من تبادل الاخوات الى زنا محارم - فضائح جنسية

11 يوليو 2023

جعلتها تستلقى على ظهرها. وجلست على حرف السرير أقبلها واتحسس بيدى ثديها الناعم. وادخلت يدى الأخرى تحت الشورت اتحسس فرجها الساخن. زنا محارم وتبادل اخوات

بهذة الكلمات بدأ قصة احدهم التي كتبها على موقع أباحى طلب من متابعية كتابة قصصهم وتحديداً بدايتهم مع المتعة الحرام. والقصة الأكثر تشويقاً ستعرض ويمنح صاحبها امتيازات على الموقع. فتبارى المتابعين في الكتابة والتفاخر بآثمهم وخطاياهم. فترصدناهم وتواصلنا معهم وشرحنا لهم مغبة وعقاب ما أقترفوا.

واخبرناهم اننا لسنا ملائكة ولا قديسين. وقد تذل قدم البعض ويسقط في براثن الخطيئة. فيرتكب مايغضب الله. ولكن علية سرعة الرجوع والتوبة والانابة. فهى ملاذ الروح للتطهر من دنس الخطيئة .. ونعرض رسائلهم لتكون عبرة وعظة . فقد اخطأوا وتابوا. والله يقبل التوابين.

(ناجى) جارنا وصديقى المقرب وزميلى في المدرسة والفصل الدراسى. كان بيننا تشابة كبير.. فقد كان كل منا يبلغ من العمر (12) سنة وكنا فى نفس المدرسة ونفس الفصل. ومتشابهين فى أن لكل منا أخت شقيقة.

كانت لـ(ناجى) أخت تؤأم. اسمها (نجوان) وتبلغ من العمر (12) عام مثلة. اما أختى (عبير) كانت تبلغ من العمر (11) عام. أى أصغر منى بعام. ولكن كانت تمتلك جسم ممتلئ أكبر من جسم (نجوان) النحيف مثل جسم أخيها. وكانت أجمل منها. وكان بينهم صداقة. بحكم الصداقة التي تجمعنى انا و(ناجى). والجيرة التي تجمع بين اسرة كل منا.

وكنا نلعب سوياً وكثيرا ما كنا نكون وحدنا فى شقة (ناجى) ويكون والدة ووالدتة غير موجودين. وكنت أطلب من (ناجى) أن أجلس أنا وأختة (نجوان) فى الغرفة المجاورة لان صوت لعبة البلاى ستيشن التى يلعبها هو وأختى (عبير) تصدر ضوضاء وأنا و(نجوان) نحتاج لهدوء لقراءة القصة التى أشتريناها. وكنت أنتهز فرصة خلوتى أنا و(نجوان) لأقناعها أنى أحبها واتمنى أننا نكبر وأتزوجها. وكان الهدف هو أن أحصل منها على قبلة تطفئ نار شهوة مراهقتى. ونجحت فى تحقيق هدفى وأصبحت كلما أختليت أنا وهى. أقبلها واحضنها واتحسس جسمها وثديها الصغير وأضيع يدى تحت فستانها أتحسس فرجها. وكان هذا الامر يسعدها ويشعرها بالاثارة والنشوى. وكنت اخرج قضيبى الصغيرة واحكة في فرجها حتى ينتصب. وكنت اتفاخر واطلب منها أن تمسك قضيبى وتتحسسة حتى اثبت لها اننى رجل ومكتمل الرجولة. واننى سأكون زوجها فى المستقبل.

زنا محارم وتبادل اخوات

وبالطبع كنت أفعل هذا دون علم (ناجى) الذى كنت معتقد أنة مشغول بالعب البلاى ستيشن مع أختى. حتى أكتشفت بالصدفة ان (ناجى) يفعل نفس الامر مع أختى دون علمى. وأن سبب سماحة لى انا وأختة بالجلوس فى غرفة مستقلة لينفرد هو بأختى ويمارس هو الآخر معها الجنس.

أنكشف أمر كل منا أمام الآخر. وتعرينا أمام بعضنا. أصبحت اعرف ان أختى تمارس الجنس مع (ناجى) ولا استطيع ان اعاقبها أو أمنعها. لان هي ايضاً تعرف اننى أفعل نفس الشيئ مع (نجوان) أخت (ناجى).

ولاننا جميعاً  كنا في بدايات المراهقة نعشق الجنس. فكنا مضطرين ان نتستر على بعضنا ونتقبل هذا الواقع القذر. وأصبحت اتغاضى عن ممارسة (ناجى) للجنس مع أختي. وهو أيضاً كان يسمح لى بفعل نفس الامر مع أختة. وبلغت بنا القذارة الى أننا أصبحنا نمارس الجنس في مكان واحد. لأننا لم نعد نحتمل انتظار ان تخلو الشقة ويستقل كل منا بغرفة. فكنا نجتمع في شقة اى منا. ونجتمع في غرفة واحدة. واسرة كل منا معتقدة أننا أطفال نلعب سوياً. وكل واحدة معة أختة. معتقدين أن هذا يدعوا للطمئنينة.

ولكن الحقيقة أننا كنا بمجرد أن نغلق الغرفة نتعرى ونمارس الجنس. وكنا نختلس النظر لبعضنا ليعرف كل منا ما يفعلة الآخر مع أختة لعلة يستفيد. وبالطبع تبادلنا الخبرات وتعلم كل منا من الأخر.

ولكن موضوع تجمعنا كشف أشياء كثيرة. وهو أن أختى أكثر شهوة وأثارة مع (نجوان). وتتمتع بثديين كبيرين وجسم ممتلئ واكثر أثارة وجمال منها. وتتصرف بطريقة تجعل (ناجى) يشعر بالمتعة. وهذا الامر جعلنى أشعر بالغيط. فهى تشعر بالاثارة سريعاً. وحين تأتى شهوتها كانت تحضن (ناجى) وتقبلة بشكل جنونى. يظهر مدى تأثرها ومدى عنف وقوة شهوتها.

عبير
زنا محارم وتبادل اخوات

وحين أختلست النظر لقضيب (ناجى) وجدتة أصغر من قضيبى. فهو نحيف الجسم مثل أختة. ولكن استمرت علاقتنا. حتى جاءات الاجازة المدرسية. وذهبت أنا واسرتى للمصيف في الإسكندرية. وأستأجر والدى شقة صغيرة عبارة عن غرفتين. وكان أمام أبى خيارين. ان انام أنا وهو في غرفة. وتنام امى و(عبير) في غرفة. وكانت هذة رغبة أمى. ولكن أبى قرر ان ينام هو وأمى في غرفة وانام أنا و(عبير) في غرفة. فهو يريد ان يستمتع مع أمى ويمارسان الجنس. وبالطبع أنا و (عبير) تفهمنا الامر ووافقنا ان نقيم في غرفة واحدة. وفى اول يوم حدث امر غريب.

دخلت أنا و(عبير) غرفتنا. وهممت أن أخلع ملابسى لارتدى البيجامة. فصرخت عبير قائلة (انت بتعمل أية يامجنون ؟). استغربت معقول هي مكسوفة منى. ماهى شافت جسمى وشفت جسمها واتعرينا امام بعض. ولكنها قالت (روح غير في الحمام ومتفضحناش هما ميعرفوش اللى بينا) وفعلاً كان كلامها صح وخرجت بالبيجامة علشان اغير في الحمام. ومجرد ما خرجت من الغرفة. لمحت ضحكة بابا وماما وعرفت انهم كانوا منتظرين يعرفوا رد فعلنا.

زنا محارم وتبادل اخوات

لكن اللى ميعرفهوش اننا كنا بتغير ملابسنا في الحمام علشان يعتقدوا اننا مكسوفين نغير امام بعض. لكن في نفس الليلة بعد ماناموا. كنت حاسس بأثارة غير عادية. ولقيت نفسى بدل ما انام على سريرى رحت اتزنقت ونمت مع (عبير) وحضنتها من الخلف. وكانت لابسة (شورت ليجن) ضيق وطبعا مفيش تحتة حاجة يعنى معتبرة ان الشورت هو الكلوت.

علشان كدة مجرد مانمت خلفها شعرت بقضيبى حين لمس مؤخرتها. ضحكت وقالتلى اية الهيجان بتاعك دة انت وحشتك (نجوان). قلت لها ان مبقتش طايق (نجوان) ولا طايق أخوها ابن المحظوظة. بقى هو يحضنك ويمتع بيكى. وانا يكون نصيبى احضن أختة (نجوان) المعصعصة.

نجوان

ضحكت بصوت عالى ولفت جسمها بمياصة واصبح وجها امام وجهى وصدرها في صدرى. وضعت يدى على فمها علشان صوتها كان عالى. بعدت ايدى وقالتلى بمياصة وبغمزة عين (يعنى عايز اية دلوقتى).

مكنتش اعرف أن اختى (عبير) مايصة وهايجة كدة. وكان واضح انها في حالة أثارة وحاسة بشهوة. ودة خلانى تجراءت وأقربت منها علشان اقبلها من شفايفها. كنت ناوى أخطف قبلة سريعة اعرف بيها رد فعلها. لكن لما لقيتها مستسلمة. طولت في القبلة وعضيت بشفايفى على شفايفها. وادخلت يدى تحت التيشيرت اتلمس ثديها. وكما توقعت لم تكن ترتدى ستيان. والاجمل انها لم تبدى اى اعتراض او تحاول منعى.

زنا محارم وتبادل اخوات

ولان السرير ضيق لانة لشحص واحد. نزلت وجعلتها تستلقى على ظهرها. وجلست على حرف السرير أقبلها واتحسس بيدى ثديها الناعم. وادخلت يدى الأخرى تحت الشورت اتحسس فرجها الساخن.

كانت المفاجأة حينما مررت أصابعى بحرص بين شفريها تأكدت ان فرجها رطب ومبلل مما يدل على انها في حالة أثارة. كنت اقبلها بشكل مستمر دون ان اتوقف عن ملامسة ثديها وفرجها. ولكن توقفت عن تقبيل شفتها وتجراءات وشددت الشورت. ورفعت هي مؤخرتها لتساعدنى في خلعة. وانحنيت اقبل فرجها واعض بشفتى شفرى فرجها.

كانت قد بلغت قدر كبير من الاثارة جعل جسمها يرتجف. وأزاحت وجهى لتوقفنى عن تقبيل فرجها لانها لم تعد تحتمل. وشدتنى لتحضنى وتقبلنى. خلعت بسرعة بيجامتى وكنت ارتديها بدون ملابس داخلية فقد كنت مستعد لهذة اللحظة. وارتميت على صدرها.

كان شعور رائع حين لمس صدرى العارى ثدييها العاريين وشعرت بسخونتهم وشعرت ايضاً بأنتصاب حلماتهم الورديتين. وكانت تحضنى وتضمنى بقوى. وكنت سعيد لانى كنت اشتاق لهذة الحضن الذى استمتع بة (ناجى) قبلى. ولكن الان أنا الذى أستمتع بة.

في هذه اللحظة دفعتنى (نجوان) وقامت من السرير. وشدتنى من يدى. ووجدتها نامت على الأرض وطلبت منى النوم بجوارها. لان السرير لن يسعنا نحن الاثنين ولكن الأرض واسعة.

زنا محارم وتبادل اخوات

سارعت بالنوم عكسها واضعاً راسى بين ساقيها وكنت انهش بفمى فرجها واقبلة وادخل لسانى اذوق شفريها ومائها الذى كان يملاء فرجها. وهى ايضاً كانت تدفن راسها بين ساقى وأضعة قضيبى كاملاً في فمها. وكانت اول مرة اراها تفعل هذا فأنا لم يسق ان رئيتها تفعل هذا مع (ناجى). ولم اكن أتوقع ان تكون أختي تعرف هذا وعلى هذا القدر من الشرمطة وقلة الادب.

ولكن ادركت اننى استطعت ان اجعلها تشعر بالاثارة لدرجة جعلتها غير مدركة ماتفعلة فقد كانت مثل المجنونة تلحس قضيبى حتى سال لعابها وكانت تهمم بصوت مسموع وجسمها يرتعش.

وكنت اشعر انا ايضاً بالاثارة لدرجة اننى لم أتمكن من اخراج قضيبى من فمها حين شعرت بقذف مائى. فندفع مائى في فمها. لم تكن متوفعة هذه وتفاجأت بمائى في فمها. أبعدت فمها عن قضيبى وبثقت المنى من فمها وقالت (يخربيت قرفك).

سارعت بالاعتدال والنوم بجوارها واحتضانها. وتقبيلها من فمها ولحست بالسانى لعابها المختلط بماء شهوتى. لاثبت لها انة أمر عادى وليس مقرف او مقزز كما تعتقد. والحقيقة انها استجابت لحضنى وقبلاتى.

أدخلت لسانى في فمها ولمست بلسانى لسانها. يبدوا ان هذه القبلة اعجبتها واثارتها. فسارعت بمسك قضيبى. الذى كان قدر ارتخى بعد نزول مائة. ولكن مجرد ان لمستة بيديها بدأ في الانتصاب. وبدأت أزيد من وتيرة القبلات لشفايفها. ثم انتقلت الى مص ولحس ثديها والرضاعة من حلماتها. وفى ثوانى اشتعلت شهوتها. وكانت لاتزال ممسكة قضيبى. ولكن اقتربت بجسدها وبدأت تمرر قضيبى بين شفريها وعلى فرجها.

وانا اكمل تقبيل شفتيها وثديها حتى شعرت بهتزاز وانتفاض جسدها. وادرجت انها بلغت هزة الجماع او رعشة المتعة. وهدأت والقت براسها على صدرى وسالتنى. (هنعمل اية مش هينفع اخرج استحمى دلوقتى ابوك وامك هيحسوا بينا) وفى اللحظة دة بالتحديد سمعنا صوت الحمام وعرفنا ان بابا وماما داخلين يستحموا. ضحكت (عبير) وقالتلى (واضح ان ابوك هو كمان قام بالواجب وظبط أمك).

سينما الشواذ واول ممارسة لواط

اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم


زنيت مع امى بسبب عقدة اوديب


بعد الطلاق تذوقت متعة السحاق


عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا ومتعنى


انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً


اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس


نمت مع مرات ابويا وحملت منى


اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى


نمت مع مرات خالى وطفت نارى

جوزى اهملنى وحمايا قام بالواجب وعاشرنى


نكاح محارم – الام تغتصب ابنها المعاق


انا واختى مارسنا الجنس مع نورسين


انا وبنت عمتى تستمتع بممارسة السحاق


اول متعة جنسية مع اختى – زنا محارم


عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق


قضيب اخى الوارم اوقعنى في زنا المحارم


امى اصبحت زوجتى .. وشريكة متعتى


سحاق الهوانم ومتعة سحاق العوالم

اختى تعاشرنى وعايزة تحمل منى


حفلة …. سحاق فى بيت الطالبات


زنيت بأختى وامتعتها وحققت حلمى وحلمها


عاشرت اختى المطلقة خوفاً من الفضيحة


ليلة زفافى ودخلتى … على أخى


الام تعاشر ابنها الصغير بحجة علاجة


أنا وتوأمى عاشرنا امى ومتعناها


المصيف جمعنا وكان صيف حار وسحاق نار


هاجر وكارم و .. اول ممارسة زنا محارم


,الانترنت,اصبحت,صور,خالات,عمات,جنسية,اباحي,عرب,أفلام,وافلام,كتابات,الجزء,فقط,مكتوبة,نسوانجي,نار,عائلي,الدهون,فيديو,وتحميل,السكس,مترجمة,زوجها,كاملة,أختي,البنات,مدونه,بورنو,مجموعة,اجنبي,اقوى,عاماً,تمت,جميع,بلا,شرموطة,الي,الشرمطة,ديوث,تتناك,المواضيع,دياثة,مثيرة,حار,الحصول,جنس,وحين,جداً,الفيديوهات,المثيرة,المجانية,والمزيد,عربى,زوجة,اكبر,مجانا,مارست,مراهقات,كتب,تعليم,أنا,مصدر,أشهر,وأمهات,سعادتك,تحميل,استمتع,قراءة,الثانى,قصة,وعمرى,إضافة,مقروءة,واخوات,إباحية,إباحي,ساخن,اليوم,الزنا,رباعي,الأبوين,يتبادلان,بناتهم,لممارسة,لبنان,أشقاء,ونيك,ومقروءة,سكسي,الأفلام,fluid,player,ام,الخاصة,وقصص,حقيقي,العربية,طلب,موقعنا,عربية,يمتعونهم,لرضاك

Comments are closed.

error: عفواُ .. غير مسموح بالنسخ
قصة جديدة - حكاية حنثى (ذكر وانثى) تشتهى الرجال والنساءأضغط هنا للاطلاع