شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية - فضائح جنسية

14 أغسطس 2023

تركيا دولة سياحية وعلمانية لذا تبيح ممارسة الدعارة. بشكل قانونى طبقاً للمادة 227 من قانون العقوبات رقم 5237. وتحتل المرتبة العاشرة حول العالم فى تجارة الدعارة… وتحقق دخل كبيرة من الضرائب الباهظة التى تجنيها من القائمين على الدعارة.
ولكن فندق دريم (Rüya Oteli) المقام فى مكان هادئ على طريق (جبزى– إسطنبول) بتركيا. أبتكر حيلة للهروب من الضرائب. فهو لايقدم العاهرات لنزلائة. ولكن يسمح لنزلائة من الرجال الذين برفقتهم أمرأة
(صديقتة أو زوجتة أو أختة أو حتى أمة – أى أمرأة) (على الا يتعدى سنه وسنها الاربعون ولا يقل عن 18 عام) بالاشتراك فى قرعة لتبادل الحريم. يسجل الراغبين أرقام غرفتهم. وفى تمام الساعة العاشرة. يغادر الرجال غرفهم تاركين نسائهم. ويتوحهون لقاعة الاستقبال للاشتراك فى القرعة. بأختيار رقم غرفة بطريقة عشوائة والتوجة اليها والاستمتاع بممارسة الجنس مع المرأة المتواجدة فيها حتى الساعة الواحدة بعد متصف الليل

فى ليلة دخلتى جوزى استعان بصديقة

أنا من سكان الصحراء الغربية وهى منطقة متنازع عليها بين المغرب وموريتنا. أحمل هوية مغربية مع رمز (SH). ولاعب كمال أجسام محترف. أستطعت الهرب والهجرة الى فرنسا. وأصبحت مقيم فيها وأعمال في مركز لكمال الاجسام. وأسافر كثيراً الى تركيا للسياحة أو لشراء مكملات غذائية.

وبالطبع الأمر لايخلوا من قدر من المتعة والاستمتاع بممارسة الجنس مع أحدى الجميلات والذين يتولى صديقى التركى (أينور) أستقطابهم لى نظير قدر من المال لة ومثلة للعاهرة التي يستقطبها. وعن طريقة عرفت فندق دريم. فهو صديق للعاملين في الفندق ويجلب لهم نزلاء.

وكان تعاملى مع الفندق قاصر على تأجير غرفة لى أنا والفتاة التي يجلبها (أينور). لم أشترك في حفلات أكشينز بليز (exchange pleasure) بمعنى حفلات تبادل المتعة او كما يقولون بالتركية (زيج بارتى ليجر).

ومع تكرار ترددى على الفندق. أصبحت معروف لديهم وتوطدت صداقتى بـموظف الاستقبال (بينار ياسيم). والذى فاجأنى في يوم وقال لى (هل لك في متعة من نوع خاص ومميز تختلف عن تلك التي يقدمها أينور؟ ). عرفت أنة يقدم عرض خاص لفتاة وبالطبع نظير مبلغ من المال. لذلك كان ردى وأضح وصريح. وقلت لة (فقط اخبرنى المبلغ المطلوب لك ولها). وكانت المفاجأة عندما قال (ماتعطية لى هو منحة منك انت تقدرها .. أما هي فلن تتقاضى منك مال بل وستدفع قيمة أيجار الغرفة. ولو نلت أعجابها فربما تعطيك مال).

شذوذ وماسوشية جنسية

كان العرض مغرى وموفر وقبلتة دون تردد. فأنا لن أتحمل اى تكلفة سوى خمسون ليرة أعطيها لـ(بينار). خاصة أنة أخبرنى. بأننى اكثر شخص مناسب لهذة السيدة. وقال (أنها فرنسية تحتاج رجل وسيم وقوى الجسم ويتحدث الفرنسية). لذا رشحتك لها ولكن اود أن أخبرك بأمر هام وهو أنها (ماسوشية) تحتاج الى رجل فحل ومسيطر.

قبلت عرض (بينار) بعد أن أكد لى أنها ليست عجوز شمطاء. بل أكد أنها جميلة وعمرها لابتعدى الثلاثون. وأن موعدى معها في تمام الساعة الخامسة مساءاً. وقضيت الفترة من الساعة الثانية عشر صباحاً وحتى الموعد وأنا ابحث على الانترنت وأطلع عن الماسوشية وطرق وأساليب هذا النوع من الممارسات الجنسية السادية.

قضيت يومى وتناولت غذائى وفى تمام الخامسة أبلغنى أنها حضرت وفى أنتظارى ورقم غرفتها (03-4). كانت المرة الأولى التي أعرف ان للفندق دور رابع. فرقم (03) هو رقم الغرفة أما رقم (4) المقصود بة الطابق الرابع. وأخبرنى (بينار) أنة نصف طابق مكون من (5) غرف من الداخل ولاتطل على الواجهة. مخصصة لراغبى الهدوء.

شذوذ وماسوشية جنسية

توجهت للغرفة وأنا يقتلنى الفضول والشوق لرؤية هذه المرأة. وكنت قد حزمت أمرى بأنى أذا وجدتها على غير ما أريد سأتركها وأرحل. فأنا غير مجبر على قضاء الليلة مع امرأة عجوز سادية. ولكن كانت المفاجأة حين طرقت الباب وفتحت لى أمرأة غاية في الجمال ترتدى بنطلون “cut jeans” اى الجينز المقطع. ترتدى تحتة سروال داخلى أحمر من نوع (g-string).

ظلت وأقفة على الباب تنظرى لى من رأسى حتى قدمى. وكانها تعاين بضاعة. ثم أشارت بيدها لى بالدخول. ولكن ظللت وأقف وقلت لها (كيف تجرئين على فعل هذا. عليك ان تقولى تفضل ياسيدى. مافعلتية يستوجب العقاب). قلت هذه الجملة بعد أن عرفت أن الماسوشيات أو الساديات يعشقن الأهانة. أما أذا ظهر عليها الغضب. سأبتسم لتعتبرها مزحة. ولكنها ابرقت بعينها ولاح على شفتيها أبتسامة صغيرة وقالت وهى تشاور بيدها تفضل ياسيدى (Allez-y monsieur). وبمجرد دخولى قلت لها وأنا أخلع التيشيرت (أنتظرى العقاب).

كنت المحها وهى تتفرس بعينها جسدى وتقسيمات عضلاتى ويبدوا عليها الرضا وكأنها حصلت على ماتريد. وقبل أن تنطق بكلمة. ضربتها على مؤخرتها وأنا أقول لها (انك عاهرة لاتحسنين الضيافة) وحملتها والقيت بها على السرير.  كانت ترتدى (كروب توب) اى تى شيرت قصير أبيض. فرفعت التى شيرت بعنف ليقفز نهديها من تحتة وأعصرهم بيدى وافرك بأصابى حلاماتها.

شذوذ وماسوشية جنسية وعاهرة فرنسية

كان نهديها متوسطة الحجم بحج برتقالة كبيرة. وتتمتع بخصر نحيف وأرداف كبيرة ممتلئة. مما يجعل جسمها أشبة بالساعة الرملية…. كانت صامتة وكأنها في حالة صدمة. وقبل أن تفوق من صدمتها القيتها على السرير وقلبتها على بطنها وشددت البنطلون ورغم أنة ضيق الا أنى خلعتة وهى ساعدتنى. أصبحت فقط بالسروال الداخلى الأحمر وهو عبارة عن خيط رفيع يمر بين شقى مؤخرتها. ظللت أضرب بيدى على مؤخرتها في البداية ضربات حفيفة وازيد في قوتها لاعرف الى أي مدى تتحمل.

الغريب أنها لم تبدى تذمر او ضيق او تصرخ من الوجع. بل كانت تقول (آة) بمياعة وأثارة وتردد (أنت قاسى جدا ياسيدى الا ترحم خامتك المطيعة). وحين قالت هذه العبارة أدركت أننى أسير في المسار الصحيح وأن ما قراءتة وأنفذة الان يؤتى ثمارة. لذلك قلت لها (لأغفر لكِ وأعفوا عنك عليك بأمتاعى) وأخرجت قضيبى ووقفت أمامها لتضعة في فمها.

ولكن بمجرد أن رأت قضيبى منتصب ونافرة عروقة. قفزت من فوق السرير. ودفعتنى بعنف لأجلس على السرير. وجلست هي بين ساقى وأمسكت بيدها قضيبى وأدخلتة في فمها كاملاً حتى شعرت أنها تكاد تختنق. فقضيبى بلغ حنجرتها. شددت شعرها ولكنها ظلت محتفظة بها في فمها ترفض أخراجة رغم أحمرار وجهها بشكل يظهر أنها تكاد تختنق..

شذوذ وماسوشية جنسية

شددت بيدى شعرها مرة ثانية وبيدى الآخرى أمكست ثديها بقوة وعصرتة. تركت قضيبى وارتمت على الأرض وتمددت وكأنها فاقدة الوعى ولكن كانت مفتوحة العينين والفم وبعض من اللعاب يتساقط من فمها. وضعت ساقى فوقها وكأنها عبدة ذليلة. وضغط بقدمى على فرجها وداعبت بأصبع قدمى الأكبر شفرى فرجها.

كنت أفعل هذا على أستحياء وكنت على أستعداد أن أعتذر وأتراجع أذا لمحت منها أي ضيق او نفور. ولكن تفاجأت بها تفتح ساقيها وتغمض عينها وكأنها مستمتعة بهذا. بل وفاجأتنى بما هو أكثر غرابة حين امسكت بيدها قدمى الآخرى وأدخلت أصابع قدمى في فمة وظلت تلعقها وتقبلها.

رغم أنى لم أكن مستمتع بهذا ولكن أستمريت في فرك فرجها بأصبع قدمى حتى انتهت من لعق أصبع قدمى. وأنقلبت مثل الصرصور ونامت على بطنها. ونزلت أنا الاخر ورتكزت بركبتى على الأرض وضربت مؤخرتها بيدى وأدخلت أصبعين في شق مؤخرتها وشعرت بأنهم غاص الى أعماق فتحة مؤخرتها وأمرتها أن تزحف على الأرض.

ظلت تحبوا على الأرض وهى تهز مؤخرتها وأنا أخرج وأدخل أصبعي. وأنا مستمر في شتيمتها بأقذع الالفاظ. وأخرجت أصبعى وأمرتها أن تستمر في الزحف مثل الكلب على ركبتيها ويديها وأنا أضرب بقدمى على مؤخرتها. وبالمخدة على ضهرها. وكان على المنضدة طبق فاكهة. كنت القى حبات العنب على الارض وتلتقطها من الأرض بفمها.

شذوذ وماسوشية جنسية

فعلت كل هذا ولكن لم أكن أشعر بأى متعة. حتى أن قضيبى بعد أن كان منتصب في البداية. أصبح مرتخى تماماً. حتى جلست على الأرض بين ساقى وعادت تمسكة وتلعقة بالسانها. بينما أداعب نهديها وأمسح بيدى على ظهرها واتحسس شعرها. حتى عاد للانتصاب مرة ثانية. فأستلقيت على ظهرى فوق السرير وركبت هي فوقى (وضعية الفارسة) وأدخلت قضيبى المنتصب في فرجها المبلل. يبدوا أنها قذفت شهوتها نتيجة ما فعلتة معها. لذلك انزلق قضيبى بسهولة في فرجها. وظلت تقوم وتجلس فوقى بقوة . وقضيبى يرتطم بجدار فرجها حتى كاد يخترق رحمها. وأنا أشتمتها وانعتها بأقذر الالفاط التي لم أتفوة بها طوال عمرى. وظللت أشتمتها حين لاحظت أن هذا يزيد من أثارتها. ثم شعرت برعشة جسدى وخفقان قلبى وقذف قضيبى ماء شهوتى. في نفس اللحظة صرخت بصوت مرتفع حتى خشيت أن يكون أحدهم بالخارج سمعنا. وقذفت  مرة ثانية كمية كبيرة من ماء شهوتها حتى أنة سال على فخذى.

خارت قوها وأستلقت بجوى … ظلت كل منا صامت لمدة قاربت العشرة دقائق وشعرت أنى أستجمعت قوتى ويمكننى معاشرتها مرة ثانية. فضربتها بقوة على مؤخرتها ورفعتها والقيت بها على السرير ونمت فوقها وأدخلت قضيبى بعنف. وظللت أدخلة وأخرجة وأصفعها بالكف على وجهها وكأنى أغتصبها. وهى مستسلمة فقط تردد (آآة) حتى نلت متعتى وقذفت ماء شهوتى. حملتها مرة ثانية وأنزلتها على الأرض وقلت لها (أنتى خادمة وكلبة ولا يجب أن تنامى بجوارى).

شذوذ وماسوشية جنسية

لم ترد وظلت صامت مدة ربع ساعة. فقد كانت منهكة والعرق يتساقط منها. وبعدها قالت (قوانين الفندق تمنع التعارف بين النزلاء ولكن أحتاج أن أتعرف عليك وأطلب منك أن تقضى معى اليوم المتبقى من أجازتى). عرفتها بنفسى وبجنسيتى وعملى بعد أن أشترط عليها أن تعرفنى هي الآخرى بنفسها. وأشترط أن أنام أنا على السرير وتنام هي على الأرض حتى أسمح لها بالنوم معى على السرير. وقبلت بشروطى. وكانت المفاجأة الكبرى حين عرفت أنها ضمن البعثة الدبلوماسية الفرنسية في مدينة (أزمير). ولأعرف كيف لشخصية دبلوماسية وذات منصب ترضى بهذا الذل والإهانة. والمعاملة بدونية. وهذا يؤكد أننا عبيد شهوتنا. وكانت هذه أغرب ليلة قضيتها في فندق دريم .….


اصبح الابن بديلاً للأب فى غرفة النوم


زنيت مع امى بسبب عقدة اوديب


بعد الطلاق تذوقت متعة السحاق


عاشرت ابويا ودلعتى وخلفت من اخويا ومتعنى


انا ومرات ابويا … نمارس السحاق يومياً


اتشارك انا واختى التوأم السرير ونمارس الجنس


نمت مع مرات ابويا وحملت منى


اعاشر خالتى معاشرة الازواج واشتهى امى


نمت مع مرات خالى وطفت نارى

جوزى اهملنى وحمايا قام بالواجب وعاشرنى


نكاح محارم – الام تغتصب ابنها المعاق


انا واختى مارسنا الجنس مع نورسين


انا وبنت عمتى تستمتع بممارسة السحاق


اول متعة جنسية مع اختى – زنا محارم


عشقت صديقتى وعشت معها اول قصة سحاق


قضيب اخى الوارم اوقعنى في زنا المحارم


امى اصبحت زوجتى .. وشريكة متعتى


سحاق الهوانم ومتعة سحاق العوالم

اختى تعاشرنى وعايزة تحمل منى


حفلة …. سحاق فى بيت الطالبات


زنيت بأختى وامتعتها وحققت حلمى وحلمها


عاشرت اختى المطلقة خوفاً من الفضيحة


ليلة زفافى ودخلتى … على أخى


الام تعاشر ابنها الصغير بحجة علاجة


أنا وتوأمى عاشرنا امى ومتعناها


المصيف جمعنا وكان صيف حار وسحاق نار


هاجر وكارم و .. اول ممارسة زنا محارم


122


مازوخية,لـ,بينما,عكسها,متعة,علم,الجسدي,سادية,ماسوشية,والتي,أنها,السادية,صفات,النفسي,نوع,حب,الذات,يجد,السلوك,تعني,تُعرّف,حالة,المازوكية,مصطلح,نفسه,يشعر,الجنس,وتعني,اللذة,بالألم,sexual,يتم,عنها,ماسوش,العربية,بالمتعة,واللذة,ممارسة,للحصول,اسم,الرجال,التلذذ,أنواع,الاستمتاع,علماء,يتعلق,البعض,يقول,يأتي,كاتب,نمساوي,يُدعى,اشتهر,بأوصافه,الإنجليزية,dias,الرجل,إلحاق,يُختلف,يعزى,نقلاً,اليوم,الباحث,مايكل,كاسلمان,وكلمة,كلمة,جنسي,السادي,الروائي,الاضطراب,الكلبة,الوحشي,نفس – شذوذ وسادية ….

Comments are closed.

error: عفواُ .. غير مسموح بالنسخ
قصة جديدة - حكاية حنثى (ذكر وانثى) تشتهى الرجال والنساءأضغط هنا للاطلاع