اكمالاً لما ذكرتة فى المقال السابق … كنت قد تزوجت ميرفت بأمر خالى لاكون (مُحللً) لها بعد ان طلقها زوجها الطلقة الثالثة. مما يستوجب ان يتزوجها غيرة ثم يطلقها لتتمكن من الزواج منة مرة اخرى. واشترطت علىً الا لمسها او اعاشرها. ولكن حدثت علاقة عاطفية بينى وبينها وتحولت لعلاقة جنسية.
حتى بعد ان طلقتها بأمر من خالى. الا ان علاقتنا استمرت حتى تفاجأت فى يوم بجرس باب شقتنا يرن ,,, فتحت معتقداً انة عامل الدليفرى ولكن تفاجأت بأن الزائر هى (منى) زوجة خالى واخت ميرفت. وظبطت ميرفت داخل شقتى مرتدية قميص نوم مثير. فأنفجرت فينا شتيمة بأقذر الالفاظ وتأنيب وتهديد وأمرت ميرفت بأرتداء ملابسها والنزول معها حالاً. وقالت انها ستأتى غداً لمحاسبتى.
مرات خالى تطفئ نارى
قضيت ليلاً طويل يتملكنى فية الخوف ان تفضح امرى وتبلغ خالى بما رآتة. وتفضحنى فى العائلة. ولكن فى صباح اليوم التالى حضرت منى وكانت مختلفة تماماً .. كانت هادئة وتحدثنى بود وحب .. كانت تلومنى ولكن بلطف بل وتلتمسى لى العذر لانى شاب وانها توقعت ان يحدث هذا. خاصة انها عرفت من امها ان ميرفت تخرج كل يوم صباحاً ولا تعود الا المغرب. وهذا الامر جعلها تشك.
ملاذ الروح
لذلك حضرت من القاهرة وتوجهت لسكن الطلبة تسأل عنى فأخبرها احد اصدقائى الذين شهدوا على عقد زواجنا بعنوان شقتى الجديدة… كنت صامت استمع اليها ولا ارد . لانى مكنتش لاقى رد اقولة وكنت فى غاية الخجل حتى اننى كدت ابكى. وتفاجأت بها تحضنى وتواسينى
وفاجأة غيرت الموضوع وقالت (يعنى ميرفت المعفنة كانت بتيجى الشقة علشان الوساخة وقلة الادب ومهنشى عليها تنظف الشقة). قوم انزل جيب لنا حاجة من السوبر ماركت اطبخهالك قبل ما اسافر عقبال ما انظف لك الشقة.
نزلت اشتريت بعض الاطعمة ومواد النظافة…. وحين عدت كان فى انتظارى مفاجأة. كانت منى تنظف الشقة وهى ترتدى ملابسها الداخلية. وحين رآتنى قالت (معلش قلعت هدومى خفت تتوسخ).
توقعت ان تسرع بستر جسمها ولكنها استمرت بل وبدأت تلمح بكلام يبدى رغبتها فى علاقة جنسـ,ـّية. بل وكانت تتعمد الانحناء والتحرك بشكل يبرز مفاتنها ويكشف جسدها. كان الامر واضح جداً انها ترغب فى أثارة شـ,ـّهوتى….. وكان لابد ان استجيب لرغبتها خوفاً من تنفذ تهديدها وتفضح امرى. ولانى فقدت ميرفت وكان لابد ان اجد بديل لانى لم اعد اتحمل ان امنع نفسى من هذة المتعة بعد ان تذوقتها مع ميرفت.
مرات خالى تطفئ نارى
بدأت اتلاطف معها واستدرجها ووجدت استجابة وتأكدت انها على اخرها ويبدوا ان سفر خالى اتعبها. ولكن كانت الصدمة حين اجتمعت انا وهى فى غرفة النوم فهى تختلف تماماً عن ميرفت. صحيح انها تمتلك وجهة جميل ولكن ممتلئة القوام. ذات صدر ضخم مترهل. وفرجـ,ـّها كبير وشفريها كبيران ومتهدلان وبارزان ومنتفخ وكانة برتقالة. ومؤخـ,ـّرتها مثل بالونين كبيرتين. واذا كان فارق السن بينى وبين ميرفت كان 6 سنوات ففارق السن بينى وبينها 14 سنة.
جلست على حافة السرير وانا اشعر بالاشمئزاز ولا ادى كيف سأمارس الجنس مع هذة المرأة. حتى تفاجأت بها تجلس على الارض بين قدمى. وتمسك بيدها قضيبى وتضعة فى فمها. وظلت تلعق فية حتى انتصب بشكل غير عادى ونظرت الىّ بدلع وقالت (اية مش ناوى تجبر بخاطر الممحونة).
مكنتش عارف قصدها. ولكن عرفت أنها تقصد (بالممحونة) عضوها التناسلى اى فرجـ,ـّها. لانها بعد ان قالت هذا قامت ونامت على السرير وفتحت ساقيها. والغريب انة رغم طخنها وضخامة فخـ,ـّذيها الا انها فتحت ساقيها بشكل كبير وكانها لاعبة بالية. والحقيقة كانت قد اشعلت رغبتى فأرتمت عليها الحس بالسانى فرجـ,ـّها.
مرات خالى تطفئ نارى
وادركت انها تتمع بجرأة غير عادية فلم تكتفى بأصدارات اهات تعبر بها عن متعتها بل كانت تتلفظ بألفاظ غريبة وبعضها قذر. كانت تضغط على راسى وتدفنها بين ساقيها قائلة (ايوة ياشيخ حمدى كمان)…. تأكدت أن مداعبة فرجـ,ـّها بلسانى نال أعجابها وأثار شـ,ـّهوتها. لذلك استمريت فى لعق فرجـ,ـّها حتى شعرت انها بدأت تنزل مائها والاهم هو انى شعرت بأنتصاب بظهـ,ـّرها وكان منتصب بشكل كبير جدا حتى انة يبدوا وكانة عضو ذكـ,ـّرى صغير داخل مهبـ,ـّلها.
كنت لاول مرة فى حياتى أرى هذا. رفعت راسى لاجدها تمسك بأحد نهـ,ـّديها وتقرب حلمتة من فمى وتقول (بلاليص العسل دول بتوعك .. مش عايز تدوق) عرفت انها تريدنى ان ارضع من صدرها. وبالفعل بدأت اداعب بلسانى حلمـ,ـّات صدرها وارضع منهم. بينما هى تمسك قضـ,ـّيبى وتدلكة بيديها. حتى قالت (كفاية ياشيخ حمدى انا على آخرى) أدركت انها تريد ان ان ادخل قضـ,ـّيبى فى فرجـ,ـّها وبالفعل أدخلت وبعد ثوانى شعرت برغبتى فى القذف لكن للاسف ملحقتش اخرج قضـ,ـّبى وقذفت بداخل فرجـ,ـّها. قمت مذعور وقلت لها انا اسف (ملحقتش اطلع بتاعى).
مرات خالى تطفئ نارى
قامت وامسكت قضـيبى وقالت (وتطلعة لية مش خسارة العسل دة يروح على الارض) وبدأت مرة ثانية تلحس قضـ,ـّيبى وهذة المرة تدخل فى فمها ماتبقى من السائل المنـ,ـّوى الذى خرج منة. وللمرة الثانية انتصب قضـ,ـّيبى فأترمت على السريرة مرة ثانية وجذبتنى اليها لتكرار الممارسة. وبدون ترد نمت فوقها وادخلت قضـ,ـّيبى وهذة المرة ظللت اخرجة وادخلة بشكل قوى وهى تكرر (ايوة كدة ياشيخ حمدى تسلملى) فعرفت انها مستمتعة بهذا.
مرات خالى تطفئ نارى
استمر هذا الوضع لفترة اطول من المرة الاولى حتى حدث القذف مرة ثانية ولكن هذة المرة كانت كمية السائل المنوى اقل وافرغتة كلة فى فرجـ,ـّها وحين اخرجت قضـ,ـّيبى كان قد ارتخى ولم تجد علية بقايا سائل منـ,ـّوى لتلحسة مثل المرة الاولى. قلت لها المفروض تقوم تتشطفى بسرعة لاخراج السائل المنـ,ـّوى انتى مش خايفة يحصل حمل.
ضحكت وقالت (دخل برحتك خالص انا مركبة لولب يعنى مش هيحصل حمل انا عيزاك تستمتع بس عايزة اسألك سؤال. بذمتك البنت ميرفت كانت بتمتعك كدة). بوستها من شفايفها وقلت لها بلاش الكلام دة علشان متزعلنيش. قالت (وحياتك انا مقدر على زعلك انا بس عايزة اطمن اذا كانت مليت عنك وطفيت نارك ولا لاء) قلت لها بقى كل التضاريس والانوثة دة ومش عايزة تملى عينى دة انتى مش تطفى نارى دة انتى تطفى حريقة).
ضحكت وقالتلى انت لسة شفت حاجة وبدأت تقبلنى ولكن كان واضح انها منهكة حتى انها لم تكن قادرة على القيام للذهاب للحمام. ولكنة قامت وعادت للغرفة وهى عارية. تركتها وذهبت انا الاخر لاستحم. وحين عدت وجدتها قد نامت وهى عـ,ـّارية. كانت فرصة لاتفحص جسدها. ولكن هذة المرة وجدت ان جسمها صحيح كبير ولكن جميل. وانها صحيح انسانة غير متعلمة واسلوب كلامها (بلدى) لكن دمها خفيف وروحة حلوة وواخدة كل شيئ ببساطة. يعنى هى عارفة عيوبها لكن متصالحة مع نفسها. يعنى عارفة ان صدرها كبير ومترهل وقبل ان يسخر احد منها هى سخرت من نفسها واطلقت عليهم (بلاليص العسل) فهم فعلاً يشبهون البلاص.
ضحكت بينى وبين نفسى ووجدتنى بتلقائية امسك بصدرها واضع حـ,ـّلامتها فى فمى. استيقظت وابتسمت وحضنتى بطريقة رومانسية. وقالت (ياروحى ربنا يخليك ليا) قلت لها كويس انك قمتى من النوم علشان فى البيت ميقلقوش عليكى. قالت لا انا قلت لهم انا راجعة القاهرة بس يظهر انا مش هقدر اسيبك .. اية رئيك انام عندك الليلة دة وبكرة اسافر ولا هضايقك. حضنتها وقبلتها وقلت لها انتى تنورى ومن النهارة البيت بيتك.
ملاذ الروح
استمرت علاقتى انا ومنى. ولان ابنها يسافر لعملة فى راس غارب يوم الجمعة عصراً ويعود الثلاثاء مساءاً. كانت هى تسافربعدة وتأتى الىّ يوم الجمعة مساءاً وتقضى معى ايام السبت والاحد وتعود للقاهرة الاثنين صباحاً.
ورغم اننى فى البداية كنت مشمئز من ممارسة الجنس مع منى. نظراً لسنها وحجمها. الا انى اكتشفت اننى وجدت معها متعة اكثر بكثير من متعتى مع ميرفت. التى كانت تترك نفسها لى وتفاعلها لم يكن بقدر تفاعل منى التى كانت اكثر جراءة منها. كانت تشعرنى بانها امرآة من زمن الستينات. الزمن الذى كانت فية المرأة تتعامل مع الرجل على انة سيدها وهى جاريتة وكل همها فى الحياة ان تسعدة وتلبى رغباتة. حتى انها فى الايام التى كانت تكون عندها الدورة الشهرية. كانت تحرص على ان تعطينى متعتى وتقول لى (معلش ياقلبى النهاردة انا عندى الدورة يعنى هتطلع الجبل).
والمقصود بالجبل هى مؤخـ,ـّرتها لانة كما ذكرت حجم مؤخـ,ـّرتها كبير لذلك كانت تسميهم الجبل. والمقصود بصعود الجبل هو انا امارس معها الجنس من المؤخـ,ـّرة. كنت ارفض لان هذا الوضح محرم. فكانت تقولى ماشى ياشيخ حمدى انا ميهونشى عليا اشوفك تعبان ومريحكش … وتمسك قضـ,ـّيبى وتضعة فى فمها وتظل تدخلة وتخرجة من فمها وتلحسة بالسانة حتى اقذف مائى. وتقولى اظن كدة مش حرام
اعلم اننى لم اعد الشيخ حمدى بنقائة وطهارتة. .. ولكن لم اعد احتمل ان أبتعد عن (منى) رغم علمى انها علاقة محرمة لانها زوجة خالى. ولكن اصبحت مهمة فى حياتى. تنظف شقى وتغسل ملابسى وفى الايام التى تحضر الىّ تعد لى اكل الاسبوع. والاهم من كل هذا انها تطفى نار شهوتى وتصرّ على دفع أيجار شقتى.
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو