أُعَاشَـ,ـّرُ زوجتى واسّـ,ـّتمتِعّ بأمها .. هذا عنوان واحدة من القصص التي كتبها احدهم على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.
واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.
اشرت في الجزء الأول بعنوان (تزوجتها واكتشفت انى أعاشر امها) أننى كنت معتاد ممارسة الجنـ,ـّس مع خطيبتى. وكنت مستمتع معها ومكتفى بها. ولكن للاسف كان الامر مكلف لانى كنت أضطر لحجز شالية فى بورتوا السخنة وتحمل مصاريف كبيرة…. ولكن بالصدفة كنت فى رحلة مع اصدقائى للاسكندرية وتعرفت على (مدام روجينا). وتطورت علاقتنا واصبحنا نمارس الجنـ,ـّس سوياً. ونلتقى فى شقتها. يعنى أصبحت أستمتع بممارسة الجنس من غير ما اصرف مليم…. لكن فى السنة الأخيرة من الكلية بعدت عن روجينا وركزت في امتحاناتى وتجهيز شقتى والتحضير للزواج.
وفاجأتنى خطيبتى قبل الفرح باسبوعين بخبر حلو وهو ان امها ستحضر فرحنا. مع انها منفصلة عن ابوها من حوالى سنتين اى من قبل خطوبتنا. وسأراها لاول مرة… وبعد أريعة ايام كانت المفاجأة الاكبر حين ابلغتنى خطيبتى ان فرحنا هيبقى فرحين. لان هى وخالها صالحوا ابوها وامها. وان المأذون اللى حجزنا عندة علشان يكتب عقد قراننا. خالها راح لة بالامس واتفق معاة يعقد فى نفس اليوم عقد زواج امها وابيها اللى كانوا منفصلين من 3 سنوات.
اعاشر زوجتى واستمتع بأمها
وجاء اليوم الموعد اللى هنروح فية للمأذون وكنا متفقين نلتقى جميعاً فى مكتبة. وذهبت انا وابى وامى. وحضرت خطيبتى وابوها وعمها وخالها وكانت المفاجأة التى أشبة بفيلم هندى .. أن امها. هى مدام روجينا اللى أتعرفت عليها بالاسكندرية واللى كنت امارس معها الجـ,ـّنس على مدار 9 شهور.
وفى اللحظة دة بس عرفت السبب فى أنى لماشفت مدام روجينا كنت حاسس انى اعرفها. لان فية شبة كبير بينها وبين خطيبتى بس وقتها مقدرتش اربط بينهم لانى لم أتخيل انها ممكن تكون أمها.
لم استطيع ان انطق بكلمة وهي ايضاً كانت صامتة ولكن كنت حاسس انها كانت تنظر لى. وفى اليوم التالى تفاجأت بها تتصل رغم انى غيرت رقم تليفونى ولكن عرفت انها اخذت الرقم الجديد من خطيبتى. وطلبت انها تقابلنى.
وبالفعل التقيت بها في كافيتريا. وقالتلى ان جوازك من بركسام مينفعش وباطل. لانك مارست الجنـ,ـّس معاية. وبكدة أصبحت بركسام لاتجوز لك. وانا ايضاً اخبرتها بكل صراحة اننى وبركسام نعتبر متزوجين من قبل حتى ما نعقد القران عند المأذذون. لاننا كنا نمارس الجنـ,ـّس وتقريباً فقدت عذريتها.
قالتلى يادى المصيبة انت كدة نمت مع البنت وامها دة كارثة. قلت لها ولا كارثة ولا غيرة هو انا كنت اعرف انك أمها. انسى يا روجينا اللى حصل وخلينا نبدأ من جديد.
اعاشر زوجتى واستمتع بأمها
وفعلاً بعد أسبوع تم الفرح وسافرنا لقضاء أسبوعين في فندق (سى جل) فى الغردقة. وللاسف فى اول يوم حصل موقف مش ظريف بالمرة. وهو ان فى ليلة الدخلة لم استطيع فض غشاء بكارة بركسام. ووقتها تذكرت كلام الدكتورة ان غشائها من النوع المطاط الذى لا يتم فضة بسهولة. وطبعاً مكنشى ينفع انى فى ليلة الدخلة اخد العروسة لدكتورة امراض نساء. ومكنشى امامى غير انى ادخل قضـ,ـّيبى فى فرجـ,ـّها وادفعة بقوة لاتمكن من فض الغشاء. او اتمم هذا الامر بأصابعى. ولكن كنت خايف انى اسبب لها ألم لانها رقيقة جداً ولا تحتمل هذا العنف.
ولكن قررت ان احاول مرة ثانية لانها بدأت تشعر بالتوتر. فبدأت احضنها واقبلها من شفتيها ومن رقبتها واذنيها لانى اعرف انها تثار من تقبيل اذنيها. وكنت بيدى ادلك نهـ,ـّديها واقبلهم. وحين وجدت انها بدأت تشعر بالاثارة بدأت ادخل اصبعى فى فرجـ,ـّها محاولاً فض غشائها. ولكن فى هذة اللحظة وجدتها تمسك بيديها قضـ,ـّيبى وعرفت انها اشارة بانها بلغت قمة شـ,ـّهوتها ولم تعد قادرة وتريدنى ادخال قضـ,ـّيبى الذى كان هو الاخر بلغ اقصى مراحل الانتصاب.
نمت فوقها وساعدتنى فى ادخال قضـ,ـّيبى وكان هذا دليل على انها فى قمة شـ,ـّهوتها. وبدأت ادخلى قضـ,ـّيبى واخرجة. ولكن بقوة كبيرة. والغريب انها لم تحاول ايقافى بل وجدتها تضمنى بيديها وكانها تريدنى ادخلة اكثر وبشكل اقوى. بل وسمعتها تقول (آآآة يا باسم .. انا بحبك قوى). ادركت انها مبسوطة. وشعرت بتدفق مائها وانا ايضاً قذفت مائى. وحين قمت من فوقها وجدت على فخذيها قطرات وردية اللون وادركت انة تم بنجاح فض غشاء بكارتها.
اعاشر زوجتى واستمتع بأمها
توالت ممارستى للجنـ,ـّس مع بركسام بشكل يومى. وفى كل مرة غصب عنى أقارن بينها وبين امها. واكتشفت ان بركسام ليس لديها ميول ماسوشية مثل امها. وتبذل جهد كبير لاجل امتاعى واسعادى. لكن للاسف كنت اشعر ان امها كانت ممتعة اكثر منها وجايز دة لان خبرة بركسام قليلة.
عدنا للقاهرة وعرفنا ان ابوها وامها بيصيفوا فى الاسكندرية. حتى انها قالت لى (يظهر بابا وماما بيقلدونا وراحوا يعملوا شهر عسل). لكن لما رجعوا ورحنا نزورهم عرفنا ان الامور بينهم مش على مايرام. وكمان لاحظت ان روجينا لاتزال واخدة موقف منى وتتجنب الحديث معى او النظر لى.
وكمان كانت لما تيجى لزيارة بركسام كانت تمشى قبل رجوعى من الشغل. وعرفت انها بتسأل بركسام عن كل حاجة .. هل هى مبسوطة .. هل أقوم بواجباتى الزوجية وهتفرح قريبا بحملها. وانا كمان قلت لبركسام طالما هى بتعرف كل حاجة انا كمان عايز اعرف هى اطلقت من ابوكى لية ورجعت لة تانى لية ؟؟.
قالت ان الطلاق بسبب ان بابا دايماً مشغول عنها ومشاكل تانية ووصل الامر للطلاق. ورجعت تانى لانها لما انفصلت كانت متوقعة تلاقى شغل وللاسف لم تجد عمل وحتى الشقة اللى ورثتها هى واختها ايجارها مش كفاية وعلشان كدة رجعت لبابا. بس واضح ان المشاكل رجعت تانى وربنا يستر.
اعاشر زوجتى واستمتع بأمها
بعد شهرين بدأت تظهر علامات الحمل على بركسام. غثيان وشعور بالتعب والارهاق وانتفاخ الثدى وكثرة الرغبة فى التبول. وطلبت انها تقعد يومين عند امها. وانا وافقت. وفى اول جمعة بعد ذهاب بركسام لامها دق الباب صباحاً وطبعاً كنت موجود لانة يوم أجازة. وفتحت وجدت روجينا ام بركسام. ولما سألتها عن بركسام قالت (بركسام بخيرة بس قلقانة عليك علشان انت لوحدك وطلبت منى اجيبلك الحاجات دة علشان تاكل واشوف لو الشقة ناقصها حاجة. وسكتت شوية وقالتلى (واضح انك مكنتش عايز تشوفنى). قلت لها ابداً بس حاسس انك واخدة موقف منى.
ضحكت وقالتلى (ولا موقف ولا نيلة. انا الهم اللى أنا فية مخلينى مش حاسة بنفسى) وفجأة بدأت تبكى … وعرفت ان فية مشاكل بينها وبين الدكتور نشأت ابو بركسام. كان الموقف دة بداية المصالحة بينى وبينها. وبداية لترددها على شقتنا. بحجة احضار طعام وبحجة تنظيف الشقة. وبدأ يبقى فية كلام وحديث عن الذكريات.
وفى يوم رجعت من الشغل بدرى وكانت هى نظفت الشقة ودخلت تاخد حمام. ومتعرفش انى رجعت وطالعة من الحمام عريانة واتفاجأت انى قاعد فى الصالة. اتلخبطت وحاولت تجرى تدخل فى اقرب اوضة وكانت غرفة النوم. ولقيتنى بدخل وراها وبقولها (مالك ياروجى انتى مكسوفة منى) حضنتها وهى كانت صامتة ومتخشبة وكانها تمثال ثلج.
اعاشر زوجتى واستمتع بأمها
انتهزت الفرصة وبدأت ابوسها وشددت الفوطة اللى حطها على صدرها. وبدأت اعض بشفيفى نهـ,ـّديها. واضرب بيدى ضربات خفيفة على مؤخـ,ـّرتها. وهى واقفة مستسلمة تماماً. لم تفوق الا حين امسكت فرجـ,ـّها وهمست فى اذنها قائلاً. (اتجوزت بس عمرى ما نسيت شـ,ـّرموطى روجى).
هنا اتكلمت وقالت (لية ما انت معاك حتة منى). قلت لها صحيح هى حتة منك بس انا عايزك كلك. ورجعت تانى احضنها بعنف واقبلها بقوة وبعدت عنها لاخلع ملابس. وكانت واقفة مش عارف اخلع البنطلون لان قضـ,ـّيبى كان منتصب بشكل كبير ومخلينى مش عارف اقلع البنطلون. لقيتها قربت وادخلت يدها فى بنطلونى وامسكت قضـ,ـّيبى وبدأت تساعدنى فى خلع البنطلوت.
تركت لها مهمة اخراج قضـ,ـّيبى وتسليكة من البنطلون ومن البوكسر وانشغلت بالرضاعة من حلمـ,ـّاتها وعض نهـ,ـّديها ومداعبة فرجـ,ـّها بيدى. ومن حين لاخر اضمها لصدرى واحاوطها بيدى واضربها على مؤخـ,ـّرتها افتح شقى مؤخـ,ـّرتها وادخل اصابعى. وبدأت تشعر بالاثارة وبدأت أشعر بأهتزاز جسمها ونزول مائها. سحبتها الى السرير واستلقيت على ظهرى واجلستها فوقى. وعدلت هى وضعها ووضعت قضـ,ـّيبى فى فـ,ـّرجها وبدأت ترفع جسمها وتنزلة بقوة حتى ان شعرت ان قضـ,ـّيبى سيخترقها ويخرج من ظهرها.
اعاشر زوجتى واستمتع بأمها
ومسحت العرق من جبينها. ونامت بجوارى. وبدأت تتحدث … قالت …. قابلتك فى الاسكندرية وحبيتك رغم فرق السن وسلمتك نفسى وخليتك رجلى وفجأة هربت وسبتنى. واضطريت ارجع لنشأت علشان اكون جنب بنتى فى فرحها. وعلشان زهقت من القاعدة عند اختى من غير شغل. واتفاجأت ان حضرتك العريس واتفاجأت كمان ان نشأت ابوها مبقاش زى الاول ومبقاش يقدر على اعطائى حقوقى الزوجية. وانا ست وليا مشاعر ومعرفشى لية الفترة دة بالذات حاسة انى تعبانة ومش قادرة اتحمل. وبدأت تبكى .. لكن دة كان أخر بكاء. لان بعد كدة اتحلت مشكلتها وبقيت انا راجلها وراجل بنتها. واصبحت مستمتع بمعاشـ,ـّرة روجينا وبنتها.
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو