جوزى هاجرنى وبيعاشر أخويا (الجزء الرابع) - فضائح جنسية

7 يوليو 2024

ملحوظة هامة : القصة التالية .. واقعية واحداثها حقيقة ونظراً لطول أحداثها وكثرة تفاصيلها تم تجزأتها الى ست أجزاء. الجزء الاول بعنوان (كنت رياضية وأصبحت سحاقية). والجـزء الثانى بعنوان (أنا وسالم وبداية زنا المحارم) والجزء الثالث (زوجى شاذ غير قار على أمتاعى) والجزء الرابع بعنوان (جوزى هاجرنى وبيعاشر أخويا). والجـزء الخامس بعنوان (سالم وراجى وشذوذ في المعادى). والجــزء السادس والأخير بعنوان (أنا وسالم وراجى وجنس جماعى). ويرجى متابعتها بترتيب أجزائها للحفاظ على السياق الزمنى وتوالى الاحداث


بمجرد علمى أن أخويا (سالم) رجع من البحرين. كنت فرحانة جداً لان عذابى هينتهى وهلاقى اللى يطفى نار كُسى ويروى ظمئى الجنسى. لأن أنا عارفة (سالم) وعارفة انة بيتمتع بفحولة. وقوة جنسية وشفت بعينى حجم زبة. وهو أكتر حد متعنى رغم أنة مكنشى قادر يدخل زبة في كُسى لانى وقتها كنت بنت وعذراء. فكان بيفرشنى من كُسى ويدخلة في طيزى. أما الان يقدر يدخلة في كُسى براحتة. وعمر جوزى مايشك فية.

لكن تفاجأت بية مخاصمنى ورافض يقابلنى. ولما أصريت أنة يكلمنى شتمنى وقالى (انت كنتى بتعرصينى يابنت الوسخة وعامل علاقة مع الخول راجى من ورايا ومجرد ما سافرت اتجوزتية من غير حتى ماتخدى رأى) ومش كدة وبس دة كمان قالى (عرفيينى ياشرموطة مين أبو ابنك لان جوزك مش راجل أصلاً علشان تخلفى منة).

رديت علية وقلتلة (خيانة آية وتعريص أية اللى بتتكلم عليهم. دة أنا وانت عيشتنا حرام واللى بينا دة يتسمى زنا محارم. وأنا صحيح شرموطة بس متنساس انت انت اللى شرمطتنى. وانت اللى هريت كُسى وطيزى نيك وتفريش) وكلامة صدمنى وخيب أملى وصعبت عليا نفسى وعيط. وهو حس أنة غلطان وقام حضنى وباسنى من خدى. ومسك وشى وباسنى من شافيفى.

حسيت جسمى كلة اتنفض ولقيتنى غصب عنى بحضنة بقوة وبقولة وحشتنى أوى. وحسيت فجأة بحاجة محشورة بينى وبينة. بعدت عنة ورجت لورا. لقيت زبة أنتصب ووقف. ومسكة بأيدة وقالى وهو بيضحك (أية موحشك دة حتى كبر وبقى أحلى من زمان).

ولما شفت منظرة حسيت بجسمى سخن ونبض في كُسى. ولقتنى برمى نفسى فى حضنة وبقولة (وحشتنى قوى ومحتاجاك قوى بس مش هتلمسنى غير لما تعرفنى عرفت منين ان (راجى) جوزى خول ومش راجل ؟؟!!.

حلف أنة هيصارحنى بكل حاجة. بس هو دلوقتى تعبان ومش هيقدر يستنى. وقالى أعملى أي حكاية خلى امك تمشى من البيت علشان نبقى لوحدنا. ولان أنا كمان كنت تعبان ومحتاجة أنة يريحنى. وكمان كنت متشوقة لان دة هتكون المرأة الأولى اللى ينيكنى بجد ويدخل زبة في كُسى. مش نظام التفريش والنيك في الطيز.

فطلعت واعطيت أمى مبلغ كبير. وطلبت منها تاخد ابنى. وتنزل تشترى فراخ مشوية وتاخد تاكس وتروح البيت عندى وتعرف جوزى انى جاية أنا وأخويا بس هنخلص مشوار.

ومجرد ما أمى نزلت. أخويا تربس الباب. وشالنى وجرى بيا على أوضة نومة. كان أحساس رائع وحركة جوزى معملهاش ليلة دُخلتى. خلت قلبى يدق. ومن أول ما باسنى من شفايفى. جسمى سخن. ولقتنى بقلع هدومى زى المجنونة. وهو كمان كان واقف أمامى بيقلع وأنا عينى علية وهو كمان عينة على جسمى. ومجرد ما قلع البنطلون والبوكسر وشفت حجم زبة.

حسيت بأكلان في كُسى. كنت لسة هقلع التيشريت لكن لما شفت زبة سرحت وتوقفت وقعدت ابص علية ومش مصدقة انى أزى كنت مستحملة زب جوزى الصغير الضعيف. انتبهت .. لقيت اخويا كمان مركز وبيبص على بزازى. وعرفت انة جزء من بزى الشمال خرج من التيشيرت والحلمة باينة. وهو بيحب يلحس ويرضع بزازى. بس أنا قلت لة (طلع بزازى من الخدمة علشان دول بقوا بتوع الواد الصغير ولا عايزة يجوع وميرضعش) .

لكن لقيتة هجم عليا وطلع بزازى الاتين من التيشيرت وقعد يفعص فيهم ويبوسهم. وابن المجنون مسمعشى كلامى ورضع وكانت النتيجة أن نزل في بقة لبن. صرخت وهو بعد بسرعة وبثق اللبن من بقة.

وزقنى ودخل راسة بين وراكى وقعد يلحس في كُسى. وقالى (أظن اللبن اللى هنا دة مش بتاع البيبى). قلت لة (لا ياروح أختك اللبن اللى هنا دة بتاعك بس انت أحلبنى).

وفعلاً قعد يلحس ويحلب في كُسى وخلانى أقذف ماء شهوتى. وأنا كمان كنت ماسكة زبة زى درع البقرة بدعكة بأيدى وبحلب فية. بس المشكلة انة مش بيقذف مائة بسرعة.  والحقيقة هي مش مشكلة. بالعكس دة ميزة وعرفت قيمتها لما شفت خيبة جوزى اللى بيتنيل على عينة ويقذف منِية أو (لبنة زى مابنقول بالبلدى) بعد دقيقتين. أما أخويا بيغيب ودة بتكون فرصة في أنة يبوس ويداعب ويلاعب فيا لحد ما أسخن واوصل لقمة أثارتى وبعد كدة يدخل زبة ويطفى نار شهوتى.

ودة اللى حصل قعد يلحس كُسى ويبوسة ويدخل لسانة يلحس بظرى اللى وقف وانتصب وخلانى كل مايلمسة بالسانة أصرخ. ومش بظرى بس اللى وقف وانتصب وطول. دة حلمات بزازى كمان انتصبت ووقفت لانة كان عمال يفعص ويحسس في بزازى.

يعنى شغال فيا من فوق ومن تحت. وأنا كل حتة في جسمى بتتنفض. وسامعة قلبى بيدق اكتر ما كان بيدق وأنا بجرى وأتمرن في النادى. ورغم البهدلة اللى أنا فيها. كنت حاسة بسعادة ومتعة ملهاش حد.

مهو مفيش بهدلة تسعد المرأة أكتر من بهدلتها وهى بتتناك. ومفيش سعادة تحسها المرأة أكتر من سعادتها وهى بتصرخ وزب جوزها او حبيبيها بيخترق كُسها وخصوصاً لما يكون زب كبير وطخين ويفرتك كُسها ويدق زى الشكوش في جدران مهبلها وكأنها هيخرم الرحم ويدخل على بطنها.

دة اللى كنت حساها لما نام (سالم) أخويا على ظهرة وخلانى أركب علية زى الحصان. وبأيدى مسكت زبة اللى كان واقف زى المدفع لدرجة كنت حاسة انة هيتكسر وأنا بثنية علشان أدخلة في كُسى. واضطريت  أرفع جسمى. علشان اعرف أدخلة “مع أنى كنت مش قادرة ارفع نفسى”.

ومجرد ما دخل حسيت أن خزوق دخل في كُسى. لكن دخل بسهولة ودخل بطولة لدرجة أنى كنت حاسة أنى قاعدة على خصيتة. وحاسة انة ضاغط على جدار رحمى والمفروض أنى أبدأ اتحرك وارفع وانزل جسمى. لكن مكنتش قادر. ولكن (سالم) حط أيدة تحط باطى وساعدنى أقوم واقعد علية وكُسى يطلع وينزل على زبة اللى واقف زى العمود. كنت بطلع وانزل بقوة وبثقل جسمى كلة. كنت عارفة أن الهبدة دة بتتعبة. وكمان بتتعبنى لانها بتخلى زبة يخبط في جدار مهبلى ويوجعنى. ويخلنى أصرخ وأقول (آةةة ) من قلبى بس كنت مبسوطة بوجعى وفرحانة بصراخى.

نزلت ماء شهوتى مرة ثانية. وشعرت بهزة متعتى اللى بيقول عليها هزة الجماع او الاورجازم. والهزة دة خلتنى فقدت قدرتى على الحركة وأضطرت اقعد على زب (سالم) اللى في اللحظة سمعتة قال (آآآة) وشدنى علشان يشيلنى من فوقة. ومجرد ما حركنى لقيت زبة بدأ يقذف مائة. وعرفت أنى كنت قاعدة وكاتمة علية وسدة زبة. ومجرد من اتزحزحت من فوقة بدأ يقذف على مرات متتالية.

بقت نايمة بجانبة وشايفة زبة وكانة بركان يقذف حممة. كمية كبيرة أضعاف اللى بيقذفها جوزى. قبل كدة مكنتش مركز في الكمية لكن لما اتجوزت وشفت النقط اللى بينزلها جوزى عرفت قيمتها. علشان كدة مديت أيدى ومسكت زب أخويا وملأت ايدى بالبنة وكأنى مستخسرة أن يتهدر وكنت أتمنى لو ينزل كلة في كُسى ومفيش نقطة تنزل على السرير.

نمت بجوارة مهدودة ومرهقة وجسمى مكسر. لكن في منتهى السعادة. وتأكدت أن المرأة العاقلة لو خيروها بين رجل فحل وقوى جنسياً ورجل تانى غنى ومقتدر مالياً. بدون تفكير تختار الراجل الفحل اللى ينيكها وينيمها مبسوطة ومرضة.

نمت على صدرة بدلع وسألتة بمياصة. (هااا أية رئيك في الشرموطة). كنت قصدة أفكرة بكلامة وشتيمتة ليا. لكنة ضحك وقالى (انتى الشرموطة الوحيدة اللى بتكيفنى وتمتعنى). قلت لة بس لو موفتش بوعدك واعترفت باللى بينك وبين جوزى. وعرفت منين انة شاذ وخول. وحياتك ما هتلمس شعر من راس أختك … قصدى شرموطتك. .. حضنى وشبك رجلة في رجلى بدأ يحكى ….

—————-

والحقيقة كلامة كان مفاجئة وصدمنى. أضغط الرابط التالى لمتابعة القصة.


اختى تعشق الجنس ومريضة بفرط الشهوة


استمتع مع عشيقى بعلم زوجى


تعاشر اخو زوجها بعد بتر قضيب زوجها


تعلمت اللواط والمثلية في الاعدادية


شاركتنى فى السباق ومارست معى السحاق


اعترافات شاب شاذ “Bi-sexual “


عاشرت اختى بعد ان تعاطينا الشابو


خنت عمى مع خالتى بسبب أبى


تبادل زوجات ….. فى شهر العسل

البداية تحرش جنسى والنهاية اغتصاب


فسخت خطوبتى .. وتزوجت أخى


جلسة تخسيس تحولت الى سحاق وتحسيس


سحاقيات .. بيوتى سنتر الفاتنات


غفرت لزوجتى عارها مقابل معاشرة اختها


عاشرتها انا وابى فى الحرام


انا ووحش الكون .. سحاق بجنون


شورت هدية فضحنى وكشف أن أنا سحاقية


سكس تبادل الامهات ومستنقع الحرمات

اخى شاذ .. وظبطة بمارس اللواط مع صاحبة


سكس محارم – مارست الجنس مع زوجة اخي


اعشق اختى واعاشرها معاشرة الازواج


مغامرة ليلية مع عاهرة برتغالية


اختي تستمتع بمعاشرتى لها من الخلف


قصص زنا محارم الشيخ حمدى


انا واخى نتشارك فى زوجة واحدة


اخ واختة في ليلة الدخلة – قصة محارم


بعلم زوجها حملت سفاح من اخيها

جوزى هاجرنى وبيعاشر أخويا – جوزى هاجرنى وبيعاشر أخويا – جوزى هاجرنى وبيعاشر أخويا – جوزى هاجرنى وبيعاشر أخويا

Comments are closed.

error: عفواُ .. غير مسموح بالنسخ
قصة جديدة - حكاية حنثى (ذكر وانثى) تشتهى الرجال والنساءأضغط هنا للاطلاع