
كل من يرانى انا واخى يعتقد اننا توأم. مع اننا لسنا كذلك فهو اكبر منى بعام. ولكن الشبة بيننا كبير لدرجة ان البعض يختلط عليهم الامر. خصوصاً ان اخى يتعمد تصفيف شعرة مثلى وارتداء ملابسى. وعمل كل شيئ يجعلة يشبهنى. وربما نجح في ان يكون شبهى فى الشكل ولكن فشل. فى ان يكون شبهى فى الاسلوب وفى التعامل وطريقة الكلام واللباقة فى الحديث. فهو فى النهاية حرفى ولم يكمل تعليمة واكتفى بدراسة اللحام تحت الماء فى الترسانة البحرية. اما انا حصلت على بكالريوس تجارة انجليزى. ولكن الحقيقة هو يتميز عنى فى انة يمتلك المال فعملة يدر علية الكثير. وحقيقة اخرى هى انة لم يبخل علىّ بالمال فهو سخى جداً معى. ولكن فى المقابل كان يطلب منى ان انوب عنة فى بعض الاعمال والمشاوير والمأموريات. انوب عن أخى فى أمتاع زوجتة
كأن اذهب ببطاقتة لصرف شيكات تخصة. حتى بلغ الامر انى قمت بعمل اختبار القيادة بدلاً منة واستخرجت رخصة القيادة باسمة مستغلاً بطاقتة والشبة بينى وبينة.
اخيراً تزوج اخى
اخيراً تزوج أخى واستقل فى السكن وارتحت من ازعاجة وطلباتة. وانا التحقت بعمل فى شركة. واصبحت لا احتاج لمصروف منة. ولم أعد أرغب فى ان انوب عنة فى أى اعمال تخصة. ولكن للأسف فوجئنا بأنة حصل على فرصة عمل فى شركة بترول بالكويت. وسافر وبعد سفرة عرفنا ان زوجتة حامل. فأتصل بى وطلب منى اخرج سيارتة من الجراج ولتكون معى لاقوم بتوصيل زوجتة لمتابعة الحمل مع الدكتور. واصبحت سائق لزوجتة أرافقها فى الذهاب للدكتور وفى قضاء مصالحها ومشاويرها. كنت اذهب معها لمتابعة الحمل حتى ان الممرضة اعتقدت اننى زوجها. ولكن كنت ارفض الدخول معها لحجرة الكشف. واستمر الحال.
لكن فى يوم حدثت مفاجأة. بينما ان جالس فى عيادة دكتور النساء ندهت المرضة عليا وطلبت منى الدخول لغرفة الكشف. جريت معتقداً ان (سلوى) مرات أخى أصابها مكروة. ولكن اكتشفت ان الدكتور يجرى اشعة سونار لرؤية الجنين وارد ان يرينى معتقداً اننى زوجها. فقد اخبرتة الممرضة بذلك. ودخلت وكانت (سلوى) كشفة بطنها. لكن الاسواء كان بعد انهاء الاشعة. فقد طلب الدكتور من المرضة ان تعلمنى كيف اتمم عملية تدليك لـ(سلوى) وعمل تدريبات تنفس لها لتساعدها على الولادة. كذلك تعلمنى كيف اجرى تدليك لصدرها لتهيئة صدرها للرضاعة. مكنتش عارف اعمل اية هل اعترف لة اننى لست زوجها. وكنت أكذب عليهم طوال الفترة السابقة. ام اسكت ليمر اليوم على خير.
حدثت مفاجأة
لم استطيع ان انطق بكلمة…. وهى أيضاً المفاجأة شلت تفكيرها وعقدت لسانها. وكنت اشعر برعشة جسدها وانا امرر يدى على بطنها وعلى صدرها. وكاد يغمى عليها من الكسوف حين رفعت الممرضة بعفوية الملاية وكشفت ساقيها واردافها.
نزلنا من عند الدكتور وكل منا محرج غير قادر ان ينظر الى الاخر. ولم ننطق بكلمة. وفى الطريق طلبت منى ان نتوقف عند اى صيدلية لنشترى ادوية طلبها الدكتور. كان الطريق مزدحم ولم اجد مكان اركن فية العربية. لكن وجدت بنزينة قريبة فتركت العربية للتنظيف وذهبنا لصيدلية مجاورة نشترى الادوية. وحينا رجعنا كانت السيارة لاتزال فى انتظار دورها للدخول للمغسلة فقررنا نجلس بكافيتريا داخل البنزينة. وفى الكافيتريا استجمعت شجاعتى وقلت لسلوى. انا اسف على اللى حصل وأن المفاجأة شلت تفكيرى.
اقرت بانة لاذنب لى
قالت انا عارفة ان ملكشى ذنب والغلطة غلطة الممرضة الغبية. كل مرة كانت تكلمنى على أساس انك جوزى. وكنت بسكت لانها لم تطلب دخولك لغرفة الكشف. بس كنت بفهمها انك جوزى. علشان متعرفشى ان جوزى رمينى وانت اللى شايل همى. وكنت بقولها انك مش بتحب تدخل غرفة الكشف. لكن المرة دة هى اللى طلبت من الدكتور وقالت لة زوج المدام برة خليه يفرح ويشوف الجنين. ومن غير حتى ماتاخد رآيى. طبعاً علشان تاخد منك بقشيش. مكنتش اعرف ان الموضوع هيوصل للمرحلة دة.
انفجرنا فى الضحك. لكنها قاطعتنى وقالت. تعرف يا أسلام والله البنت الممرضة كمان ملهاش ذنب. مهو كل الناس بتغلط بينكم وهى شافت (سعيد) آخوك مرة واحدة وبعد كدة كانت بتشوفك انت. واعتقدت انك هو. مهو الشبة بينكم كبير.
تعرف انا يوم ما سعيد اتقدم علشان يطلب ايدى والله لما دخل افتكرتة انت. لان انا شفتة من بعيد وهو داخل الاوضة وجلس مع ابويا. ولما ابويا سالنى عن رآى وافقت وكنت فاكرة انة انت.
اعترفت بحبها
بعد هذا الكلام وبعد هذا الاعتراف بدأت الامور بينى وبين سلوى تأخذ شكل تانى. زادت مقابلاتنا خصوصاً بعد الولادة. بحجة الذهاب بالطفل للتطعيم وللفسحة. وطلبت منها تقنع امها وابوها بأن تذهب لشقتها لتكون على راحتها هى والطفل. وكذلك اتصلت بأخى واقنعتة بهذا ووافق. وكان هذا ما اتفقنا علية حتى نتقابل فكل منا اعترف للاخرة بحبة. وحاجتة لان يروى عطشة من الأخر. وطالما أرتضى أخى أن انوب عنة فى كل شيئ. فلا مانع أن أنوب عنة فى أمتاع زوجتة.
وتحقق ماكنا نتمناة وجمعنا سرير. واستسلمت سلوى للمسات يدى وقبلاتى. كان جسدها ساخن وانفاسها متقطعة. وكنت أسمع دقات قلبها وأنا ارضع من ثديها. وشعرت بأنتفاضة جسمها حين وضعت يدى فى فَرجـ,ـهاّ. ولكن بتلقائية أبعدت ساقيها لتعطينى الفرصة كاملة مداعبتى فَرجـ,ـهاّ الدافئ وأدخل أصابعى اتلمس فرجها. وفى نفس الوقت كانت شفتاى ترتشف العسل من شفتيها وتلعق لسانها.
كانت مغمضة العينين. وقطرات بسيطة من العرق تلمع على جبهتها. وتعض على شفتيها بعد ان تردد كلمة (آة آة) بدلال. ولكن صدرت منها (آآآآآة) طويلة حين أدخلت قَضِيـ,ـبى في فَرجـ,ـهاّ. بعد أن شعرت أن فَرجـ,ـهاّ قد أمتلاء بماء شهوتها. وأدركت أنها بلغة قمة نشوتها. حين زلت أرتعش جسمها ولم تتمالك نفسها وأرتفع صوتها الساحر وهى تقول (آة آة .. بالراحة ياسمير ارجوك بالراحة). كنت قد بلغت أنا ايضاً قمة نشوتى. وبدأت أقذف نيران شهوتى. كان المنى يخرج منى وكأنة قذائف تضرب فَرجـ,ـهاّ. وتدعلها تصرخ وجسدها يرتعش.
وفجأة هداء كل شيئ. انزلت ماء شهوتى في فَرجـ,ـهاّ. الذى كان ينبض وكأن قلبها سقط في فَرجـ,ـهاّ. وحين حاولت النزول من فوقها. ضمتنى بيديها. وفتحت عينيها ببطئ. وقالت (آية الجنان اللى عملناة دة ياسمير). قالتها (طول عمرى أنوب عن سعيد في كل شيئ. ومن اليوم قررت انوب عنة واكون أنا جوزك وامتع نفسى وامتعك). وقبيلتها من شفايفها. وعدت مرة ثانية اتحسس جسمها لاعاود الكرة فقد ايقظت كلماتها ونظراتها شهوتى مرة ثانية.
بداية الكارثة
ومنذ هذة الليلة لم اعد انوب عن أخى فى الاعمال الادارية والمشاوير والمأموريات التى يكلفنى بها. بل اصبحت انوب عنة فى امتاع واشباع زوجتة. وأطفاء شهوتها. فى البداية شعرت بالندم وتأنيب الضمير. ولكن أشفقت على نفسى فلست انا المخطئ. او على الاقل لست المخطئ الوحيد. لان المخطئ الاول هو أخى الذى استغلنى لانوب عنة طمعنا فى توفير وقتة وجهدة. حتى انة القى بمسئولية زوجتة علّى. ونسى ان زوجتة كأى عروسة تحتاج الية وتحتاح للشعور بالحب والمتعة خصوصاً فى سنة الزواج الاولى. سعيد أخى هو المذنب. هو من حملنى مسئولية زوجتة وأجبرنى على أطفاء ظمأئها.

انوب عن أخى فى أمتاع زوجتة – انوب عن أخى فى أمتاع زوجتة – انوب عن أخى فى أمتاع زوجتة – انوب عن أخى فى أمتاع زوجتة – انوب عن أخى فى أمتاع زوجتة