

ولكن يبدوا أنة أيضاً شعر بالاثارة فعا يقبل ساقى وأردافى ثم بدأ يلحس مرة ثانية كُسى ولكن هذه المرة كانت بلهفة تصل لحد العنف. فقد كنت أسمع أنفاسة وهو يلحسها بنهم وكأنة يكاد يأكل شفرى كُسى. وكنت أنا أيضاً أمسك قضيبة بيدى وأدلكة .ولا شك هذا جعلنى أشعر بالاثارة. بل جعلنى أبلغ قمة شهوتى وأثارتى. فوجدتنى أشد قضيبة لأقول لة أننى بلغت قمى شهوتى ولم أعد أحتمل.

وفهم مقصدى ونام فوقى وبدأ يداعب بقضيبة كُسى ويدخلة بحذر حتى يلامس بظرى. وأنا كنت مستسلمة ومستمتعة وقذفت مائى للمرة الثانية. وشعرت لأول مرة بما تسمى هزة الجماع. وكنت أعتقد أن المرأة تشعر بها عندم يحدث أيلاج. أي حين يدخل الرجل قضيبة بالكامل فيها. ولكن ماشعرت بة جعلنى تأكد أن أتقان الرجل لمداعبة المرأة وقدرتة على أستنفار وأثارة شهوتها كفيل أن يبلغها قمة متعتها وتصل الى (الاريجاوم) اى هزة الجماع.
وهو أيضاً كان مستمتع وعلى وشك بلوغ شهوتة والوصول لهزة الجماع. ولكن حدث مالم نكن نتوقعة أو نتمناة.

فالمعتاد أنة حين يشعر بقرب القذف كان يمسك قضيبة ويبتعد عنى. ليضمن عندم نزول منى داخل مهبلى. ولكن هذه المرة خانتة قوتة وأضعفتة شهوتة وحين حان لحظة القذف لا أرادياً اهتز جسدة وسقط فوقى واخترق قضيبة كُسى الذى كان ممتلاء بماء شهوتى مما سهل أمر دخول قضيبة. وشعرت وكأن شيئ قد تهتك بداخلى. فصرخت صرخة قوية جعلتة ينتبة وينتفض ويقوم من فوقى. ولكن كان الامر قد قضى. وهتك أبى غشاء بكارتى وأفقدنى عذريتى.

---