
الكل بيقولى عيونك حلوة زى عيون أمك وجدتك … ومن جدتى .. تبدأ قصتى … جدتى خلفت أمى وهى عندها 17 سنة .. وبعدها خلفت بنت وولدين … اصغرهم (ضياء) خلفتة وهى عندها 36 سنة وبعدها بسنة مات جدى وهى حصلتة لان جالها (المرض الوحش).
في الوقت دة كانت أمى عندها 21 سنة ولسة متجوزتش لان كان عندها مشكلة وهى ان اللى يتجوزها لازم يوافق على أن (ضياء) يعيش معاهم. لان وقتها كان عمرة سنتين وهى اللى بتراعية. وعلشان كدة وافقت على الجواز من ابويا اللى كان أكبر منها بـ15 سنة.
بس كان ميسور الحال وموافق على ان (ضياء) يعيش معاهم ويتحمل مصاريفة.
وبعد سنة ولدتنى أمى. ومن وقتها لحد ما بلغت سن 10 سنوات وتظهر ملامح انوثتى. وأنا فاكرة أن (ضياء) أخويا. لكن لما بدأ صدرى يكبر وأدخل في مرحلة البلوغ عرفونى انة خالى علشان أخد بالى. وكمان أبطل أقول (يا واد ياضياء). وأحترمة شوية. الحقيقة لما عرفت أنة مش أخويا فرحت جداً. لان وقتها كنت في سن المراهقة وبدأت بزازى تكبر وتكبر معها أحلامى في أنى أعيش قصة حب وأحب وأتحب.

ومحتاجة يكون في حياتى ولد. و(ضياء) كان صحباتى البنات عينهم منة. وكنت أنا رامية عينى على الواد (تامر النبراوى) بس البنت (ندى) سبقتنى وعلقتة. والواد (صافى الناجولى) بيمشى مع (عبير) بنت عمة. ومكنتش لاقية حد ارمى الهلب علية. علشان كدة فرحت وقولت طالما (ضياء) مبقاش أخويا. يبقى ينفع يبقى الواد بتاعى. وأضمن اننا لما نكبر يتجوزنى. مكنتش أعرف أن ميجوزشى ليا ولا أنا أجوز لة.
موضوع الحرمانية دة عرفت بعد سنتين. بعد ما كان الفاس وقعت فى الراس. وبقى بينا كلام ونظرات وبعد ماقلى عيونك حلوة وقعد يتغزل فية. وكانت البداية أنة باسنى من عنيا. وبعدها باسنى من شفايفى ولما زعلت صالحنى بباكو لبان. وبعدها جابلى شريط اغانى حب. كنا نسمعوة ونقعد نبوس ونحضن ونحسس على بعض. وكمان أتفقنا على الجواز لما نكبر.

لكن لما عرفنا ان الخال مينفعش يتجوز بنت أختة. بعدنا فترة طويلة.. لكن الأيام كانت أجبرتنا نقرب من بعض لانة سقط سنين في المدرسة. وانا حصلتة في الدراسة وبقينا أحنا الاثنين في ثانوية مع بعض. وكنا بنروح المراجعات سوا ونسهر بالليل نذاكر سوا. والحقيقة مكناش بنروج مراجعات. كنا بنزوغ ونروح كافيتريات وسينمات. وبالليل بنقعد نتكلم وطبعاً .. الليل جلاب الخطايا…
وفى ليلة بدأ يسترجع ذكريات زمان واللى كان بيحصل بينا. وبرضوا كانت البداية انة قرب وقالى عنيكى حلوة يابنت يا (هدير) وطبع نفس البوسة بتاعة زمان وبعدها بوس من الشفايف والخدود … وبدأ يهيبج وزبة يقف. ولقيتة مسك ايدى وحطها في الأول على زية. وبعد كدة دخلها جوة البنطلون وأجبرنى أمسك زبة.

مكنتش حاسة بنفسى ولما انتبهت لقيتة مدخل هو كمان ايدة تحت فستانى وتحت الكلوت وماسك عفتى .. يعنى ماسك كُسى وانا ماسكة زبة. بعدت ايدى بسرعة وحاولت أبعدة عنى. بس مقدرتش. حاولت أجرى على الباب. سبقنى وقفل الباب بالترباس. خفت اعمل دوشة وحركة واصحيهم في البيت تبقى فضيحة.

استسلمت لة لما شلنى ونيمنى على السرير. ونام فوقى وقعد يبوسنى وبالصدفة يومها كنت لابس فستان قصير. قدر يرفعة بسهولة. وقعد يحسس على بزازى وبطنى ويشد الكلوت ويدخل أيدة !!! حسيت روحى بتتسحب ومش قادرة أقاوم بجد. ومكنتش قادرة حتى افتح عينى بس حاسة بيبوسنى وايدة بتلمس كل حتة في جسمى. وشوية يلحس بزازى ويرضع منهم. وشوية يلحس كُسى. حسيت برعشة وكانى لمؤخذة هتبول على روحى. بس شديت نفسى وعرفت انى جبت لبنى شهوتى.
في اللحظة دة لفنى وخلانى انحنى على السرير وظهرى لة. ورفع فستانى ونزلت الكلوت. وحسيت بية بيحاول يدخل زبة في طيزى. كنت خايفة وبترعش وكمان بدأت أحس بوجع لان زبة مكنشى بيدخل وهو بيحاول يدفسة بالقوة.

وبعد ما كنت حاسة بأثارة وهياج ونفسى اتناك. فوقت وزقية وقمت رفعت الكلوت ونزلت الفستان وشتمتة وطردتة. من بعدها عملت نفسى زعلانة منة ومبقتش اكلمة. بس الحقيقة مكنتش زعلانة بجد. وبصراحة كمان نفسى يكرر اللى عملة لان في البداية كنت حاسة بمتعة غريبة لانها كانت اول مرة تقوم شهوتى وانزل لبن متعتى. بس موضوع انة يدخل زبة في طيزى دة تعبنى وضايقنى.
على اى حال بعد الموضوع دة مبقناش نذاكر مع بعض وفى النهاية احنا الاثنين فشلنا وسقطنا. وامى قررت انى اقعد في البيت وتجوزنى لـ(ممدوح) ابن أختها يعنى أبن خالى. اللى كان بيلمحلى انة بيحبنى وهو كمان كان بيقولى عنيكى حلوة وبسبلى.. مع انة أكبر منى .. بس امى قالتلى واية يعنى مهو ابوكى اتجوزنى وهو اكبر منى. ودة اللى خلى ابويا يوافق على جوازى من (ممدوح).
ومن أول يوم جواز. وانا حسيت بنفور من (ممدوح) لانة مكنشى رومانسى وحنين. يعنى كبيرة يقولى عنيكى حلوة ويبوسنى وبعدها يركبى وكانة بيركب حمارة. ويبدأ يدك زبة في كُسى كأنة حفار بيحفر بير. وبعدها بدقيقين يكب لبنة ويقوم. ويسبنى وانا بغلى ونار كُسى قايدة.
فضلنا أسبوع على الحال المهبب دة. وبعدها بدأ ينزل الشغل. وفى يوم الأربعاء بالليل خرج (ممدوح) علشان ياخد المواشى بتاعة ابوة وينزل بيها لسوق (دسوق) اللى بيقوم كل يوم خميس. بس هما بيتحركوا من الأربعاء بالليل علشان يوصلوا السوق الفجر.

وبمجرد ما خرج (ممدوح) مفتشى خمس دقائق. كنت لسة بقميص النوم ووقفة في المطبخ بغسل الطبقين بتوع الفطار..سمعت الباب بيخبط .. حطيت ملايةعلى كتفى وفتحت. ولقيت (ضياء).

كنت عايزة أمنعة من الدخول. بس قعد يتحايل وقالى (ياهبلة انا خالك وخال الاهبل جوزك يعنى يحق لى ادخل ومحدش يقدر يتكلم وكمان انا اطمنت ان جوزك خلاص مشى). دخلتة وانا عارفة انة ناوى على حاجة. بس الحقيقة انا كمان كنت غاوية لانى تعبانة أسبوع والزفت (ممدوج) يركبنى ويقوم من عليا وانا مجبتش شهونى واقعد طول اليوم مش طايقة نفسى.
وانا لسة بفكر في الموضوع دة لقيت (ضياء) بيقولى (عيونك حلوة يابت ياهدير) اتأكدت أنة ناوى ينيك. وعلشان أهرب .. قلت لة هروح اعملك شاى. وانا بألف الملاية وقعت وقميص النوم اللى لبساة على اللحم اتكشف والراجل شاف قميص النوم الأحمر واللحم الأبيض هاج .. وبقى زى الثور الهايج وحضنى من ظهرى. وانا أصرخ وأقول (اتهد ياخال هتفضحنا يخرب بيتك احنا في داخلة الدار يعنى اللى مش هيشفنها هيسمعنا).

جرى وتربس الباب وبسرعة البرق قلع البنطلون.. جريت منة لكن قفشنى من ضهرى وحضنى وزقنى على الترابيزة ورفع قميص النوع وعايز يدخل زبة في طيزى. صرخت فية وقلتلة مبحبش شغل الكلاب دة وكمان بحس بوجع.

قومنى وبدأ يهدينى. ويقولى (يابت هموت عليكى وحشتينى ومش قادر) وبدأ يحضنى ويبوسنى من شفايفى. ويحسس بأدية على بزازى وجسمى وبدأت أحس جسمى بيتخدر وشهوتى بتولع. … دخل رجلية بين رجلية واحنا وقفين. بمجرد ماحسيت بملمس وسخونة رجلة. وحسيت بزبة وهو بيخبط في فخدى. حسيت بتنميل وسخونة في جسمى.
كان مستمر في التحسيسي بأيدة. وعمال يسمعنى في كلام حلو عن عنيا وانة مشتاق ليا ومش قادر يعيش من غيرى. وبين الجملة والجملة يبوسنى من شفايفى ورقبتى … فجأة جرنى وأخدنى لاوضة النوم. وأنا زى الطفلة ماشية معاة بسمع كلامة الحلو .. لحد ما قال (عنيكى الحلوة) …. كنت عارفة ان بعد الجملة دة بيركبنى وينكنى. .. بس مكنتش فادرة اقاومة. وكنت حاسة أنى هايجة وفى حالة أثارة. جسمى مولع و قلبى بيدق وبيفرفر جو صدرى. خصوصاً لما كان بيلحسى حلمات بزازى. وفجأة لقيتة نيمنى على السرير. وفشخ رجلى ودخل راسة بين فخادى وبدأ يلحس في كًسي. كنت حاسة بمتعة وسعادة وأثارة وسخونة في جسمى. لدرجة انى اترميت بظهرى على السرير. وغمضت عينى وسيبتة يلحس براحتة.

لكن فجأة .. قلع التيشيرت .. ومسك رجلى وفشخنى تانى وقبل ما اعرف هو بيعمل كدة لية. لقيتة بيركبنى وبيدفس زبة في كُسى. وطبعا … رشق ودخل بسهولة لانى كنت نزلت ماء شهوتى. علشان كدة أتزفلط بسهولة ودخل. بس حسيتة ملاء كل تجويف كُسى. وبيحك في شفرى كُسى وكمان بيدق في قاع تجويف كُسى.
كان قلبى بيدق وجسمى سخن وجسمى بيتنفض ومش قادرة حتى افتح عنيا. لكن كنت حاسة بحركة جسمة وهو بيرتفع وينخفض فوقى وكمان كنت سامعة فخادة وهى بتخبط في فخادى وبتعمل صوت ترقعة .. والاهم من دة كلة حاسة بمتعة دخول وخروج زبة في كُسى. أحساس رائع.. يشبع ويرضى شهوتة كل ست ويخلى للنيك متعة تجبر اى ست انها تخضع لراجلها اللى قدر يشبعها ويمتعها.

أنتفض (ضياء) وقام من فوقى. ومسك زبة. وعرفت أنة بينزل لبن شهوتة. شاورت لة على الفوطة. وأنا عدلت جسمى ونمت على وشى علشان لو فية حاجة دخلت فى كُسى تنزل. وهو مسح زبة. ورجع نام جنبى. وتانى قعد يقولى كلام حلو.. لحد ما قال (عنيكى حلوة). صرخت وقلت لة (أرحمنى .. انا عارفة ان بعد الجملة دة بتركبنى وتنيكنى وأنا خلاص النهاردة كُسى اتهرى).
قالى (متخافيش اللى قدام تعب لكن اللى ورا لسة) ولقيتة بيقعدنى وبيدهن طيزى بحاجة .. مش عارفة زيت ولا كريم .. بس مجرد ما حطها حسيت بزبة جرى ودخل في خرم طيزى زى السهم …

حسيت بنار وحرقاااان في طيزى .. صرخت وقلت لة (مش قادرة ياضياا أرحمنى). لكن بسرعة البرق قلبنى على ظهرى .. وركبنى .. ودفس تانى زبة في كُسى. وبدأ يرفع جسمة وينزلة. وزبة يدخل ويطلع ويحك في شفرى كُسى ويولع نارى. ويخبط في قاع كُسى يخلينى أصرخ من المتعة. مبقتش قادرة امسك نفسى ولقتنى غصب عنى بصرخ واقولة (آآآآة) وهو يدخل ويطلع وفى نفس الوقت بيعصر في بزازى. لحد ما حسيت بمسورة ضربت في كُسى. وجبت لبن شهوتى بغزارة. وجسمى أهتز بعنف. وفي نفس اللحظة اللى ضياء هو كمان جاب لبن شهوتة. وللأسف ملحقش يطلع زبة وكب لبنة كلة داخل كُسى. لانى مقدرتش ابعدة وهو كمان نام فوقى ومكنشى قادر يرفع جسمة.

حضنى وقعد يبوسنى بحنيبة ويدلك جسمى. وانا سرحانة في اللى عملة وازاى قدر يمتعنى ويسعدنى. ويعوضنى عن القهرة والقرف اللى بشفهم من (ممدوح) جوزى.
وللأسف … بقى كل أسبوع .. جوزى ينزل يركب العربية مع المواشى ويروح للسوق … وخالى يجى يركبنى ويمتعنى وكلمة السر (عيونك حلوة يابت ياهدير). وانا اقولة (تقصد انهى عين فيهم اللى فوق ولا اللى تحت). وهو يقولى. (اللى فوق عيون المها. واللى تحت عين الحياة).

اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم
عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا
انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً
اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس
اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى