
نحن اسرة صغيرة مفككة. الأب صاحب محل بيع وإصلاح وتأجير أدوات موسيقية. لا نراة لانة يستيقظ بعد الظهر ويعود في الفجر . مع أغلاق الملاهى الليلية. واستردادة للآلات التي قام بتأجيرها. ولكنة يوفر لنا الاموال التي تتيح لى أنا وامى وأختى التي تصغرنى بعام العيش في عمارة شيك ومستوى أجتماعى ومدارس راقية. أما .. أمى نراة حين نستيقظ ولكن عند عودتنا من المدرسة أنا وأختى. تكون ذهبت للمحل عند أبى. للألتقاء ببعض صديقات الشباب من الراقصات والتعرف على الجديدات منهم. والاهم من ذلك مراقبة أبى المعرف عنة عيونة الزايغة وعشقة للنسوان. على أي حال تباعد امى وأبى خلق تقارب وتفاهم كبير بينى وبين أختى. لانة لما يعد لنا الا بعض.
حتى أننى كنت اتعامل معها وكأنها صديقى وأنسى أنها بنت حتى أننا كنا نتشاجر. ونتصارع وكأننا فى حلبة مصارعة. القى بها فوق الفوتية واحدف فوقها المخدة. فتحرب وتقوم وتقفز على صدرى وتتعلق فى رقبتى. ثم نتصالح وأنام بجوارها وأخذها فى حضنى ونتسامر ونحكى أسرارنا. دون أن نشعر بشهوة جنسية. أو انشغل بالنظر الى ثديها أو مؤخرتها.

ولكن مع أنتقال أختى للصف الثانى الثانوى. وتعرفت على زميلتها في المدرسة (حور) وأصبحت تاتى للمذاكرة مع أختى. تغيرت أمور كثيرة. لأن (حور) لم تكن بسذاجة (كوثر) أختى. وكنت أتبادل معها نظرات الاعجاب. وطلبت من أختى أن تساعدنى في التعرف عليها والتقرب منها. وبالفعل قامت بهذا وكنت أكافئها بالشيكولاتة. ولان لايوجد أحد غيرنا بالشقة. كنت أجلس معهم وبالاصح أجلس بجوارها. علشان أحسس من تحت الترابيزة فخادها وأدخل أصابعى تحت الكلوت وأداعب كُسها. وأنتهزة فرصة حين تخرج اختى من الغرفة فأخطف قبلة من شفايفها.
وصارحت اختى في رغبتى أن تتركنا بعض الوقت مع بعض. وطبعاً فهمت ان الموضوع فية قلة أدب ورفضت, لكن مع الالحاح والاغراءات والهديا وافقت. وبقت تتركنا وتقفل علينا الباب وتقعد في الصالة. وانا تماديت في الموضوع وتجراءات لدرجة أنى كنت بقفل الباب من الداخل وأقلع (حور) ملابسها وأفرشها. يعنى انيكها بدون ما أدخل زبى. يعنى يدوبك أحكة في كُسها. وفى الفترة دة سيطر الجنس على تفكير وبدأت أتفرج على أفلام وأقراء كتب وزادت عندى الشهوة. ومبقتش قادر أبعد عن (حور).
ومش كدة وبس دة كمان مبقتش عامل حساب لأختى. وغصب عنى كنت بأتلفظ بألفاظ جنسية بذيئة. وهى كمان بقت تجارينى في الكلام وتقول كلام قذر. دة غير أنى أكتشفت أنها بتراقينا. ومرة بهزار قالتلى خرطومك طويل. وحسيت أنى فتحت عنيها لحاجة قذرة.وأنها أصبحت هايجة جنسياً وبتتصرف تصرفات مش طبيعية.
لكن اللى فرق معاية أنها مبقتش عايزة (حور) تيجى البيت وتذاكر معاها. ولما سألتها (حور مش بتيجى لية؟) قالتلى (دة مش حور .. دة هوور) عرفت أنها تقصد تقول (whore) يعنى شرموطة بالانجليزى. ضحكت وشديتها من أيدها علشان أقربها منى. لقيتها قعدت على حجرى.

في اللحظة دة حسيت أحساس غريب عمرى ماحسيتة…. حسيت بيسخونة جسم (كوثر) اللى خلت جسمى أنا كمان يسخن وفى ثانية حسيت زبى انتفض ….. ارتبكت ومكنتش عارف اعمل آية. وانتبهت لقيت نفسى حاطط ايدى على بطنها وبالقرب من كُسها. وحسيت برعشة جسمها.. نفس الرعشة اللى كانت بتترعشها (حور) لما بتكون حاسة بالشهوة. عرفت أن (كوثر) أختى مثارة وحاسة بالشهوة. وأنا كمان حسيت بشهوة .. ولأول مرة أخد باللى من بزازها وطيازها واخد بالى أنها كبرت وكأنى بشوفها لأول مرة.
وغصب عنى لقيتنى بحط ايدى تحت التيشرت بتاعها وايدى لمست صدرها وصواعبى لمست حلمة بزها.. بزازها كانت طرية وناعمة زى المهلبية. شوفت في عنيها نظرة غريبة. والاغراب أنها محولتش تبعدنى وسابتنى ماسك بزها. ودة خلانى أمسك بزها بقوة وأقول لها. لو هتقولى على (حور) أنها (whore) يعنى شرموطة. يبقى أنا بدل( كوثر) هسميكى (cow) يعنى بقرة. علشان بزازك الحلوة دة.
ضحكت بمياصة وهى بتجرى خارجة من الاوضة ورايحة على المطبخ وقالتلى بقرة .. بقرة .. بس متلعبش في (pussy). يعنى متلعبش في كُسى. بتعرفنى أنها عارفة أنى كنت بلعب في كُسى (حور). جريت وراها ودخلت ورها المطبخ وحضنتها من ظهرها وقفشت بزازها بقوة وزنقت زبى اللى كان واقف في طيزها.

كانت بتحاول تبعدنى لكن بدلع وواخدة الموضوع بهزار مع أن جسمها بيتنفض. بعدت عنها وفى لمح البصر شديت الشورت اللى لبساة واكتشفت أنها لابسة الشورت على اللحم. ومش لابسة كلوت وطيزها بانت.

لكنها رفعت الشورت بسرعة وجريت على أوضيتها وأغلقت الباب ومعرفتش أدخل لها. لكن تأكدت أن أختى عندها الاستعداد وهايجة. وأنا كمان اتولدت عندى الرغبة في أنى أنيكها. وهى هتكون أحسن من (حور) لانها معاية في البيت والاهم أنها أحلى من (حور) وبزاوها أكبر لكن كان فية مفاجأة تانية أكتشفتها تانى يوم. لما دخلت عليها وكانت نايمة على السرير. وجريت عليها وبدون مقدمات مسكت بزها وحطيت أيدى تحت الشورت على كُسها.

وقلت لها كدة يبقى اتلعب في بزاز وفى كُسك. والمفاجأة الجميلة أنها كانت مستسلمة تماماً ولم تقاوم وكأنها كانت متوقعة اللى هيحصل ومنتظراة. وقالتلى .. وانت فرحان أن (كوثر) أختك حبيبك بقيت (cow) وكمان (whore). وبتلعب في (pussy). لأن في اللحظة دة كانت أيدى تحت الشورت وماسك كُسها. والمفاجأة الأكبر .. والاجمل .. ان المنطقة حولين كُسها كانت ناعمة ومفيش شعراية وكأنها محضرة نفسها. وكمان كُسها كان رطب ومندى ورائحتة جميلة. وبحكم الخبرة اللى أخدتها من مشاهدة الافلام والقراءة ومن نيك ((حور). وتأكدت أنها في حالة أثارة. علشان كدة بسرعة قلعتها التيشيرت والشورت.

وحطيط راسى بين فخدها وشميت ريحة كُسها. وبدأت ابوسة والحسة واعض شفريها وأدخل لسانى علشان اداعب بظرها. ومستمتع بصوتها وهى بتقول بصوت ضعبف جداً (آة آة .. بالراحة وخلى بالك ياكيمو). وفى الوقت نفسة كانت ماسكة راسة وبتقربها أكتر وكانها عيزانى أدخلها راسى في كُسها. عرفت أنها على وشك تنزيل ماء شهوتها. علشان كدة زودت في لحس كُسها بالسانى وخصوصاً لحس الـ(clitoris) بتعها .. يعنى بظرها .. او زى مابيقولوا (زنبورها) وفى اللحظة دة ساحت خالص ومبقتش قادرة تتحكم في نفسها وصوتها بقى عالى وهى بيتقول (آة آآآة) وجسمها ارتعش وسخن وفجأة أرتعشت رعشة قوية .. وفاحت رأئحة كُسها وتساقطت قطرات من ماء شهوتها ملاءت فراغ كُسها وشعرت بمذاقها على لسانى.
للأسف قذفت عسل شهوتها واستمتع بة لسانى ولكن لم يلمسها زبى الذى كان في حالة أثارة ومنتصب وكأنة قضيب حديد. ولكن مكنتش لحقت أقلع بنطلونى. فسارعت لفك البنطلون وجلست على السرير وأجلستها على رجلى محاولاً أدخل زبى في طيزها.
ولكن للأسف لم أستطيع فقد كان خرم طيزها ضيق وشعرت هي بآلم وأنا أحاول أدخالة فجلست فوقة وجعلتة بين فردتيى طيزها وامسكت بيدى بزازها وظلت تحرك نفسها للأمام والخلف لتحك طيزها في قضيبى.

ولكن كان الوضع مؤلم بالنسبة لى فبرغم نعومة طيزها. الا انى لم احتمل حكها في زبى. فسارعت واحضرت كريم ودهنت زبى وطلبت منها تنام على وجهها ودهنت خرم طيزها. ورشقت زبى المنتصب بقوة جعلتها تصرح. وبدأت أحركة بهدوء دخولاً وخروجاً وازيدة السرعة والقوة حتى اتسع خرم طيزها وأستوعب زبى بالكامل.

وبدأت هي الأخرى تشعر بالمتعة. وتحرك طيزها وترفعها وتخفضها. حتى شعرت برعشة قوية وقذفت ماء شهوتى مرة ثم مرة أخرى وتركت زبى داخل طيزها حتى قذف المرة الثالثة وانزل كل منية. ولكن للأسف بمجرد خروج زبى تساقط المنىّ من خرم طيزها. فقلت لها ضاحكاً مش حرام اللبن دة ينزل على الأرض. استلقت على ظهرها وقالت وهى في حالة استرخاء وكسل. ابقى وفرة لـ(whore) قصدى (حور) حبيبتك.

ضحكت وقلت لها (حور) مين؟؟ .. من النهاردة مفيش (كوثر). حبيبة قلبى ونمت فوقها وقبلتُها من شفايفها. وكانت أول قُبلة وأجمل قُبلة.

اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا
انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً
اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس
اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى