عاشرت امى واختى وكان احساسى رائع وانا احضن وابوس امى وارضع من ثديها وهى فى حالة اثارة وتمسك قضيبى بيدها وتلعقة بفمها وتصرخ من نشوتها
واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
بدأت معاناتى منذ ان كان عمرى ستة سنوات. والتي بدأت برغبتى القوية في اللعب مع الأولاد اكثر من البنات. وكلما كبرت في السن اشعر اننى لست فتاة انما انا ولد محبوس في جسد فتاة. حدثت امى برغبتى في تحويل جنسى. وكانت خايفة تبلغ ابويا لانة شديد جداً في معاملتة. ولكن تجرأت وكلمتة وكانت النتيجة انة ضربنى وكسر ذراعى.
ولكن بعد عامين مات أبى وتوزعت ثروتة عليا انا وامى واختى وعمتى حجبت من الميراث. وبعد أن أصبح لدى المال توجهت لدكتور ومحامى لمساعدتى في عملية تحويل جنسى من بنت لولد.
وكان دور المحامى التوجة بأوراق معتمدة من لجنة طبية تفيد اننى مضطربة الهوية ولابد من اجراء عملية (عبور جنسى) وتقدم الأوراق لاخذ الموافقة من الجهات المعنية. واخرهم الداخلية لتعديل النوع في البطاقة والأوراق الخاصة بى.
تحولت من انثى لذكر وعاشرت امى واختى
أما الدكتور فقد وضع لى برنامج من ثلاث مراحل الأولى عبارة عن علاج هرمونى وتأهيلى. اى اعطائى هرمونات ذكورة وتأهيلى نفسياً. والمرحلة الثانية اجراء عملية التحويل والتي تسمى (Phalloplasty) ويتم فيها إزالة الصدرر والجهاز التناسلى للانثى. وعمل شق فوق الفتحة التناسلية الأساسية. وإيصال القضيب الجديد المحتوي على أعصاب وعضلات مع الأعصاب بهذا الشق لكي يبقى حياً ويصله الدم تماماً كالقضيب الطبيعي، وإعطاء فرصة للقضيب حتى يتقبل الأوعية الدموية. ولذلك ظللت مدة يومين في السرير دون حركة. ولمدة سبعة أيام اتبول من خلال (قسطرة الحالب).
تحولت من انثى لذكر وعاشرت امى واختى
والمرحلة الثالثة والأخيرة كانت بعد حوالى ستة أشهر. حيث تم اجراء جراحة لاطالة مجرى البول ليخرج من القضيب الذى تم تركيبة. وتركيب خصيتين من السيلكون. وبذلك اصبح لدى عضو ذكرى كامل متصل بالاوعية الدموية والاعصاب ويمكنة الانتصاب.
تحولت من انثى لذكر
وبعد هذه المعاناة التي استمرت عامين كاملين تحولت من (رازان) الى (رامز). ولكن كان هناك مشكلة أخرى وهى انة يتوجب عليا انا وأمى ترك شقتنا والانتقال لمكان إقامة جديد لتفادى نظرات ومعاكسات اهل المنطقة. فحينما كنت فتاة كنت جميلة الشكل. وبعد ان تحولت لم يتغير شكل وجهى فقط قصت شعرى. ولكن ظل شكلى وجهى جميل. وكان هذا سبب معاكستى من الشباب ومن البنات. مع أن هرمونات الذكورة التي تناولتها أدت لظهور شعر عند الشنب والذقن. ونتيجة لهذة المضايقات لى من الشباب والجيران وحتى البنات….. أضطررت امى لتقديم طلب للمصلحة التي تعمل بها تطلب نقلها لمدينة أخرى وتم نقلها لمدينة الاسماعيلية. بالتالى فشل مشروع زواجها من الأستاذ (فخرى) مديرها في فرع القاهرة الذى تركتة.
فأمى لاتزال جميلة وعمرها لم يتعدى الأربعين. تزوجت ابى في سن صغير. وكان ابى اكبر منها ولكن كان غنى وصاحب أملاك وزوج لا يمكن رفضة. وبعد موتة بعام تقدم الأستاذ (فخرى) وطلب الزواج منها. ولكنها ضحت من أجلى وطلبت النقل. وبالفعل انتقلت انا وهى للاسماعيلية (لان اختى متجوزة وعايشة في الواحات). وبدأنا حياة جديدة. وتخلصت من مضايقات الأصدقاء والجيران في مدينة القاهرة اللى كنت عايش فيها.
ولكن لم اتخلص من مضايقات أمى. فقد كانت تتهمنى بأنى السبب في عدم إتمام زواجها. وتتهمنى بالسفة والهبل وانى صرفت ميراثى على عملية جراحية فاشلة. لا منى فضلت بنت ولا حصلت ابقى راجل. مع انها عارفة انى فعلاً بقيت راجل. لانها كانت معاية قبل اجراء جراحة تركيب العضو الذكرى. حتى عندما سألنى الطبيب عن حجم القضيب الذى أريدة. هي اللى ردت علية وقالتلة (ابوة كان عضوة الذكرى كبير. وهو كمان لازم يكون مثلة).
تحولت من انثى لذكر وعاشرت امى واختى
وبعد إتمام العملية وتصحيح مسار التبول وتركيب الخصيتين وأصبحت استطيع استعمال قضيبى في التبول واصبح فى امكانى ممارسة الجنس. بدأت مضايقات امى وطلبها رؤية قضيبى لتطمئن عليا وتتأكد ان العملية تمت بنجاح وان المبالغ الكبيرة التي تم دفعها لم تذهب هباء.
كنت مضطر ان اخلع ملابس واقف امامها عارياً لترى جسمى كاملاً وتتأكد انة تم إزالة النهدين بل ويوجد شعر خفيف في صدرى. وانة تم زرع قضيب كبير مثل قضيب أبى. وكنت انظر اليها وهى تنظر على جسدى وحين نظرت لقضيبى قالت بدهشة (دة انت بقيت راجل وسيدى الرجالة). واعتقدت ان الامر انتهى عند هذا الحد.
لكن تفاجأت بحاجات مكنتش متوقعها. مثل تغير نمط ملابسها في البيت. وأصبحت ترتدى قمصان نوم مثيرة. وتتعمد الخروج من الحمام شبة عارية لاترتدى سوى فوطة تستر مساحة صغيرة من جسمها. وكانت تدعونى لمشاركتها السرير بحجة انها لسة مش متعودة على منزلنا الجديد وحاسة بالخوف.
الحقيقة كنت بالفعل بدأت أشعر بالاثارة من رؤيتها. وكمان كان نفسى اجرب ممارسة الجنس. لذلك بدأت اعاكسها واشوف رد فعلها. ولما لقيت انها مستجيبة خاصة لما قلت لها (وبعدين معاكى ياكوكى انتى مش عاملة حساب انى راجل معاكى وممكن اعصابى تفلت واغتصبك).
ضحكت وقالت (بلا خيبة .. دة انا بتحايل عليك تنام معاية علشان خايفة انام لوحدى وانت مش معبرنى .. تعالى وورينى هتعمل أية ؟). طبعاً كدة بقت الأمور واضحة. خصوصاً لما وعدتها انى الليلة دة هنام معها. ضحكت وقالتلى (يعنى أحضر نفسى للاغتصـّ,ـِاب)
تحولت من انثى لذكر وعاشرت امى واختى
انا كمان كنت تعبان ونفسى اجرب ممارسة الجنس كراجل وانفذ بشكل عملى الأفلام اللى بتفرج عليها بقالى اربع شهور. وبالليل اخدت حمام ودخلت عليها الاوضة. كانت نايمة على السرير على بطنها وبتقراء في كتاب. نمت عليها وقلتلها في ودنها (هو احنا هنقضى الليل في القراءة ؟). ضحكت وقالتلى ملعون أبو القراءة انا عايزة اطمن على رامز حبيبى قوم طفى النور وتعالى.
قومت اطفى النور لاحظت انها كمان قامت وبتقلع قميص نومها. طفيت النور وقلعت البيجاما. وقعدت جنبها على السرير. وحضنتها وقلت لها في ودنها. ان دة اول مرة امارس فيها الجنس وحاسس انى متوتر شوية خصوصاً انهم بيقولوا ان الراجل بيحس بتوتر لما يمارس الجنس مع ست جميلة.
في اللحظة دة قالتلى انا عارفة انها اول مرة وعلشان كدة انا هساعدك. ولقيتها مسكت قضيبى وقعدت تدلكة بأيدها. وانا قعدت ابوسها من خدودها وشفايفها واعض فيهم. ولانى كنت معجب جدا بصدرها. لقيت نفسى غصب عنى بامسكة بأيدى واقبلة والحس الحلمة بالسانى وأرضع منها بشفيفى زى ماكنت بشوف في الأفلام .
تحولت من انثى لذكر وعاشرت امى واختى
حسيت بسعادة كبيرة وبثقة في نفسى لما لقيت قضيبى انتصب وكان لأول مرة ينتصب بالشكل الكبير دة. وتقريبا امى نفسها مكنتشى مصدقة انة كبير وصلب كدة. لانى لقيتها نزلت بوجهها وحطيتة بين شفايفها وقعدت تلحس فية. كان شعور رائع جدا لأول مرة اشعر بية. كمان حسيت امى بدأ جسمها ينتفض ويهتز ولقيتها فجأة تركتنى ونامت على ظهرها وشدتنى. عرفت انها عيزانى اركب فوقها.
ركبت فوقها وهى كانت لاتزال ماسكة قضيبى وكانها خايفة انة يضيع منها. وبسرعة لقيتها ادخلتة في فرجها. وطبعا بحكم انى كنت بنت عرفت انها جابت شهوتها ونزلت مائها لان فرجها كان رطب ومبلل. ولأول مرة اجرب شعور دخول وخروج قضيبى في فرج امراءة. كنت حاسس بسعادة غير عادية. خصوصاً انى حسيت انها قذفت مرة أخرى اثناء دخولى وإخراج قضيبى.
لكن حسيت انها خلاص تعبت. فأضطريت اخرج قضيبى مع انة كان لسة منتصب. بس انا عارف ان مش هيحصل قذف علشان يرتخى بعدها والدكتور فهمنى كدة وقالى انة هيفضل منتصب طول ما إشارات المخ بتقول انك حاسس بأثارة وشهوة. ولما تهدأ يحصل الارتخاء.
تحولت من انثى لذكر وعاشرت امى واختى
كان احساسى رائع وانا شايف أمى نايمة مسترخية ولما نمت جنبها حصنتنى. وانا كمان حضنتها وفضلت ابوس فيها. وللمرة التانية لقتنى غصب عنى برضع من صدرها وبلعب بأصابعى في فرجها. ولقيتها هي كمان بتلقائية بتمسك قضيبى وبتدلك فية طبعاً كان مرتخى تماماً. لكن بمجرد ما بدأت تدلكة بدأ يستجيب. لكن تركتة بسرعة وقالتلى انا مش مستحملة اهدى شوية عليا يا رامز انا مش قدك. ولقيتها نامت على وشها وراحت فى النوم.
الليلة دة غيرتنى. بقيت بحب ممارسة الجنـّ,ـِس. وعندى ثقة في نفسى. وبقيت بتفرج على أفلام واقراء علشان اعرف امارس الجنـّ,ـِس بشكل كويس وكنت كل ليلة أجرب في أمى. وهى كانت مستمتعة جداً. واصبحت تعتبرنى جوزها مش ابنها. لدرجة انها اشترت قمصان نوم وبيبى دول. علشان تلبسهم لى في البيت.
واستمر الحال لحد ماحصلت كارثة لم أكن اتوقعها …..
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو