زوجى شاذ غير قادر على امتاعى (الجزء الثالث)

8 يوليو 2024

ملحوظة هامة : القصة التالية .. واقعية واحداثها حقيقة ونظراً لطول أحداثها وكثرة تفاصيلها تم تجزأتها الى ست أجزاء. الجزء الاول بعنوان (كنت رياضية وأصبحت سحاقية). والجـزء الثانى بعنوان (أنا وسالم وبداية زنا المحارم) والجزء الثالث ( زوجى شاذ غير قادر على امتاعى) والجزء الرابع بعنوان (جوزى بيخونى مع أخويا). والجـزء الخامس بعنوان (سالم وراجى وشذوذ في المعادى). والجــزء السادس والأخير بعنوان (أنا وسالم وراجى وجنس جماعى). ويرجى متابعتها بترتيب أجزائها للحفاظ على السياق الزمنى وتوالى الاحداث.

أصبحت متاكدة أننى مريضة بالهياج والشرهة الجنسى. وهو مادفعنى لممارسة العادة السرية. ثم السحاق مع (رانيا). ومصابة بمايسمى (Brother Complex) او عقدة الأخ. والتي جعلتنى أعشق أخى حتى وصل الامر الى ممارستى زنا المحارم معة. ولكن لم يدوم الأمر أكثر من فترة أجازة. لأن خلال هذه الاجازة. ظهر تنسيق الثانوية العامة والتحق أخى بمعهد الألسن العالي شعبة سياحه وفنادق مدينة نصر. وبدأ يستعد للسفر والإقامة بالقاهرة.

وفى نفس الفترة عرفنا من جارتنا الست (بهجات) أبن أخوها سينتقل ايضاً للإقامة بالقاهرة لانة التحق بالجامعة الألمانية. وأبن أخوها دة شاب فرفور أمة المانية وابوة غنى. صاحب بازارات وجمع ثروة من تجارة الاثار. ولانهم خايفين علية طلبوا من أخويا (سالم) أنة يشوف شقة يقيم فيها هو وابن أخوها (راجى). علشان يطمنوا علية.

طبعاً كانت فرصة لأخويا أنة ضمن إقامة ومعيشة علىى حساب (راجى). وبالفعل استأجر أخى و(راجى) شقة شيك في حى راقى في التجمع الثالث. وكنت كل أسبوع أسافر بحجة رؤية أخويا وتسليمة بعض الماكولات والاغراض. وكنا نتحين فرصة عدم وجود (راجى) في الشقة ونمارس الجنس مع بعض. خصوصاً عندما أصبحت العلاقة بين أخويا و(راجى) قوية وأصبح يثق فية. كنت أقضى معهم يومين في الشقة. اتناك من اخويا. وأخدمهم بأنى أنظف الشقة وأحضر لهم أكل.

وفى نفس الوقت كنت بشاغل (راجى) وأرسم علية وأشتغلة بحضن وبوسة علشان أوقعة في حبى ويتجوزنى. لان الواد وسيم طالع لامة الألمانية. وهو الوريث الوحيد لابوة.

ومضت السنوات .. ورجعت لممارسة السحاق مع (رانيا). وكل فترة اسافر القاهرة. اتمتع مع أخويا وأحضن وابوس (راجى) طبعاً بدون علم أخويا. لحد ما أخويا خلص المعهد وجاتلة فرصة عمل في فندق اسمة (جيفر بوليفارد) في البحرين وسافر. واستمرت علاقتى مع (راجى). وسفرى لة في القاهرة. لحد ماخلص الجامعة وقرر يسافر المانيا يكمل دراسة وقرر انة يتجوزنى علشان نسافر سوا. وتم الجواز بسرعة.

لكن في أول يوم جوازنا. وفى ليلة دخلتنا أتصدمت أكبر صدمة في عمرى. أكتشفت أن (راجى) ضعيف جنسياً. أولاً حجم زبة صغير. تقريبا نص حجم زب أخويا. والاسوء من كدة أن أنتصابة ضعيف. وكمان عندة سرعة قذف. وكانت النتيجة أنة مقدرش يفض غشاء بكارتى. والمصيبة أنة اتهمتى أنى مش عذراء.

أنا صحيح مارست السحاق وكنت بتفرش من أخويا. لكن عمرة مادخل زبة في كُسى ولكن كان بيدخلة في طيزى. ودة عمرة ما يأثر على غشاء البكارة. وعموما أنا عملت مشكلة معاة وتانى يوم روحنا لدكتورة وأكدت لة ان غشاء بكارتى سليم وهى اللى فضت بكارتى بآلة طبية عندها. وعرفت (راجى) أن أنتصاب قضيبة ضعيف. وقالت ربما يكون بسبب الرهبة بتاعة الجواز وليلة الدخلة. ونصحتة أنة يروح يكشف وكتبت لة على مقويات.

وأعتذر على اللى قالة. واتفقنا أننا نسافر المانيا علشان يشوف أمة لانها كانت انفصلت عن ابوة ورجعت المانيا. وكمان يكمل دراستة هناك ويتعالج. وأنا وفقت لان الهدف من جوازى منة هو الفلوس. أما المتعة الجنسية أنا اعرف اتحصل عليها. وكمان هو فكر في فكرة مش بطال وهو أنة اشترى (زب صناعى) لكن مختلف عن اللى كانت (رانيا) بتنيكنى بية. لانة زب صناعة هزاز بالكهرباء. وقالى دة علشان يطول فترة المعاشرة لتعويض سرعة القذف اللى عندة.

وكان كل لية يخلينى أنام على السرير وأفشخ رجلى وهو يقعد يبوسنى من شفايفى ويرضع من بزازى ويحسس على جسمى . وبعدها يلحس كُسى شوية وبعدين يشغل الزب الصناعى ويدخلة في كُسى. بصراحة كنت بحس بمتعة رهيبة بتخلينى أصرخ زى الشراميط. وأنا حاسة بكُسى بيتهز وجسمى بيرتعش وحلمات بزازى تقف. ولما يلاقنى بلغت مرحلة النشوة وبدأت أقذف مائى. كان يركب فوقى ويدخل زبة الصغير النحيف. وبعد ثوانى يقذف كمية بسيطة من السائل المنوى. وبعدها ينام جنبى زى الخروف.

والحقيقة كنت بكون لسة حاسة بشهوة وهياج وبكون في حالة غضب وغيظ ومش طايقة نفسى وعايز .. لدرجة أنى في مرة مقدرتش استحمل فقمت شغلت الزب الصناعى وقعدت ادخلة بأيدى في كُسى وانيك نفسى بنفسى. وبعد ما فرغت شهوتى وهديت حسيت بالكسوف. لأنى عملت كدة وهو قاعد جنبى زى الخروف. فعلشان أدارى كسوفى شغلت الزب الصناعى وبهزار دخلتة في طيزة.

كنت متوقعة أنة يتغاظ ويمنعنى. لكن لقيتة سكت وأتركنى أدخلة في طيزة دة كمان كان مستمتع . وحاسسة بالاثارة والشهوة وكمان زبة أنتصب. ونيمنى وركب فوقى مرة ثانية وقذف للمرة الثانية. ومن يومها غيرنا نظامنا وأصبحنا نستعمل أحنا الاثنين الزب الصناعى الهزاز. هو ينيكنى بية في كُسى. وبعدها أنا أنيكة بية في طيزة علشان يسخن وزبة يقف ويقدر يدخلة في كُسى ويقذف شوية اللبن التعبانين بتوعة وبعدها ينام زى الجردل.

وقررنا نعمل عملية حقن مجهرى علشان نفسنا في طفل. وأثناء فترة الحمل توقفنا عن ممارسة الجنس. ووقتها حسيت أن (راجى) بيخونى وعلى علاقة بواحدة. لكن أكتشفت مصيبة أكبر من الخيانة. أكتشف أن جوزى خول وشاذ وضبط على تليفونة فيديوهات وهو يمارس الشذوذ. بينيك ويتناك. وطبعاً أخدت نسخة من الصور والفيديوهات وعملت مشكلة وطلبت الطلاق.

وهو مقدرش ينكر واعترف بأنة (شاذ مبادل) بيمارس الشذوذ مع الاخرين وبتمارس معاة. ولما طلبت الطلاق خيرنى في أنة يطلقنى ويعطينى كل حقوقى وبزيادة وننهى الامر بدون فضايح. او نستمر في زواجنا ويوعدنى أنة مش يمارس الشذوذ تانى وكمان هيعملى وديعة بمبلغ كبير في البنك ويكتب الشقة بأسمى. ويجيبلى عربية. ولكن بشرط أحذف الصور والفيديوهات وأمضى على ورقة بالتنازل عن كافة حقوقى علشان لو فضحتة او فكرت اخونة أو رجعت اطلب الطلاق يبقى يطلقنى وماخدشى حاجة غير اللى أخدتها دلوقتى.

وافقت علشان الطفل اللى في بطنى. وعلشان أعيش في العز واتمتع بفلوس (راجى) وأحفظها لابنى اللى يعتبر الوريث لة. وبعدها رجعنا مصر وولدت أبنى. وبدأت أعانى من الهياج الشرهة الجنسى واحتياجى القوى لحقوقى الزوجية. لدرجة انى فكرت أنى أخونة وابحث عن راجل أقيم معاة علاقة تطفى نارى. بس كنت خايفة اتفضح وكمان معرفش حد في المانيا ومش بخرج من البيت.

لكن بعد وصولنا مصر بشهر واحد عرفت أن أخويا (سالم) رجع من البحرين. وقتها ارتحت وعرفت أن مشكلتى أتحلت وأنى لقيت اللى يطفى نارى ويمتعنى. وكمان المرة دة المتعة هتكون أكبر لان زمان كان بيفرشنى في كُسى وميقدرش يدخل علشان كنت بنت وعذراء. أما الان أنا أمرأة وكُسى مفتوح يدخل زبة الكبير براحتة.

لكن للأسف تفاجأت مفاجأة مؤسفة وغير متوقعة أسقط كل أحلامى وأحبطت كل أمنياتى .. أضغط الرابط التالى وتابع الاحداث