مغامرة ليلية … مع عاهرة برتغالية - فضائح جنسية

تركيا دولة سياحية وعلمانية لذا تبيح ممارسة الدعارة. بشكل قانونى طبقاً للمادة 227 من قانون العقوبات رقم 5237. وتحتل المرتبة العاشرة حول العالم فى تجارة الدعارة… وتحقق دخل كبيرة من الضرائب الباهظة التى تجنيها من القائمين على الدعارة.
ولكن فندق دريم (Rüya Oteli) المقام فى مكان هادئ على طريق (جبزى– إسطنبول) بتركيا. أبتكر حيلة للهروب من الضرائب. فهو لايقدم العاهرات لنزلائة. ولكن يسمح لنزلائة من الرجال الذين برفقتهم أمرأة
(صديقتة أو زوجتة أو أختة أو حتى أمة – أى أمرأة) (على الا يتعدى سنه وسنها الاربعون ولا يقل عن 18 عام) بالاشتراك فى قرعة لتبادل الحريم. يسجل الراغبين أرقام غرفتهم. وفى تمام الساعة العاشرة. يغادر الرجال غرفهم تاركين نسائهم. ويتوحهون لقاعة الاستقبال للاشتراك فى القرعة. بأختيار رقم غرفة بطريقة عشوائة والتوجة اليها والاستمتاع بممارسة الجنس مع المرأة المتواجدة فيها حتى الساعة الواحدة بعد متصف الليل

فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة

بعد أحداث الليلة السابقة … وبعد أن قررنا أنا و(برجيديا) خوض تجربة تبادل الزوجات فى الفندق. … شعرت بالغضب في أنها لم تتراجع أو يبدوا عليها الأنزعاج أنما كانت مرحبة. ولكن تذكرت أنها مجرد عاهرة وزواجنا لمجرد المصلحة. لذا تبدل شعورى من الغضب الى الترقب والفضول. لذا سارعت بالتوجة للريسبشن للأشتراك في القرعة ومعرفة من المرأة التي ستكون من نصيبى.

سألنى موظف الاستقبال عن رقم غرفتى وأشار الى واحدة من حوضين زجاجين موضوعين على الاستاند الذى أمامة لأختار منه ورقة. وبالفعل أخترت ورقة مدون بها رقم (15-3). أخبرنى أن الرقم يعنى أن الغرفة المقصودة هي الغرفة رقم (15) بالدور الثالث. وسجل عندة رقم الغرفة وبياناتى.

صعدت للدور الثالث وتوجهت للغرفة رقم (15). وضربت بأصابعى على الباب. وقلبى يدق وكأنى مقبل على أختبار. وبرأسى العديد من الأسئلة. هل ستكون المرأة التي ستشاركنى الليلة وأحدة من الجميلات التي رئيتهم في المطعم؟ وجأت البشارة حين سمعت صوت رقيق يقول (Aide-toi). ومع أنى لأجيد اللغة الفرنسية الأ أنى عرفت أنها تعنى (تفضل). او أدخل. فتحت الباب وأنا معتقد أننى سأجد أمرأة فرنسية شقراء رشيقة القوام تستقبلنى بملابس مثيرة. ولكن كان في أنتظارى مفاجأة بددت كل أحلامى.

مغامرة ليلية … مع عاهرة برتغالية

حين دخلت رأيت أمامى أمرأة .. ممتلئة القوام .. ترتدى فستان غير مثير بالمرة. وخمرية اللون حتى أنى توقعت أنها من أصول عربية. ولكن تفاجأت بأنها تتحث بالغة غير عربية وغير فرنسية. وأخبرتها بالانجليزية أننى أتحدث العربية والانجليزية فقط.

أبتسمت ابتسامة كبيرة. وقالت بالغة انجليزية ضعيفة (I am from Portugal). فبادلتها نفس الابتسامة حين عرفت أنها من البرتغال. وشعرت بالارتياح حين أعتدلت في وقفتها وكأنها تبدى أستعدادها لبدأ ليلتنا.

وكان لأبد أن أبادر .. فأقتربت منها قائلاً. (Wonderful.. It is my wish to meet a beautiful Portuguese woman like you) هذا رائع .. واحدة من امنياتى أن التقى أمرأة برتغالية جميلة مثلك. ويبدوا أنها فهمت فتركتنى أعطيها قبلة من شفتيها وأحاوطها بذراعى. فتراجعت للخلف لاعطيها فرصة لخلع فستانها. خلعت فستانها وفكت حملة صدرها. ولكنها أبقت سروالها (الكلوت). وخلعت أنا أيضاً كل ملابسى عدا البوكسر.

وكانت المفاجأة .. حين خلعت ملابسها ورأيت جسمها .. كان بالفعل رائع. …. كانت عملاقة .. حين خلعت حمالة الصدر وأنطلق نهديا. كانوا كبيرين. أشبة بكرات كرة القدم. وكانت تملك أرداف كبيرة وهائلة. ومؤخرة كبيرة وكأنها مرتبة هوائية. حتى بطنها كانت كبيرة ولكن مشدودة وغير مترهلة.

للحظة شعرت بالخوف في أن أفشل في أمتاعها … فهى بلأ شك تحتاج لعملاق مثلها. ولكن سرعان ما أستعدت ثقتى في نفسى. وذكرت نفسى بأننى رياضى. وأجيد ممارسة الجنس وأثارة النساء. وقررت أن أخوض هذا التحدى.

مغامرة ليلية … مع عاهرة برتغالية

طوقتها بذراعى من وسطها بقوة وكأنى أستعرض قوتى. ورغم أن ثدييها كانوا أشبة بحاجز بينى وبينها. الأ أنى أستطعت تقبيلها. وعضضت بشفتى على شفتيها. فبادلنى القبلة وضغطت بشكل أكبر على شفتى.

شعرت أنها تميل ألى القوة في الممارسة. فضممتها بشكل أقوى حتى  شعرت  أن نهديها يعتصران ويكاد ينفجر. فوجدتها هي الأخرى تحيط رقبتى بذراعيها. وكأنها تبدى أعجابها.

كان وأضح أنها تبحث عن المتعة. وتحتاج للعلاقة الجنسية ومستعدة للتفاعل لأجل أنجاح العلاقة. لذا لم تبخل في مبادلتى العناق والتقبل. وأنزلت يديها من حول رقبتى وشعرت أنها تريد أن تتحرك ففككت. ذراعى من حول وسطها وتركتها …

خلعت سروالها وتحركت صوب السرير وأستقلت على ظهرها فوق السرير. كانت أشبة بجبل صغير. خلعت أنا أيضاً البوكسر. وقفز قضيبى الذى كان مسجون خلفة وكان في حالة أنتصاب.

لمحتها تختلس النظر الية. ولاح على شفتيها أبتسامة صغيرة. عرفت منها أننى حزت القبول ونلت الرضا. ولا شك منحنى هذا قدر من الثقة. وأقتربت وملت فوقها أقبلها من شفتيها ومزيد من القبلات على عنقها. ومن عنقها الى صدرها وبدأت أقُبل نهديها الكبيرين أفرك والعق وأرضع حلامتها التي كانت منتصبة.

مغامرة ليلية … مع عاهرة برتغالية

كان واضح أنها أمرأة سبق لها الولادة لأن حلمات الثدى والهالة المحيطة بها كانوا ذو لون داكن وهذا يحدث نتيجة لنشاط قنوات أفراز اللبن والرضاعة. ولكن المفاجأة المفرحة جداً. هو أنها رغم ضخامة جسمها. الا أنها سريعة الأثارة وسريعة الشهوة. فمجرت القبلات القليلة. ومداعبة ثديها والرضاعة منها. بدأت تشتعل نار شهوتها وتعبر عن متعتها ورغبتها.

وكانت تردد الكلمة التي لاتختلف رغم أختلاف اللغات وأختلاف جنسيات المرأة وهى كلمة (آآآة) التي بدأت ترددها بصوت ضعيف وعلى أستحياء وكأن كرمتها تأبى أن تصرحها بضعفها. وكان علىّ أن أطرق على الحديد وهو ساحن. لذلك تركت ثديها وباعدت بيدى ساقيها. ولكن نظراً لضخامة فخذيها لم أستطيع أبعادهم بشكل كبير. ولكن باعدت بينهم بالشكل الذى يسمح بأدخل وجهى بينهم لألعق فرجها. الذى كان هو الأخر ضخم وشفريها بارزان ومنتفحان والمنطقة حولهم نظيفة ويبدوا أنها قامت بأزالة الشعر حولهم بالليز. فأنا اعرف هذا لأن زوجتى فعلتة.

ظللت أقبل شفريها وأعضهم وكنت أتعمد الضغط عليهم بقوة. ووجدت أن هذا يمتعها. وعبرت عن هذا بأرتفاع صوت همهمتها وآهاتها. ومداعبتها لرأسى وشعرى. وكانها تحفزنى على الاستمرار .

كان فرجها هو آخر حصونها. وكان بظرها آخر مفاجأتها. فمجرد أن أدخلت أصابعى لأداعبة تفاجأت بأنتصابة وكبر حجمة. ولولا أنى متأكد أنة بظرها وداخل مهبلها. لأعتقدت أنة عضو ذكرى وأنها ثنائية الهوية.

مغامرة ليلية … مع عاهرة برتغالية

وبمجرد أن داعبت بأصابعى ثم لحستة ولعقتة بالسانى. .. حتى علت صرختها وآآهاتها. وبعد أن كانت تداعب شعرى.  شعرت بها تشدة وكانها تقول (كفى .. لم أعد أحتمل) والحقيقة أنا أيضاً لم أعد أحتمل وخشيت أن أقذف مائى. لذلك سارعت بالركوب فوقها. وللأسف .. لأنها ممتلئة القوام. ورغم أنى كانت فوقها فاشخ ساقى في محاولة أن أرتكز على ركبتى حتى لأ أضغط على جسمها. الأ أنى لم أستطيع وكنت نائم فوقها وضاغط على صدرها وبطنها.

لذلك قررت أن أغير الوضعية. وأمارس معها الجنس بالوضعية (الفرنسية) حتى أضمن ألا أضغط على جسمها. وأيضاً لأن فخذيها كبيرين ومرتفعين ولا تستطيع فتح ساقيها بالتالى لن يستطيع قضيبى الدخول بالكامل في فرجها.

لذلك طلبت منها أن تسجد وتفرج ساقيها قدر الأمكان. وقمت بضم ركبتى وأدخال قضيبى وضممتها حتى أصبحت ملتصق بها وظللت أفرك نهديها. وأدخل وأخرج قضيبى. وكانت تساعدنى بدفع جسمها للأمام وللخلف. حتى شعرتها بتفق مائها مصحوباً بأرتفاع وتكرار آهاتها.

وشعرت أيضاً برعشة جسمى ينبئنى بقرب قذف مائى. فتوقفت عن الحركة لأعطى الفرصة لاندفاع مائى الذى انطلف بشكل دفعات متتالية. كانت تستقبلة وهى تضم على قضيبى بفرجها وكانها تعصرة وتقطر مائة.

مغامرة ليلية … مع عاهرة برتغالية

للأسف مارسنا الجنس هذه المرة. واستقينا على السرير. كنت أنوى الحصول على قدر من الراحة وأعادة الممارسة. ولكن أخذنا غفوة وأستقظنا وكانت الساعة (12:15) ليلاً. والمفترض أن أغادر الغرفة قبل الساعة الواحدة بعد منتصف الليل وأعود لغرفتى التي يجب مغادرتها في العاشرة من صباح اليوم التالى. والا اعتبر أنى حجزتها ليوم جديد.

كانت هذه أول ليلة من ليالى أسبوع العسل بعد زواجى. والتي كان من المفترض أن أقضيها مع (برجيديا) زوجتى. الأ أنى قضيتها مع أمرأة برتغالية لأعرف أسمها. وقضتها زوجتى مع رجل غيرى!!!!!


اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة


استمتع مع عشيقى بعلم زوجى


تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها


تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية


شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق


اعترافات شاب شاذ “Bi-sexual “


عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو


خنت عمى مع خالتى بسبب أبى


تبادل زوجات ….. فى شهر العسل

البداية تحرش جنسى والنهاية اغتصاب


فسخت خطوبتى .. وتزوجت أخى


جلسة تخسيس تحولت الى سحاق وتحسيس


سحاقيات .. بيوتى سنتر الفاتنات


غفرت لزوجتى عارها مقابل معاشرة اختها


عاشرتها انا وابى فى الحرام


انا ووحش الكون .. سحاق بجنون


شورت هدية فضحنى وكشف أن أنا سحاقية


سكس تبادل الامهات ومستنقع الحرمات

اخى شاذ .. وظبطة بمارس اللواط مع صاحبة


سكس محارم – مارست الجنس مع زوجة اخي


اعشق اختى واعاشرها معاشرة الازواج


مغامرة ليلية مع عاهرة برتغالية


اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف


قصص زنا محارم الشيخ حمدى


انا واخى نتشارك فى زوجة واحدة


اخ واختة في ليلة الدخلة – قصة محارم


بعلم زوجها حملت سفاح من اخيها



Comments are closed.

error: عفواُ .. غير مسموح بالنسخ
قصة جديدة - حكاية حنثى (ذكر وانثى) تشتهى الرجال والنساءأضغط هنا للاطلاع