
كانت بداية أجازة نهاية العام والتي غادرت فيها مرحلة الابتدائية. وسأتوجة للدراسة الإعدادية. وبمعنى أصح سأنتهى من مرحلة الطفولة وأبدأ في مرحلة المراهقة والنضح. لذلك كانت هدية نجاحى الموبيل الذى حلمت بة وظللت أطالب بة ووعدونى بة عند نجاحى. والذى تمكنت في خلالة عمل حساب فيس بوك والدخول لعالم الانترنت. والاطلاع على موضوعات وحكايات لم اكن اجراء على التحدث او حتى الاستماع اليها. فقد كان الحديث في الأمور العاطفية والجنسية خط أحمر لأ أستطيع تجاوزة. ولكن من خلال الانترنت لاقيود ولا خطوط حمراء. واستطيع الاطلاع على كافة الموضوعات. وفى يوم قراءات مقال مقزز عنوانة (حفل عشاء على طبق أعضاء تناسلية ذكورية). عاشقة قضيب الرجال
المقال يتحدث عن قصة حقيقية لشاب ينفر من العلاقات الجنسية. ولهذا قرر بتر قضيبة. ولكن بدل من التخلص منة قرر تتبيلة وطهية وتقديمة وجبة في حفل أقامة.
كان الموضوع صادم. وبقدر ما أصابنى بشمئزاز وغثيان. أصابنى أيضاً بنوبة فوقان. وبعيداً عن الكلمات المهذبة فالحديث عن (زب) الرجل خلق لدى شغف للتعرف علية ورؤيتة. وبالبحث عن الانترنت وجدت العديد من الموضوع والالف من الصور والفيديوهات. ومن هنا بدأت مأساتى فقد أدمنت رؤية الأفلام الإباحية. وخصوصاً رؤية زب الرجال. حتى أننى كنت كل ليلة أحلم بأحلام جنسية أتصور فيها أننى أغتصب من مجموعة من الرجال. بعضهم يتناوبون في أدخال زبهم في كُسى وفى مؤخرتى. وبعضهم يتناوبون على أدخال قضيبهم في فمى. واستيقظت وأنا غارقة في ماء شهوتى.
أصبحت عاشقة لزب الرجال وأدمن مشاهدتها. ولكن للأسف في خلال الصور على الانترنت. وتمنيت أن أرى زب رجل في الحقيقة والمسة بيدى واتحسسة لأشعر بمدى قوة انتصابة التي يتحدثون عنها. وعن العروق النافرة حولة. واحمل بكف يدى خصيتية المتدلياتان. وأجرب أذا كنت سأحتمل أن أضع رأسة المدبب في فمى. وبماذا سأشعر أذا فعلت هذا؟؟
كان مجرد تفكيرى هذا يجعلنى أشعر بالاثارة. ويجعل دقات قلبى تزيد وأشعر بنبض وأكلان في كُسى. وحلمات صدرى الصغير تنتصب حتى أنها تبدوا نافرة وأضحة تحت ملابسى.

ظللت أعانى من الأرق والأحلام ليالى طويلة. وأصبحت حين أسير في الشارع لا أنظر لوجوة الرجال بين أنظر بين ساقيهم وأتخيل كيف يكون شكل زبهم. ورأيت في الافلام النساء يستخدمون زب صناعى أو عصى تشبة زب الرجل ويدلكون بها كُسهم. فقررت فعل ذلك مستخدمة قلم فلوماستر أصفر اللون طخين .وأمررة بحذر بين شفرى كُسى. كما يفعلون في الافلام لأتعرف على هذه المتعة.

وبدأت تمريرة بين شفرى بهدواء وحذر. وبدأت أتفاعل شيئً فشيئ. ولكن لم يكن القلم كافى فبدأت أدلك كُسى بأصبح يدى. ببطئ تم تزايدت وتيرة الدعك وتزايدت معة دقات قلبى وسخونة جسمى حتى أننى شهقت وصرخت حين أرتعش جسمى وأنتفض وشعرت بماء شهوتى يتدفق داخل مهبلى. كان شعور أول مرة في حياتى أعيشة. شعور رائع شعرت بعدة براحة وأسترخاء غير عادى. وأستمتعت بنوم عميق هادئ.

وتأكدت أن قضيب الرجل مصدر سعادة لأى امرأة او بنت. وأصبحت مدمنة رؤية قضيب الرجال وأتمنى لو يمشى الرجال عراة عارضين قضيبهم ليستمتع النساء برؤيتها. ولم يعد يسلم رجل من نظراتى الى منطقة زبة. ولم يسلم أبى وأخى من شرة نظراتى. خصوصاً أخى الذى كنت انتظر لحظة استيقاظة من النوم لأرى قضيبة المنتصب والذى يتسبب في أنتفاخ بنطلون بيجامتة. بل وكنت اتعمد ان أدخل غرفتة لايقاظة. وكان في البداية يشعر بالخجل.

ولكن لأحظت أنة لم يعد يبالى. بل بدأ يتعمد أبرازة. والأكثر أنة بدأ يتحرش بى. كنت في غاية السعادة وفى غاية الحذر والكسوف ولأعرف كيف اعطية أشارة الموافقة.
وكانت ابسطة وأسهل وسيلة هي أن أمنحة أنا الأخرى ما يزيد أشعال نار شهوتة. بالكشف عن بعض مفاتنى. متمثلة في بزازى الصغيرة الواعدة. التي رأها حين انحنيت لأخذ ملاية السريرة من خلال فتحة الصدر الواسعة لفستانى القصير. الذى كشف ايضاً أردافى المتلئة المثيرة حين وقفت بركبتى فوق السرير لفرش الملاية.

وتكرر الامر ولم يعد أخى يحتمل. وفى يوم كنت أرتدى فستان أحمر قصير علية صورة من الخلف على المؤخرة ومن الامام على الصدر. فتفاجأت بة يضربنى على موخرتى. بحجة أن الصورة اللى على الفستان شتمتة. وقبل أن أرد دفعنى على السرير ونام فوقى بحجة أنة يصارعنى. ابديت تقبلى لهزارة وفشخت ساقى لاعطى مساحة لزبة المنتصب أن يمر خلالهم.
شعرت بطول زبة وسخونتة وهو بين فخذى. ورغم شعورى بالمتعة الا انى غصب عنى أنتفضت وبعدتة عنى وحين وقفنا نظرت الى بنطلونة وكان منتفخ بشكل غير عادى. وخرجت مسرعة من الغرفة وأنا أظهر أننى غاضبة. وكان هو يشعر بالكسوف والارتباك. فجريت الى غرفتى وأستلقيت على سريرى وأنا جسدى ينتفض.

كنت أتمنى أن أستسلم لة وأن أرى زبة.. ولكن شعرت بالخجل. وبعد دقيقتين وجدتة يدخل غرفتنى وجلس بجوار سريرى يعتذر ويقبلنى من خدى ورأسى. وقال لى أننى جميلة وهو لم يستطيع مقاومتى. فقلت لة أننا أخوات. فقال وأية المشكلة مهو الاخوات كانوا زمان بيحبوا بعض ويتجوزا بعض. هو مش (قابيل وهابيل) اتجوزا اخواتهم و(توت عنخ امون) اتجوز اختة (عنخ أسن أمون).

عملت نفسى هبلة وقلت لة : يعنى انت بتحبنى وعايز تتجوزنى. بس بشرط تفسحنى وتجيبلى اللى عايزاة. فرح وقالى موافق بس الجواز دة يبقى بينى وبينك محدش يعرف عنة حاجة. وتعملى كل اللى أقولك علية.
وكملت تمثيلية الهبل ووافقت. وسيبتة يبوسنى. وكان أول أنسان يبوسنى من شفايفى. وفجأة مد ايدة مسك صدرى وقالى حلوة الرسم اللى على فستانك دة بس آية رئيك تقلعى فستانك وأنا كمان أقلع هدومى مش أحنا متجوزين.

من غير تردد قلعت فستانى علشان هو كمان يقلع هدومة وأشوف زبة. وقفت أمامة عارية تماماً. وهوكمان قلع بنطلونة والحقيقة اتصدمت لما شفت زبة. لأنة كان أكبر مما كنت متخيلة واكبر من الحجم اللى كنت بشوفية لما بيكون صاحى من النوم.
حضنى. وكانت أول مرة حد يحضنى وأحنا الاتنين عريانين. شعور رائع وجميل. حسيت بسخونة جسمة اللى اشعلت نار جسمى وخلت حلمات صدرى تقف. وهو لاحظ كدة وبدأ يرضع منها. ويحسس بايدة الدافئة على مؤخرتى.
وبعدين طلب منى انام على ظهرى على السرير. وقعد بين فخادى يلحس في كُسى. كان حركة مفاجأة وقاتلة. خلتنى مش قادرة استحمل وغصب عنى قلت أة. وخلال ثوانى حسيت بنزول ماء شهوتى. حاولت اضم رجلى علشان ميقرفش من الافرازات.لكن لقيتة فتح رجلى وقعد يكمل لحمس في شفرى كُسى وكمان يدخل لسانة يلحس داخلة ومش همة الافرازات اللى نزلت فى كُسى. كنت حاسة انى مستمتعة بشكل غير عادى متعة اكبر بكثير من متعتى وأنا بدعك كُسى بأصابعى أو بالقلم.
وكانت المتعة الأكبر لما بدأ يدعك بزبة شفرى كُسى. ويدخلة شوبة صغيرة … بس أنا خفت أحسن يندمج وبدخل زبة كلة ويفض بكارتى. فسارعت بمسك زبة بيدى وقعدت أنا اللى أمررة على كُسى لأكون متحكمة. الى وصلت لمرحلة من الاثارة جعلت جسمى ينتفض. وكأن أصابتنى تشنجات أو كأننى سمكة تشوى على صفيح ساخن
لم أكن قادرة على تمالك أعصابى. ويبدوا أن أخى هو الأخر أصابتة صدمة من رؤيتى بهذا الحال وابتعد عنى. بدأت أهدأ وهو لايزال واقف أمامى وزبة متدلى ولكن فقد انتصابة. وبتلقائية ودون تفكير وجدتنى أمسك زبة بيدى وأضعة في فمى والحسة وكأنى أستمتع بالحس بولة آيس كريم شهية.
حققت حلمى في مسك زب حقيقى وتذوقت طعمة حين لحستة. وأدركت المرأة حين تلحس زب رجل لأتشعر بالمتعة انما الرجل هو الذى يشعر بمتعة أولاً : متعة النظر للمرأة وهى جالسة بين ساقية تلعق زبة. ثانياً : مستمتع بشعور الدفئ والحس الذى يشبة متعة دخول وخروج زبة في كُس المرأة. وهذا ماجعل زب أخى بنتصب مرة ثانية وبقذف مائة.
كان أخى يقف مذهول من رؤيتى وأنا الحس زبة وكأنة يتسأل من اين عرفت هذا. فسارعت بترك زبة وقلت لة (هو انا عملت حاجة غلط. مش انت قلت لى اعملى زى ما أنا عملت؟؟؟). ابتسم وطبطب على رأسى دون أن يتكلم ففي هذه اللحظة كان زبة يقذف منى شهوتة.
كان هذا اليوم هو بداية متعتى وعشقى لزب أخى. الذى ظل يمتعنى ليالى طويلة. ولكن أكتشفت أن المرأة تمتع الرجل بكُسين. كُسها الحقيقى الذى بين ساقيها. وفمها الذى تحولة الى كُس ثانى تلحس بة زب رجلها وحبيبها لتعطية متعة أضافية. فى حين أن الرجل لايمتع المرأة سوى بزب واحد لايملك غيرة. ولهذا كنت أشعر أننى محتاجة للاستمتاع بزب آخر غير زب أخى.

اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة
تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها
تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية
شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق
عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو