
انا وتوأمى عاشرنا امى .. فقد كان تعريها امامنا وتجاهلها لوجودنا اول ما جعلنا نفكر فى الامر وحين علمنا برغبتها الزواج قررنا اغتصابها
واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.

في بيت قديم متهالك وفى شقة تحت السلالم مكونة من غرفتين وصالة ومطبخ وحمام. وجميع شبابيكها تطل على المنور. كنت أعيش أنا وأخى التؤام واختى الكبيرة وامى وأبى.
انا وتوأمى عاشرنا امى
أبى يعمل سواق عربة نقل وأسوء أب في الدنيا. مدمن وسيئ الخلق وقذر في كلامة واسلوبة ومعاملاتة. يجلس دائماً عارى لايرتدى سوى لابس داخلى. ويجبر أمى أن تجلس بقميص النوم دون مراعاة لوجودنا. واحياناً كانت أمى تحاول لفت نظرة الى أننا كبرنا. وتلفت نظرة للمصيبة الأكبر وهى أننا لا يجب أن ننام في غرفة واحدة مع أختنا الأكبر التي أصبحت عروسة.

كان يقول لها وهو يضحك (وفية أية لما يشوفوا بزازك مهو ياما رضعوا منها ومتخفيش على بنتك منهم مش هيعرفوا ينيكوها ولاحتى يتحرشوا بيها دول لسة زبهم صغير تعالى انتى للزب الكبير اللى مستنيكى) وكان هي ترد علية بضحكة رقيعة وتنكفى بوجهها بين ساقية تلعق قضيبة المنتصب والذى يشبة الخرطوم. بينما أنا وأخى نراقبهم من خرم الباب. كما كنا نرقب اختى عندما تخرجنا من الغرفة لتغيير ملابسها.
الى أن مات ابونا في حادث سيارة. وأصبحت أختى تنام مع أمى في غرفة وأنا وأخى في غرفة. ولكن ظلت أمى كعادتها تجلس بملابس خفيفة وعارية. بل بلغ الامر انها تجلس عارية لا ترتدى سوى كلوت تستر فرجها ومؤخرتها بينما تترك ثدييها الكبيران متدليان ويهتزان مثل طبق الجيلى. وكانت حجتها ان الجو حار ولايوجد في البيت شباك على الشارع لادخول الهواء.

انا وتوأمى عاشرنا امى
عرفنا من جدتى أن أمى تسعى لاصتياد رجل تتزوجة. ليتحمل معها أعباء المعيشة. وكنا نسمعها وهى تطلب هذا من خالتى وتصف لها أنها تعبانة. الى ان تزوجت أختى وتغيرات الأمور بشكل جذرى. فزواج أختى جعل أمى مثل المجنونة لاهم لها سوى البحث عن عريس لها هى الأخرى. وأصبحت تعانى من الارق وتشعر بالاثارة والهياج الجنسى. وشاهدها أخى اكثر من مرة تمارس العادة السرية (سبعة ونص) مستخدمة خيارة.
ولان أختى كانت هي وزوجها يعيشان في بيت عيلة مع حماتها وأخت جوزها. كانت تزورنا هي وزوجها كل يوم خميس ويبيتان معنا ليوم الجمعة وفى هذه الليلة كنت أنا وأخى نشارك أمى في غرفتها وننام معها. وكان يوم الخميس هو اليوم الوحيد الذى ترتدى أمى فية ملابسها. نظراً لوجود جوز اختنا. ولكن بمجرد دخولها الغرفة كانت تتعرى دون مرعاة لوجودنا.
وكنت نتهامس انا وأخى مؤكدين أن أمنا (شرموطة وعايزة تتناك). وكان كل منا يمسك قضيب الأخر ويجدة منتصب. وكنا نعلم أن أمى في حالة أثارة وهياج جنسى لانها عارفة ان في هذه الليلة وفى هذه اللحظات أختى وزوجها يمارسان الجنس في الغرفة المجاورة. وكنا نفكر في طريقة لنمارس معها الجنس.
انا وتوأمى عاشرنا امى
وفى أحد الليالى قلنا لها أننا تعبنا من النوم على الأرض وعايزين ننام بجوارها ونمت انا على يمينها وأخى على شمالها. وتفاجأت بأخى يمسك ثديها ويقول لها (مش كنا وأحنا صغيرين نام جنبك ونرضع من صدرك) فصرخت فية وقالت (ايوة ياروح امك دة وانت صغير مش وانت زى الشحط). ولكنة ظل ممسك بصدرها وأطبق بفمة على الحلمة وبدأ يرضع. وهى تحاول أبعادة.
فسارعت أنا أيضاً بمسك ثيدها القريب منى وبدأت أرضع أنا الأخر. وهى تصرخ بصوت مكتوم حتى لاتسمع أختى وزوجها. ولكننا ظللنا نرضع ونداعب بيدينا بطنها ومؤخرتها وهى تصرخ بمياعة قائلة (بتعملوا اية ياولاد الوسخة). كان وأضح انها مش جادة في رغبتها في أننا نبعد عنها. لانها بدأت تضحك وتقول (ياولاد الكلب هتفضحونا .. طلاعين اوساخ زى ابوكم).
في اللحظة دة أخويا قالها هوريكى بقى الوساخة اللى بجد. وسمعتها بتقولة (ينهار ابوك اسود) وعرفت انة حط أيدة تحت الكلوت ومسك فرجها. في الوقت دة كنت انا ارضع من ثديها. ولما سمعت كدة بدأت أنا كمان أحسس على بطنها واقُبلها من شفايفها. وحسيت بأخويا مجدى قام واتحرك وبدأ يقلعها الكلوت ودخل راسة بين رجليها وبدأ يلحس فرجها.
انا وتوأمى عاشرنا امى
في اللحظة دة. هي سكتت تماماً واستسلمت. وظللت أقبلها من شفايفها وارضع من ثديها واتحسس فخاذها. وابعد رأس أخى واضع يدى على فرجها. لم أرة فقد كانت أضاءة الغرفة ضعيفة. ولكن كان واضح انة كبير وشفريها منتفخين. ابعد أخى يدى وأكمل لحس فرجها رغم انى شعرت بوجود شعر حول فرجها. يبدوا أنها لم تقوم بأزلتة من فترة. ولكن أخى أستمر في تقبيل فرجها ولحس شفريها بالسانة.
شعرت بيدها تحضنى وتقول لى (كدة ياماجد تعمل كدة في امك) بوستها من شفايفها وقلت لها (علشان بحبك) قبل ماتكمل كلامها. صرخت صرخة خفية واهتز جسمها. وسمت مجدى أخويا بيقولها (العبى ياسوسو ونزلى لبنك). ولقيتة استمر في لحس فرجها ولبنها. وهى اغمضت عنيها وقالت (يخربيتكم اية اللى نيلتوة دة ياولاد الجزمة) بوستها مرة ثانية من شفايفها وقلت لها (أية رئيك كنتى عايزة عريس جالك عريستين) .
انتبهت لقيت أخويا مجدى راكب فوقها ومدخل قضيبة في فرجها ولمحت ابتسامة على وجهها عرفت انها راضية ومستمتعة. فرجعت تانى أقبلها من شفايفها والمرة دة بدأت هي ايضاً تبادلنى القبلات بل وامسكت قضيبى. وجذبتى وعرفت انها تريد ان أقربة من فمها. وكانها تقول في نفسها. بما انا اخوك مستمتع من تحت خلينا امتعك انت كمان من فوق. وظلت تلعق قضيبى حتى استحضرت شهوتى وقذفت مائى. وأخى أيضاً قذف مائة في فرجها.
قالت بلاش تخرجوا ترحوا الحمام علشان اختك وجوزها هيحتاجو يدخلوا الحمام بعد شوبة. نمت بجوارها وهمست في أذنها (ها ياسوسو مبسوطة عرفنا نقوم بالواجب). صمتت وقبلتنى من شفيفى وأغمضت عينيها وقالت (غطينى عايزة أنام).

اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا ومتعنى
انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً
اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس
اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى