كنت دوماً مثير للمشاكل. وفاشل دراسياً. وأكتملت مصائبى بتحرشى بأختى. مما دفع أبى لضربى وطردى من البيت. وخلال هذه الوقت كان العراق “بلدى” يتعرض للغزو الامريكى وسادت الفوضى بالعراق وفتحت الحدود مما دفع كثيرين للهرب بطريقة غير شرعية لتركيا وكنت وأحد منهم.

وبعد مرور سنوات. ….. وبعد أن أستقرت الأمور بالعراق وانتهى الغزو. وأستقرت أمورى أنا أيضاً في تركيا وحصلت على عمل في فندق الاحلام (دريم) أو (ريا أوتيلى) كما تنطق باللغة التركية. سعيت للتواصل مع أمى بعد معرفتى أن أبى مات. وبالفعل أستطعت التواصل معها تليفونياً وكنت رافض طلب أمى في أن أتكلم مع أختى. للأننى مازلت متذكر فضيحتها لى حين لامست جسمها والتي تسببت فى ضربى وطردى من البيت.

ولكن أمى أخبرتنى بكارثة لم أكن أعرفها. وهى أن أختى تعانى من مشكلة خطيرة كانت أمى تخفيها عنى وعن الجميع. وهى أن أختى لديها عيب خلقى. فهى أنثى مكتملة الانوثة ولديها جهاز تناسلى كامل. ولكن لديها أيضاً عضو ذكرى. أي أنها خنثى او كما يقولون (شيميل). وتطلب منى أن أسأل في تركيا عن تكاليف أجراء جراحة تأنيث او عملية تأكيد جنس. لإزالة العضو الذكرى لتصبح أنثى مكتملة الانوثة.

كان حديث أمى غريب. ودفعنى الفضول لرؤية أختى والرغبة في الأنتقام منها لأن أطلب حضورها لتركيا لأعرضها على الأطباء هنا. وأرسلت لها 100 دولار تدفع منها قيمة الباص وهى 60 دولار. وبالطبع وافقت وجهزت أوراق السفر وسافراً براً (بالباص) وأستقبلتها ورأيتها بعد 11 سنة …. أصبحت انثى كاملة النضج والانوثة. جسمها أصبح أكبر مما كانت علية حين تركت العراق. وأصبحت تضاريس جسمها أكبر وأضح … ثديين كبيرين ومؤخرة بارزة وأرداف ممتلئة. وسيقان رائعة تعمدت كشفهم بأرتدائها فستان قصير فوق الركبة ذو اللون السماوى.  كانت أمرأة كاملة الانوثة .. بل ومثيرة …. ولم أرى بروز عند التقاء ساقيها يكشف عن وجود عضو ذكرى. رغم أن الفستان الذى ترتدية ضيق !! ..

أختى شيميل ولكن تمتعنى جنسياً

أنتظرت حتى وصلنا لفندق (دريم) الذى كنت اتممت حجزت غرفة. لأنى أعيش في سكن خاص بالعاملين ولا أستطيع أستضافتها فية. وبمجرد وصولى أنا وهى للفندق ودخولنا غرفتنا. أبدت أندهاشها ورفضها حين عرفت أن الغرفة سنقيم فيها نحن الاثنين. وقبل أن تتمادى في الرفض. صفعتها بالكف على وجهها وشتمتها وذكرتها بما فعلتة معى. وزيادة في الاذلال أمرتها أن تخلع ملابسها كاملة وتتعرى لأرى جسدها وأشاهد بعينى العيب الخلقى الذى تتحدث عنة أمى. وأخبرتها بأنة سيتم عرضها على الأطباء وستعرض جسمها أمام الجميع. فلا دأعى لأن تدعى الشرف والفضيلة والخجل معى.

وعندما رفضت مرة ثانية أنهلت عليها بالضرب بالكف على وجهها وبالقدم على مؤخرتها. حتى أستسلمت وتجردت من ملابسها ووقف عارية تماماً. جسمها يرتجف مثل الفأر المذعور.

كأن جسمها رائع جعل قضيبى ينتصب .. يبدوا أننى مازلت أشتهيها…. ثديين كبيرين رائعين على قمة كل ثدى حلمة صغيرة حولها دائرة وردية. وخصر نحيف ينتهى بفخذين ممتلئين ومؤخرة كبيرة منتفخة وكأنهم كورتين …. ياللهول … ما هذا النتؤء الذى يعلو فرجها هل هو العضو الذكرى الذى يقولون عنة .. أنة صغير وكأنة قضيب طفل .. طولة لايتعدى 2 سم.

ودون أن أدرى وجدتنى أمسكة بيدى وأتحسسة .. والغريب أنة بدأ ينتصب والأغراب أن أختى بدأ جسمها يرتجف ويهتز ويبدوا أنها بدأت تتأثر ولم تعد تشعر بالخجل حتى أنها بتلقائية جلست على حافة السرير وفتحت ستقيها وكأنها تعطينى الأذن لمداعبة قضيبها الصغير.

ولكنى رفعت ساقيها وجعلتها تستلقى على السرير. وبدأت أداعب قضيبها بيد. وأدخل أصابع اليد الآخرى في مهبلها ووجدتة لا يختلف عن مهبل أي أمرأة طبيعية وتحسست ثديها. ووجدتها مستجيبة ومستسلمة وتصدر أصوات وتنهدات وأهات خفيفة.. وسخن جسمها وتسارعت أنفاسها. وأدركت أنها وصلت لمرحلة الأثارة . وأصبحت تشعر بالشهوة.

أختى شيميل ولكن تمتعنى جنسياً

أنا أيضاً شعرت بأثارة غير عادة. ورغم أننى مارست الجنس مع العديد من العاهرات هنا في تركيا. الأ أنى لازلت أشتهى أختى. فمنذ كنت صغير وأن أشتهيها. واليوم أرها أنثى مميزة لم أرى مثلها.

وبدأت أتجرد من ملابس وكانت تتابعنى دون ان تبدى أي أعتراض. وفى ثوانى تبدلت أوضاعنا وأصبحنا نعيش لحظة متعة وأثارة. نتبادل القبلات الملتهبة ….. كانت أختى في حالة من الاثارة والتفاعل والجراءة الغير عادية. حتى أنها كانت تبادلنى القبلات بنهم ولهفة وتحضنى ….

كانت مثيرة ومتفاعلة وممتعة. وكأننا معتادين على ممارسة الجنس. المشكلة الوحيدة التي كانت تواجهنى هي أن قضيبها الصغير كان يخبط ويصتدم بقضيبى وكأنهم يتبارزان فكلاهما منتصب. ولكن قررت أنهاء المبارزة وقمت من جوارها. وجلست على ركبتى بجوار السرير.

وأقتربت بشفتى من فرجها وبدأت أداعبة بشفتى ولسانى. بل وكنت أيضاً أداعب قضيبها الصغير وأدخلة في فمى. مما جعلها تشعر بأثارة عالية عبرت عنها بهزات جسمها وبترديد آهاتها بصوت مرتفع. وتقبيلها وتحسيسها على جسمى. ونسيت تماماً أننى أخيها.

أنا أيضاً بلغت قمة أثارتى. فقمت من جلستى. ونمت فوقها وأمسكت قضيبى بيدى وبدأت أمررة على شفرى فرجها بحرض متحسباً الا يدخل في مهبلها فهى لأتزال عذراء. حتى حدثت المفاجأة حين أمسكت بيدها  قضيبى ودفعتة في فرجها.

وأنزلق قضيبى ودخل بالكامل في فرجها. كانت لحظة ممتعة جعلتنى أبلغ قمة شهوتى. وزاد أنتصاب قضيبى وبدأت أدخلة وأخرجة. وبدأت هي الآخرى تلهب سمعى بكلمى (آآآة). وتحيط رقبتى بذراعيها وتتحسس ظهرى وتضمنى وكانها تطلب منى أدخال قضيبى بقوة أكثر وتريدنى أزيد سرعة دخولة وخروجة فقد أصبحت على وشك أن تأتى شهوتى بعد أن قذفت مائها مرتين.

شعرت برجفة جسمها وعرفت أنها بلغت مرحلة (الاورجازم) او وشعرة بمتعتها وبلغت شهوتها. وبعدها بثوانى بلغت أنا أيضاً نفس المرحلة وقذفت مائى. وحين حاولت النزول من فوقها. ضمتنى وهمست في أذنى. قائلة (أحضنى).

أختى شيميل ولكن تمتعنى جنسياً

نزلت من فوقها وأحطها بذراعى ووضعت رأسها على صدرى وضممتها. كانت تقبل بشفتيها صدرى وهى تقول (المشكلة اللى حصلت بينى وبينك زمان كان لانى خايفة تكتشف العيب اللى فيا … ودلوقتى انت عرفت كل حاجة وادينى عوضتك وسيبتك تعمل اللى كان نفسك تعملة زمان .. وبقيت ملكك ياترى خلاص هتصالحنى ؟). قالت لها هصالحك بس الأول تقومى تستحمى لأنى أنزلت مائى في مهبلك وممكن يحصل حمل. وبعدها تصرحينى وأعرف حكايتك وتعرفينى مين اللى افقدك عذريك ؟…. وكانت المفاجأة الصادمة …. أضغط للمتابعة

---

---

---

,اخ,تشغيل,الأخت,ابن,امه,بس,جامد,رقص,ولد,دلوع,بملابس,يموت,كلمة,قصص,امي,العباس,يقول,الجنسي,قحبه,بنوتي,حصل,بيت,الغاليه,ماريو,فتاة,تمارس,كنمارس,ختي,الصغيرة,حب,مارسة,سي,المحارم,أخت,زوجتي,أختها,زوجته,أعرف,مش,قادره,دانا,يعتبر,التانيه,اوي,البيت,بدون,عمتها,فد,الايام,سنه,سنوات,تيك,توك,السعودية