تكملة الجزء الأول (أختى شيميل ولكن أمتعتنى جنسياً) ….. وشرحت كيف كانت ليلة رائعة. مارست فيها الجنس مع أختى التي أشتهيتها منذ كنا أطفال. وبعد أن أمتع كل منا الآخر. أعترفت لى بكل شيئ وبمن مارس معها الجنس وكيف فقدت عذريتها …

عرفت منها …. أن أمى كانت تعرف بأن لديها عيب خلقى. حيث أنها ولدت أنثى ولكن لديها عضو ذكرى صغير. ولكنها لم تخبر أحد. وكان هذا العيب هو السبب في رفضها أرتداء بنطلونات. وأصرارها على أرتداء فساتين قصيرة لتثبت للناس أنها أنثى. وكانت هذه الملابس القصيرة هي التي دفعتنى وأنا صغير للتحرش بها. وفضح أ؟مرى وطردنى أبى من البيت وسافرت الى تركيا.

وبعد سفرى عرف أبى بهذة العيب الخلقى. وطلب منها أن ترية هذا العضو. وأضطرت للتعرى أمامة ليرى جسمها. وأعجب أبى بجسدها وتحرش هو الآخر بها وأستطاع أقناعها بأنة سيجرى لها العملية. بشرط تتركة يستمتع بها. وسمحت لة لأنها كنت في مرحلة المراهقة وتعانى من هياج جنسى. وأيضاً عرفت من الأطباء أنها تمتلك جهاز تناسلى كامل ولكن بدون غشاء بكارة وأيضاً يوجد عيب في قناة فلوب مما يجعل أمكانية الحمل مستحيلة. وأنها تمتلك عضو ذكرى صغير ولكن بدون خصيتين. يمكنة الانتصاب ولكن لايمكنة القذف. وهذا الوضع يجعل شعورها بالهياج الجنسى والأثارة مضاعف.  فهى تشعر بالاثارة والهياج الجنسى من أحتكاك الملابس بأعضائها. والمفاجأة الأكبر أنها تشعر بالمتعة الجنسية في ممارسة الجنس مع الرجال ومع النساء. وفى ممارسة الجنس من المهبل ومن المؤخرة. بل وتشعر بالحاجة لممارسة الجنس بشكل دائم ولا يوجد لديها فترة توقف مثل باقى النساء. حين تأتيهم الدورة الشهرية. لانها لا تأتيها الدورة الشهرية.

بختصار أختى شرهة جنسياً ويمكن أعتبارها (آلة جنسية). …. وهذا أورد ألى ذهنى فكرة عبقرية قررت تنفيذها في هذه الليلة. وهى دعوة (نورسين) لتشاركنى المتعة مع أختى.

انا واختى نرمين مارسنا الجنس مع نورسين

و(نورسين) سيدة جميلة في العقد الرابع من عمرها. وغنية حيث أنها صاحبة واحد من أكبر مراكز التجميل في تركيا. وقوادة تقوم بتوريد عاهرات لنزلاء فندقنا. وصاحبة مزاج حيث أنها تعشق حفلات الجنس الجماعى. وممارسة الجنس مع الرجال ومع النساء ومشاركتها للممارسة معى ومعى أختى ستكون تجربة مميزة لها. وربما تكون بداية للتعامل بيننا وبينها !!.

أخبرت أختى بدعوتى لـ(نورسين) وبالفائدة التي ستعود عليها أذا نالت أعجابها لذا أرتدت ملابس تبرز مفاتنها … وفى المساء حضرت وحاز جسد أختى وجمالها ملامحها أعجابها. وأبدت أندهاشها حين رأت عضوها الذكرى. ولكن أعجبت بشكلة وحجمة وسارعت بمداعبتة حين عرفت منى أنة ينتصب. كانت تداعب قضيب أختى بيدها ووتدخلة في فمها. بينما كنت أدهن قضيب بالزيت وأدخلة في مؤخرة أختى وأقبلها من ظهرها حتى أثيريها وأشعل شهوتها.

وحدث ما كنت أرجوة. وأستطعت أنا و(نورسين) أثارتها وأيقاظ مارد شهوتها. فقفزت على (نورسين) تحضنها وتقبلها وتلعق ثديها. وسارعت أنا أيضاً بأخراج قضيبى من مؤخرة أختى وأدخالة في مؤخرة (نورسين) التي كانت في حالة أثارة. حتى أنها لم تعد تحتمل الوقوف. وطلبت من أختى أن يستلقيا هما الأثنين على السرير الذى لم يكن يسع سوى فردين. لذا تركتهما وجلست على الكرسى المقابل أرقبهم.

وكل منهم في حالة أثارة وتلهب الآخرى بالقبلات. وتتحسس كل منهم ثدى الآخرة. وكانت أختى تداعب بقضيبها الصغير مهبل (نورسين) التي كانت تمسكة من حين لآخر وتدخلة لأنة كان مع الحركة يخرج لأنة صغير. وفجأة وجدت أختى تدخل ساقى (نورسين) بين ساقيها. وهو مايسمى وضعية المقص. وبدأت كل منهم تسحق فرجها في فرج الآخرى.

انا واختى نرمين مارسنا الجنس مع نورسين

كان وأضح أن أختى لديها خبرة وسبق لها ممارسة السحاق. بدليل أنها أستطاعت السيطرة على (نورسين) وأثارتها وبلوغها قمة شهوتها حتى أنها كانت تصرخ وتتوالى آهاتها من فرط نشوتها وشهوتها.

أنا أيضاً أشتعلت شهوتى وأنتصب قضيبى. فأقتربت منهم ووضعت قضيبى في فم أختى التي كانت لأتزال تدعك فرجها في فرج (نورسين). ومع ذلك قبضت على قضيبى وأمسكتة بيديها وظلت تلعقة بحرفية جعلتنى أتأكد أنى أختى لم تمارس الجنس مع أبى فقط بل مارستة مع آخرين وأنها عاهرة محترفة.

كانت (نورسين) بلغت ماتسمى مرحلة الاورجازم وأنزلت مائها. وكذلك أختى. التي سارعت بالابتعاد والقيام من السرير. وأعطتنى الأشارة لتكملة المهمة. فطلبت من هما القيام من السرير. وأستلقت أنا على ظهرى وطلبت من نورسين ركوبى. أى النوم فوقى (وضعية الفارسة). وبمجرد أن نامت فوقى وأدخلت قضيبى في فرجها. وفاجأت بأختى تداعب بيدها قضيبها الصغير حتى أنتصب ودهنتة بالزيت ونامت فوق (نورسين) وأدخلت قضيبها في مؤخرتها.

أصبحت (نورسين) بينى وبين أختى. قضيبى يخترق فرجها ويدى تداعب ثديها. وقضيب أختى يخترق مؤخرتها وتدعك بيديها ظهرها وتضرب على أردافها. وهى بيننا تصرخ من أشتعال شهوتها وجسدها يهتز ويرتعش من فرط المتعة حتى شعرت بقضيبى يقذف مائة في فرجها. فهدأت وتوقفت عن الحركة. حتى تسمح  لقضيبى بالأنتهاء من قذف مائة. وحين شعرت أختى بهذا قامت من فوق (نورسين). التي قامت هي الآخرى بعد أن أنزلت ماء شهوتى في مهبلها.

انا واختى نرمين مارسنا الجنس مع نورسين

وتلقتها أختى التي ظلت تلحس بالسانها فرج (نورسين) وتلعق المنىِ الذى يتساقط منة. وتلعق شفرى فرجها. مما جعل (نورسين) تشعر بألاثارة مرة ثانية ويهتز جسمها وتطلق (آآآآة) طويلة وتمسك شعر أختى وتحرك مؤخرتها للأمام والخلف مستمتعة بدخول لسان أختى في فرجها. بينما وقفت خلفها أدخل أصبعى في خرم مؤخرتها. حتى صرخت …. ثم توقفت عن الحركة وأسترخت …. كانت أنفاسها سريعة وكأنها كانت تجرى فى سباق.

أدركت أنها في هذه اللحظة  تقذف ماء شهوتها مرة أخرى. وطلبت منى أن أسندها وأساعدها على الجلوس فقد خارت قواها وأصبحت غير قادرة على الوقوف. فحملتها الى السرير. وكان على وجهها أبتسامة رضا وأستمتع.

أعترفت (نورسين) بأنها قضت أجمل ساعة ونصف من عمرها. وحصلت على متعة لم تحصل من على مثلها. لذلك قررت منح أختى مبلغ كبير من المال تعبيراً عن أمتنانها. وأتفقت معها على أن تستعين بها في حفلاتها الخاصة.

وأصبحت أختى هي رأس مالى وأستثمارى ومشروعى الناجح. وأصبحت مدير أعمالها. أو بالاصح قوادها. بعد أن أقنعتها بالعيش معى في تركيا. وعدم أجراء عملية التأنيث. لأنها مكلفة للغاية. وحتى لو أجرتها فأنها لن تستطيع الزواج لأنها لن تستطيع الأنجاب. وهذا الأمر يقلل فرصها في الزواج.

---

---

---