بعيدا عن عالمنا الذى نحياة. يوجد للكثير منا. (او لنا جميعاً). عالم موازى …. أو بالاحرى عالم خفى.
لا يعرفة ولايعرف اسرارة سوانا نحن ومن نسمح لهم مشاركتنا هذة العوالم الخفية. لانة فى الغالب عالم يحوى أعمال آثمة. وخطايا والعديد من الاسرار يخجل اصحابها البوح بها. ويجتهد لآجل سترها وأخفائها. .. ولكن متى يشاء الله ينكشف امرهم ويهتك سرهم . ويصبح عالمهم الخفى مكشوف للجميع وأسرارة معروفة ومكتوبة ومتاحة للجميع … ليقرؤها. ويستخلصوا منها العبرة والعظة .. واليكم احجاها بعنوان.
اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
كان متوتراً .. وبدأ حديثة قائلاً : كان أبى يضيق الخناق علىّ ويمنعنى من الخروج مع اصدقائى. ولكنى كنت من حين لآخر اخرج معهم للتنزة ومعاكسة البنات وتدخين السجائر. وفى البيت اتواصل معهم من خلال الفيس بوك. وكانت تسلية الوحيدة هى الانترنت. والافلام الاباحية.
من سجن لسجن
وعندما قدم والدى طلب لمعاش مبكر وسافر للعمل مع عمى فى الكويت كنت أسعد الناس لانى سأستطيع الخروج مع اصدقائى. ولكن للاسف كانت أمى افظع من أبى. كانت تمنعنى من الخروج. اضافة على ذلك كانت تراقبنى وتفتشى اغراضى. وحدث ان فاجأتنى فى غرفتى وكنت أشاهد فيلم جنسى. صرخت وانتباتها ثورة وجريت خلفى بعصى لضربى. لم اجد مفر الا الهرب والصعود للسطح. لكنها صعدت خلفى حاولت النزول لسطح البيت المجاور لنا فسقط من ارتفاع دور تقريباً.
اعتقد الجميع اننى فى عداد الاموات وظلت امى تصرخ. ونقلت للمستشفى واصيبت بكسر مضاعف فى الفخد الايمن وتطلب الامر ان يوضع لى جهاز (ليزاروف). وكذلك كسر فى ذراعى الايسر وتطلب الامر وضعة فى الجبس. وتحسنت حالتى وخرجت بعد ثلاثة أيام. وعدت للمنزل وتغيرت معاملة امى بشكل كبير. لشعورها انها السبب فيما حدث. ولهذا كانت تجلس الى جانبى تحضنى وتقبلنى وتعتذر.
تبدلت المعاملة تماماً
حتى انها كانت تنام الى جوارى لانى كنت غير قادر على الحركة. فقط اتحرك بصعوبة للذهاب للحمام. ولابد ان يظل الجهاز معلق بفخذى مدة 45 يوم. ولكن لم يكن المشكلة فى طول المدة. انما فى اننا طوال الفترة دة ساكون مضطر الى لبس (قفطان) بدون ملابس داخلية (بوكسر). واحتاج يومياً ان يقوم أحد بتنظيف المنطقة التى بها جهاز (ليزاروف). بقطنة مبللة بالماء. ثم الكحول. حسب أوامر الدكتور. وانا لا استطيع لان ذراعى فى الجبس.
وكانت امى تتولى هذا الامر. وكنت اموت من الخجل. لان احياناً كنت تتكشف عورتى (قضيبى). ويحدث احياناً انها تلامسة بدون قصد. وكنت اتحاشى ان انظر اليها. وادعى احياناً اننى نائم. لان كثرة مشاهدة الافلام الاباحية تجعلنى فى حالة اثارة ولا اتحمل اى ملامسة وحتى لو كانت من أمى. ولكنها لم تبدى اى انزعاج. وكانت تتظاهر بانها لم ترى شيئ. وكانت كل يوم عقب ذهاب اختى للمدرسة تحضر لحجرتى ومعها القطن والكحول وحلة صغيرة بها ماء دافئ. لاتمام عملية التنظيف والتطهير.
ولكن هذا اليوم أمى فاجأتنى بطلبها بأن استعد لدخول الحمام. وانها ستدخل تساعدنى لانى لن استطيع الاستحمام وحدى. ولايصح أن أظل لمدة ثمانى ايام دون أن استحم لان رائحتى اصبحت لاتطاق. كان كلامها سليم ولكن رفضت وقلت لها تتركنى وانا أحاول. اقتربت وحضنتى وقالت لى بالحرف “يا رامى ياحبيبى انت مش عارف انا حاسة بآية. انا كنت هموت. لما حصلك اللى حصل وأنا السبب فية. ومن يومها حلفت انى مش هزعلك وهكون صحبتك مش امك وهعمل كل حاجة ترضيك” قلت لها بس بجد مش هينفع.
قالت : لآ هينفع. احنا هندخل الحمام وانا هغمض عينى وانت ارفع القفطان وانا هلف بشكير (فوطة) حولين وسطك يغطيك. وبعد كدة اقلعك القفطان وادعك ظهرك وجسمك واطلع واسيبك لوحدك تغسل المنطقة اللى تحت البشكير. تقصدى (مابين فخذى). وبعد كدة تقعد وتحط عليك البشكير. وتندة عليا. اكون حضرت لك قفطان نظيف البسهولك. والموضوع مش هياخد نص ساعة. وقعدت تترجانى وتطلب منى اسرع قبل ما أختى تيجى من المدرسة. واضطريت اوافق. وفعلا تم الموضوع زى ما قالت بالظبط.
لكن الموضوع لم يمر بسلام. فقد ترك بدخلى اثر مؤلم. فقد ظللت طول اليوم الوم نفسى على الافكار البشعة التى طافت بعقلى. وعلى اختلاس النظر لأمى. حين ابتلت ملابسها والتصقت بجسدها او حين رفعت الفستان لتتحرك بحرية. حينها شعرت بعضوى ينتصب وضعت يدى حتى لاترى هذا المنظر البشع.
دخلت على الانترنت وعملت بحث عن ما شعرت بة. وللاسف اكثر من موقع أكد اننى اشتهى أمى وان دة يعتبر (زنا محارم) وكانت المرة الاولى فى حياتى التى ابحث فيها عن مواقع تتحدث عن زنا المحارم. وجدت عليها العديد من القصص والحكايات عن اشتهاء الام وممارسة الجنس معها. ويتحدثون عن الامر بمنتهى البساطة. وكانة امر عادى.
فى اليوم التالى سمعتها تودع اختى لتذهب لمدرستها. وعرفت انها بعد ذلك ستأتى الىّ لتنظيف حول الجهاز. ولكن هذة المرة دخلت مبتسمة وقالت ” ياختى على الجمال اية النور دة شفت الحمام خلاك فايق ازاى” وقبلتنى. وقبل ان ارد رفعت عنى البطانية. والقفطان وكادت تكشفنى. لا ارادياً بعدت يدها.
قالت “اية الخيبة دة انت مكسوفة من (فوفا) حبيبتك وصحبتك. فوفا دة اسمها الدلع اما اسمها الحقيقى (وفاء). واكملت “مش اتفقنا اننا اصحاب والمفروض مفيش كسوف بينا . ياولا انا عرفة انك كبيرت وبقيت شاب واللى بيحصل دة عادى طيب اهوة علشان تبطل تتكسف”. وفاجأتنى بأنها مسكت بقبضة يدها (عضوى). شعرت بقشعرية فى جسدى كلة وقبل ان افيق من صدمتى. كانت قد كشفتنى تماماً وبدأت تمسح ساقى ومابين فخذى وايضاً عضوى بالماء الدافئ. تقريبا فقدت السيطرة على نفسى. ولا شعورياً حدث انتصاب. ولكنها لم تلتفت ولم تبدى اى رد فعل واكملت.
عقب المسح بالماء. اكملت تنظيف بالكحول. وخرجت وتركتنى فى حالة يرثى لها. لم أجد امامى الا الدخول على الانترنت مرة أخرى وعملت حساب باسم مستعار حتى استطيع الدخول واتصفح بشكل اكبر موضوع المواقع التى تتحدث عن العلاقة بالام. واستطيع طرح اسئلة. وبالفعل شاركت وحكيت قصتى. والكل أجمع ان أمى لديها الرغبة ولن تمانع ان اعاشرها. ولكنى لم استطيع ابداً ان ابدى لها اى تلميح لهذا. ولكن اصبحت لا اشعر بالحرج منها. وهى ايضاً اصبحت تتعامل معى بشكل يؤسفنى القول انة (وقح) ولا اعتقد ان كل الامهات تفعل ذلك. وبعد أن كانت تمسح حول عضوى على استحياء. أصبحت الان تمسك بة وتمسحة بالفوطة. وعندما يحدث انتصاب. كانت تضحك وتقول “روما كبر يابنات” و(روما) دة اسم الدلع لاسمى (رامى).
ورغم كل هذا لم استطيع ان المح لها برغبتى فيها. مع ان من كثرة ماقرأتة على مواقع زنا المحارم جعلنى اشتهيها وبعد ان كنت اتحرج من قيامها بتنظيف ساقى. الا انى اصبحت مرحب جداً بل اتمنى ان تطيل فلم أعد اخجل من حدوث انتصاب. بل كنت انتظر حدوثة حتى ارى رد فعلها. ولكنها كانت تتم التنظيف حول الجهاز وتخرج وكأن شيئ لم يحدث. الى ان جاء موعد الاستحمام. وكنت انتظر هذا اليوم.
وهذة المرة دخلت معى وبدأت تخلع القفطان دون ان تضع بشكير حولى وسطى. وكانت النتيجة اننى اصبحت عارى تماماً. فقلت لها فين البشكير. قالتلى بلا بشكير بلا نيلة انت مكسوف من اية. دة انا هستحمى معاك. والمفروض انا اللى اتكسف مش انت. وبدأت تخلع ملابسها. طبعاً اصيبت بصدمة. ولكنها خلعت العباية ووقفت بالملابس الداخلية. الحقيقة الامر كان اكبر من احتمالى. وحدث انتصاب وكان الامر واضح لم استطيع ان اخفية. وهى لاحظت وضحكت وقالت. “يخرب بيتك وفر صحتك للى هتتجوزك. انا منفعلكش سلامة ابوك حجزنى خلاص“.
وسالتنى قائلة ” قولى ياروما لو جتلك عروسة شبهى توافق عليها”. قلت لها دة لو مكنتشى شبهك وزيك انا مش عايزها. ضحكت وحضنتنى وقالت “انشالة يخليك ليا” وعلشان الكلام الحلوة دة انا هريحك. وبدأت تدلك قضيبى وتتم لى العادة السرية بيديها. وقالت خد بالك دة اول وأخر مرة. احنا اتفقنا نكون أصحاب. بس دة مش بيحصل بينا الاصحاب. لم اكن قادر على الرد. حتى بعد ان خرجنا من الحمام لم اجد كلام اقولة.
الغريب انها بعد انتهاء الموضوع. سواء تنظيف ساقى صباح كل يوم. أوعقب مساعدتى فى الاستحمام كل اسبوع. تعود لطبيعتها وكأن شيئ لم يحدث. ولا تتكلم عن هذا الموضوع. وحتى خلال اليوم لا تلمسنى ولا تحضنى او تقبلنى ولا تقترب منى. وهذا ما جعلتنى غير قادر بأن ابوح لها بما اريدة. خوفاً ان تكون تفعل هذا نظراً لظروفى.
اخر حمام قبل أن أذهب لفك الجهاز. دخلت معى الحمام. وبدون مقدمات خلعت قفطانى وخلعت ملابسها بشكل عادى وكأنة أصبح أمر طبيعى. وكانت تتحدث وتفعل هذا بتلقائية. وبدأت بدعك جسدى باللوفة والصابون. الى ان وصلت الى عضوى. بمنتهى التلقائية. تركت اللوفة. وبدأت بيدها تمارس لى العادة السرية. وكانت تحدثنى عن مدرسة اختى الى أن حدث قذف. سكتت وقالت “اية دة ياروما هو المرة دة كتير كدة لية” وضحكت.
لم ارد عليها. وانتهى الحمام. بعدها بيومين ذهبت للمستشفى. وتم فك الجهاز وفك الجبس ايضاً. ولم تعد أمى تأتى او تطلب مساعدتى فى الاستحمام. الحقيقة كنت مضايق جداً. وسالتها هو احنا خلاص مبقيناش اصحاب. و(رانيا) اختى هى اللى بقت صحبتك. ضحكت وقالتلى لآ طبعاً دة انت نور عيونى. وللمرة الاولى بعد فك الجهاز تحضنى وتقبلنى. وقالتلى انت زعلان ان (رانيا) بتنام معاية. طيب تعالى نام معنا. قلت لها ماشى. وفعلاً نمت على الطرف وامى بينى وبين (رانيا). كانت هى حاضنة (رانيا) فى صدرها. وأنا قلت أجرب احضنها واشوف رد فعلها. ولكن لم تبدى اى انفعال او رد فعل. سكتت وشعرت بها نامت. ولكنى لم استطيع النوم. بل بدأت أشعر بالاثارة. لدرجة انى بدأت ارفع فستانها واحاول ملامسة قضيبى لفخذها.
لكنها شعرت بما افعلة وانتفضت من نومها وقالت بزعيق الله يخرب بيتك بتهبب اية. اطلع برة. جريت خرجت من الاوضة وجسمى ينتفض من الكسوف والخوف. وهى خرجت خلفى واغلقت الباب على أختى. حتى لاتسمع. وقالت انت اتجننت أزى تعمل كدة ؟.
الحقيقة من كتر رعبى بكيت وقلت لها والله ماعارف انا عملت كدة أزاى. وانفجرت فى البكاء. لما شافتنى بكيت. حضنتنى وقالتلى. خلاص متعيطش انا عارفة انة غصب عنك. وفضلت حضنانى. وقالتلى انا مش عارفة اعملك أية. وبعد دقيقة ابعدتنى عن حضنها ونظرت الى وجهى وقالت امسح عينك .. وقبلتنى لاول مرة من فمى وقالت لى تعالى معاية بس اللى هيحصل دة هيفضل سر بينى وبينك.
ودخلنا غرفتها وطلبت منى خلع ملابسى وخلعت هى ايضاً ملابسها. وقالتلى انا هعتبر انك مش (رامى) ابنى. انما انت (سلامة) جوزى. يعنى انت هتبقى مكان ابوك. وهسيبك تعمل اللى انت عايزة. وتركتنى امثل دور ابى معها. وبدأت استرجع افلام الجنس التى كنت أرها. واقبل أمى من فمها واعصر بيدى ثديها وارضع من حلاماتها. ونزلت بفمى على فرجها أقبلة والحس فرجها بالسانى. شعرت أنها مستمتعة بهذا. فظللت الحس حتى شعرت بتدفق مائها وتذوقتة وظللت الحس وشعرت بأنتصاب بظرها الصغير. وأيضاً انتصاب قضيبى. لم أكن اعرف ان قضيبى كبير بهذا الشكل فهو أول مرة يتنتصب هكذا
نيكت امى فى فراش ابى
كانت امى بلغت قمة شهوتها. وبدأت تداعب بيدها شعرى وكانها تطلب منى أن أترك فرجها فقد اشتعل. استجبت لها وقمت ونمت فوقها وبدأت أحاول أدخال قضيبى فى فرجها. كانت المرة الاولى لذلك شعرت بأضطراب. ولكنها سارعت وأمسكت قضيبى وأدخلتة. كانت اول مرة ادخل قضيبى فى فرج أمرة. كان شعور رائع. فرجها طرى وناعم ودافئ. شعرت كأنى أدخلت قضيبى فى طبق جيلى. ظللت أدخلة أخرجة وأقبلها من شفتيها. حتى شعرت بهزة عنيفة تجتاح جسدى وفقدت السيطرة على نفسى والقيت بجسدى على صدرها وبدأ قضيبى يقذف بحمم شهوتى. ضمتنى الى صدرها بقوة. وشعرت بهزة جسدها واهتزازة وانتفاضها هى الاخرى وسمعتها تقول أة اكثر من مرة.. ثم فكت ذراعيها من حولى والقت بهم على السرير وأغمضت عينها وقالت … كبرت يارمى وعرفت تمتع امك وبقيت راجلها.
ومن بعد هذا اليوم اصبحت انا بديل لأبى. واصبحت تسمح لى كل يوم بالدخول لغرفتها بعد نوم أختى. وفى كل يوم كانت تتفاعل بشكل اكثر حتى انها أعترفت لى بانها سعيدة معى. ومتقدرش تستغنى عنى.