
وأخيراً تذوقت طعم الراحة بعد عشر سنوات معاناة. عشتها بعد موت زوجى. وتركنى أرملة وفى رقبتى طفلين. الى أن تزوجت أبنتى من (سامح) بك وانتقلت للعيش معهم حتى لا أعيش وحيدة بعد أن أستطاع توفير فرصة عمل لأبنى في الخليج. وكنت سعيدة بالعيش معهم. وكنت أخدم ابنتى وأقوم بكافة اعمال المنزل. فأنا لازلت بصحتى. فعمرة 32 عام لاننى تزوجت صغيرة واترملت صغيرة. وملحقتش. أستمتع بشبابى. وعلشان كدة كنت بقوم بكل شغل البيت. علشان بنتى تستمعتع بجوزها وتمتعة. والحقيقة هي مكنتشى مقصرة. كانت مهتمة بنفسها وبتمتعة. وكنت بسمع آهاتها وأحاتها وهى بتتناك منة كل ليلة ومستمتعة. وكنت بحس أنها طالعة زيى شهوانية وبتعشق النيك وبتعرف تتشرمط على جوزها. جوز بنتى بيعاشرنى
صحيح كنت بفرح لها. ولكن كمان كنت بتحسر على نفسى لانى ملحقتش اتمتع واتناك من ابوها غير 3 سنين بس وبعدها الراجل فطس وسابنى. والست بعد ما تتجوز وتجرب النيك وحلاوتة. بيبقى صعب عليها تمسك نفسها. وأنا اللى صبرنى الفترة اللى فاتت انى كنت بشتغل علشان اربى أولادى. لكن دلوقتى لما ارتحت وعيشت مع بنتى. مبقتش مستحملة. وكل ما اسمع اللى بيحصل بين بنتى وجوزها. كنت بحس بأكلان ونار في كُسى. وببقى مش على بعضى ومش قادرة انام وأضطر أطفى نار كُسى بأيدى وامارس العادة السرية. وأصبر نفسى بأن أكيد هلاقى راجل يتجوزنى لان أنا لسة بجمالى وشبابى.

لحد ماحصل زلزال قلب حياتى كلها. وهو أننا اكتشفنا أن بنتى عندها مشكلة في الرحم. حاجة أسمها (بطانة الرحم المهاجرة). والمشكلة دة تمنعها من الحمل الطبيعى. وكمان تمنعها من عمل تلقيح صناعى. بختصار أن الرحم عندها غير صالح لحمل جنين. والحل الوحيد هو أستئجار رحم. بمعنى أنة يتاخد منها بويضة ومن زوجها سائل منوى ويوضع الاثنين في رحم أمرأة سليمة. لتحمل في الطفل وتلدة.
واتصدمت لما عرفت أن المرأة اللى عايزينها تعمل دة هو أنا. وعموماً هي دة مكنتشى المشكلة وأنا وافقت بعد ما انهارت بنتى من العياط وعرفنى جوزها أن أبوة وأمة عملين معة مشكلة بسبب تأخر حملهم. لان نفسهم يفرحوا بحفيدهم. فضطريت أوافق. ورحت معاهم للدكتور وعملت تحليل وسونار. والدكتور قال أن رحمي بحالة جيدة جدا ويمكنة أستقبال السائل المنوي ولكن علينا الانتظار حتى فترة الخصوبة لنقوم بعملية التلقيح .

لكن بعد يومين أتفاجأت بأنهيار بنتى وبكائها بحرقة. وعرفتنى أن فية مشكلة في موضوع التلقيح الصناعى تتعلق بالبويضة بتاعتها وكمان في التكلفة المالية. وبتقترح أن يكون التلقيح طبيعى.
فى البداية مكنتش فاهمة. (يعمى آية تلقيح طبيعى) لكن عرفت ان المطلوب أن جوزها يعاشرنى … يعنى بالبلدى ينيكنى ويحبلنى والموُلود يتكتب باسم بنتى.
صرخت ورفضت وقلتلهم أنى وافقت واستحملت انهم هيسجنونى في شقة لوحدى علشان أكون بعيدة عن عيون الناس ومحدش يشوف بطنى وهى بتكبر. لكن صعب اتحمل أن جوزك يعاشرنى.
لكن لما تأكدت أن الحل البديل هو أن (سامح) يتجوز على بنتى. سكت ووافقت. وفكرت بينى وبين نفسى وقلت (مهو فرصة انى أطفى نار كُسى اللى من زمان مفيش زب راجل لمسة. خصوصاً انى عارفة أن (سامح) فحل وزبة كبير وبيعرف يروق ويمتع بنتى. وكمان تبقى بجميلة لبنتى).
وفى اليوم الموعد اللى هننتقل فية للشقة وتتم المعاشرة. اخدتنى بنتى وجوزها ورحنا للشقة ودخلت الحمام وجهزت نفسى. ولاحظت بنتى (فاتن) أنى مكسوفة ومتوترة. فسألتنى أن كنت أحب تكون إلى جانبي أم أنني اخجل وأفضل أن أكون لوحدي مع زوجها .. كان لازم اقولها تفضل معاية. ولكن طلبت انها تطفئ النور. ودخلت معها وخلعت ملابسي في العتمة وكانت رائحة كسي قوية جداً وشعرت منها بالخجل واستلقيت على السرير وقلبي يخفق بشدة .. وفتحت هي الباب لزوجها الذى دخل بسرعة وكان عارياً وجلس بجانبي وراح يداعب زبره بيدة وهو صامت. بنتى فهمت أنة محتاج لبعض الاثارة علشان يقف زبره. فأمسكت يدة ووضعتها على بطني وأنا عارية أمامه يراني في النور الخافت الآتي من النافذة وبدأ يحرك يده فيما كانت فاتن تمص له زبره ..

كان قلبي يخفق وكُسي يسيل من ماء شهوتى وكنت أنظر إليه بصمت. وأنا أرى (فاتن) تضع زبرة في فمها وتلحسة بعنف. كنتى أتمنى لو يضعة في فمى. او المسة بيدى. ولكن ظللت صامتة حتى سمعتة يطلب من (فاتن) تتوقف عن مص زبة لأنة أصبح تمام . وساعتها طلبت منى (فاتن) أفتح رجلى وطلبت مننا نبوس بعض علشان نسهل الموضوع .. وشعرت بأن (سامح) بيفشختى وبيستعد أنة يركبنى. حاولت أقاوم علشان أعبر عن خجلي وأحافظ على بعض حيائى.
لكنة سارع ونام فوقي وأطبق فمه على فمي ودفع زبره إلى أعماقي فحاولت كتم انفاسي كي لا أتأوه من شدة المتعة أما هو فتأوه بحرقة وكأنه لم يجد مثل هذه المتعة من قبل وراح يدفع زبره الفولاذي الضخم في أعماق أحشائي ويضرب برأسه رحمي ويهزه بعنف وانهارت مقاومتي تحته وافلت من فمي أول آهة ثم واحدة أخرى … وبلغت الرعشة وفاضت السوائل من كسي …
وامتدت يده على صدري وراح يلهو به ويعتصره رغم أن هذا ليس داخلا في اتفاقنا وانقض عليه يمص حلمتيه وهو ينيك بكل فحولة حتى بلغ نشوته وراح يرسل الآهات التي تعبر عن ارتعاشه ومتعه الكبيرة ويملئ رحمي بالسائل المنوي …

أنهى (سامح) مهمتة وقام … وطلب من (فاتن) أن تضع مخدة تحت طيزي كي ينزل السائل كله في رحمي وأن ابقى هكذا ربع ساعة على الأقل.. وخرج هو وفاتن. وتركونى وأنا فى حالة صعبة جداً …. كنت أشعر بمشاعر غريب .. مبسوطة ومكسوفة وحاسة انى لسة لم أشبع ولم تطفئ نار شهوتى بشكل كامل .. ودة شعور طبيعى لمرأة قضت عشر سنوات لم تذق طعم النيك. وكمان النيك من (سامح) جوز بنتى لة طعم خاص. اولاً هو شاب في عنفوانة وفحولتة. وبصراح اكثر فحولة من جوزى اللى مات. دة غير أنى كنت بسمع صوت بنتى وهى بتصرخ من المتعة وهو بينيكها وكنت وقتها بتمنى أنة ينيكنى. واهو دلوقتى جت الفرصة.
فجأة … لقيت (سامح) دخل وقالى وهو بييتسم : أنا لسة مشبعتش منك ياحماتى. كمان اللى حصل دة ميتحسبش. لان وأضح انك مكسوفة ومتوترة. علشان كدة خليت (فاتن) تمشى علشان نبقى براحتنا. لانى حاسس بيكى. وقبل ما انطق بكلمة لقيتة نام فوقى ومسك بأيدة بزازى وعصرهم وقعد يلحس ويرضع فيهم بشهوة غير عادية. وأنا زى مايكون ردت فيا الروح .. حسيت بفرحة وشهوة وقلبى كان بيدق. لدرجة انى نسيت نفسى ولقيتنى بحضة وابوسة واحسس على ظهرة.

حسيت أنها فرصتى علشان اخد متعتى منة وكمان امتعة. علشان كدة أستجبت لقبلاتة وبدأت أبادلة القبلات وتركتة يحسس ويلحس وفشخت رجلى بشكل كامل وكأنى أسلمة كُسى ليفعل مايريد. وتفاجأت بة يضع رأسة بين ساقى ويلحس بالسانة كُسى بشكل أشعل نار شهوتى وجعلنى انتفض. ثم عاد ونام بجوارة وامسك يدى ووضعها على زبره. ادركت أنة يريدنى أن أتحسس زبرة لاثارتة. ولكن قررت أن أمتعة كما أمتعنى. وبدلاً من أن أتحسس زبره بيدى. قررت أن أضعة في فمى.

وكانت النتيجة قوية. جعلت زبر (سامح) ينتفض وينتصب وأصبح مثل قطعة الحديد. ودة خلانى أشعر بمتعة قوية ورفع مستوى شهوتى لدرجة جعلت عسل متعتى يسيل داخل كُسى. وفى لمح البصر لقيت (سامح) قفز ورفعى ساقى بقوة ورشق زبرة المنتصب في كُسى بشكل قوى وفجائى. وكانت هذه الوضعية غريبة لم يسبق أن جربتها مع زوجى. ولكن كانت قوية وممتعة جعلت زبرة كاملاً يدخل في كُسى.

وجعلت متعتى تزيد حتى وصلت لقمة شهوتى وتدفقت الافرازات داخل فرجى. وهو أيضاً بلغ قمة شهوتة وبدأ بقذف حمم رجولتة وماء شهوتة بقوة. كنت وقتها أشعر بمتعة غير عادية جعلتنى احضنة بقدمى واضمى رجلى حتى يثبت على هذا الوضح حتى ينتهى من قذف منية الساخن في كُسى.

وشعرت براحة وهدواء نفسى لم أشعر بة من سنوات. وفى نفس الوقت شعرت بسترخاء لدرجة أنى كنت غير قادرة عن ضم رجلى المفشوخة. وهو أيضاً غير قادر عن القيام من فوقى. حتى طبطبت بيدى على ظهرة ليقوم. لانى شعرت بثقل جسمة.

وكنت في قمة متعتى وسعادتى في انى أستطعت أن أصمد أمام هذا الفحل وأجعلة يشعر بالاجهاد وتخور قواة. ويجلس على خافة السرير وينظر لى ويقول : كل دة يطلع منك يا(توحة).. قلت لة .. كمان بتدلعنى واضح انك راضى عنى. قالى : هو انتى لسة شفتى دلع انا هوريكى الدلع اللى على أصولة

وقعد يتكلم كتير لكن أنا كنت فغى حالة استرخاء وخمول غير عادية .. انهت بأنى أستغرقت فى النوم. صحيت لقيت (سامح) مشى ولكن قبل مايمشى غطانة بالملاية وترك رسالة كتب فيها انة هيرجع بالليل علشان نتعشى سوا. ياترى هيكون عندة القدرة يعمل واحد كمان ؟؟؟

اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا
انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً
اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس
اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى
جوز بنتى بيعاشرنى علشان يحبل بنتى – جوز بنتى بيعاشرنى علشان يحبل بنتى – جوز بنتى بيعاشرنى علشان يحبل بنتى – جوز بنتى بيعاشرنى علشان يحبل بنتى – جوز بنتى بيعاشرنى علشان يحبل بنتى